في زحمة الحياة وبين أزماتها قد تضيق مساحات الفرح، .! و لربما انتحرت فراشات الأمل، وتبقى النفوس المتفائلة وحدها لتمضي نحو أهدافها بثبات ويقين، يأنس الجميع بها وتصنع المستقبل لها ولمن حولها..! د. خَالد المُنِيّف .!