سألتُ نفسي يوماً عندما يسالك احد ما هذه الاسئلة :
ماهي الاية المؤثرة على نفسك ؟
أي الاحاديث من هدي المصطفى –صلى الله عليه وسلم- يرن في مسامعك ؟
أي المقولات مازالت تغفي في داخلك ؟
أي القصص التي تحمل عبر كثيره لو عبره واحد من الاستحالة ان تضع في سلة النسيان ؟
أي من الادعية دائما تدعيها لذاتك حينما تعرف انك لستُ جيدا في احدى زوايا حياتك ؟
خجلتُ من ذآتي , كيف نقرأ بعشوائية بلا تركيز وتدبر وان كان في غير القران كل شئ علم مفسر للقران الخلق لم يأتوا بشئ جديد ؛ ماان يتحدثون الا يذكرون دليلا من القران والسنة النبوية المطهره .
لنرتقي مع ارواحنا لنخجل من انفسنا قليلاً لكي نؤثر لو بقطرة من بحر ؛ ولنرى ارواحنا شيئاً جميل تحمل علماً يخشع له القلب وتبكي منه العين ويرن في المسامع ليلا نهارا في فرحنا وحزننا .
لنعترف اننا مقصرين من هذا الجانب وكثيراً ؛ لنرى اننا نحمل سراجا نستظل به!
دائما مانسمع قدم رسالة للاخرين لو بكلمة بلا لغة وهي الابتسآمة ؛ الاولى والبداية لنفسك لانها منطلقة من روحك الجميلة .
لم نسمع قدم لنفسك شيئاً لتحيآ الروح الحزينة ؛ وتمهد الروح المسرورة ,
الله المستعان والصبر الجميل ,
.
خروج :
فـقيرة !
.
دمتم في رعاية الرحمن الرحيم ,
.