دونت سمو الأدب العُرَب في أوراقها الفاخرة :
(ما طِقت حِملاً والله ! إليكم عنّي لأُخرِجَ غضبي ,
ما فعلتَ بنا يا عبد العزيز العمران ؟
مُذ قرأت الجزء الثالث من قصة نورة و أنا أتضوّر قهرًا وحنقًا و غضبًا ومقتًا مع مقتي الأول منذ عرفت هذه ال نورة !
كففتُ يديّ عن الردّ هناك لألا أقتطِع تلك السلسلة, فأعذروا خربشتي هذه فأنا حانقة جدًا الآن .
سأكفّ عن إكمال تعليقي لأني لو أكملتُ سأثير ضحككم, عِشت التفاصيل جدًاااااااااااااااااااااااااااا مما زاد من اندفاعي .
كُلي شوقٌ للخاتمةِ , فالله أسْـألُ أن يكونَ الختامَ بردًا وسلامًا .
منقهررررة. )
-
***
هذا هو رد الفعل الحلم .. ويكفي أنه من الأديبة العُرَب
وعلاوة على روحها المشبعة بالأدب والطيبة وحب الآخر والتواضع..
هاهو الجانب المرح في روحها الطاهرة يتجلى أمامنا ..
شكراً من الأعماق ..