[عذبة الصفات]

أبشر يا بعد تسبدي ...
تسذا زين ...
والله يا إن حكيات زخات المطر ومذكراتها تنعش وتنومس .
شفتاااااااا إني ما أزعل منك ياقلم صريح أنت و وجهك ... كلّش ولا فيصل بس لا تطيح من فوق الجدار .
مو مصدقه شاعرنا أبو أبراهيم يتكلم مثلنا بالعامي أحسبه بس يتكلم باللغه العربيه الفصحى

مره كان معنا شروخه من النوع اللي كان يجي منول , و علشان تعرفون قوته , نحطه تحت قوطي و نولعه ثم شوي الين القوطي طاير في السماء , المهم أنا ولعت الشرخ و جدعته , أحتريه يضرب أحتريه , أبطئ , قربت لمه و العيال يقولون لا لا تراه يخدعك ,
ماصبرت , خذته و أرفعته لثمي علشان اطفيه بلساني كان فيه ضو , أنا حطيته على لساني الا و ينفجر في وسط اثمي , مادري وش صرت اشوف زول العيال يركضون مادري وش خافوا منه و الدنيا تضرب و نين في راسي و الفطره هي بس اللي وجهتني لم بيتنا و لا لو جت على دبرتي كان يمكن اروح في حفرة و انا اصيح بونين و سكوت ثمن ونين وسكوت مدري من انا و ليش انا و يني فيه , رحت للبيت و لأمي صياح , ارتاعت الضعيفه و فتحت اثمي و قامت تطلع قرطاس كله دم , تقول بعدين أني اطلع القرطاس و أنا احسب اني اطلع لسانك متقطع . إستانسوا علي و تشمتوا ؟ يالله
والله ماألومها الضعيفه لو أرتاعت الحين أنا وأنا أقرا لما وصلت لكلمه و فتحت اثمي ارتعت أحسب لسانك جاه شي كنت قوي ولا في أحد يحط شروخ في أثمه
ياحبهم هالعيال للشروخه وياكثر منول مايروعوني بالشروخه والضببه
وبعدها خربوني وصرت أنافسهم ع الشروخه ورديت لهم الصاع صاعين