وقت المساء.
تمنيت ان بي مرضا يفتك بي واودع هذه الحياة
فهاهو عدو الله يجعلني اتمنى امنية اخرج بها عن قواعد شريعتي.
فابتسمت .
ثم اقمت صلاة المغرب وتمنيت انها لاتنتهي
فحمدت الاله انني في نعمة لاابصر لها وابصرتها الان.
فالشآهد من خلال حادثتي :
مابعد الجفاف الا لابد من يقين بالله بهطول مطر
لترتوي اعرق الشجر
والتراب
وكل ضامئ
ينتظر رشفة من المزن المنهمر.
الدنيا مهما كان المها بوجود حيرة او صراع او ايا كان امرها
فهي جميلة بجمال الوان المتعدده
سأبتسم رغم كل المصاعب
فبها اجد ان الرضاء قد حل
وان لم اجد حلا لها فلا وقت للضجر
لما اليقين ندعوا به
ان كان ليس للايمان صبر
وقوة نكتسبها من الفأل
المغدق.
*لن استرجع ماكتبت واحدث له تعديل ان وجدتْ
قد يكون بها تشتت بعض الشئ
لكن لم ااتي بعلم جديد ولافكر مميز
هذا مما علمنا ربنا.
فهل منا من مطبق؟!
.
اللهم اهدنا سبل السلام .
وامتنا على الايمان يارب الارضيين والسماوات.