الخبرُ مُفجعْ !
سلب مني النوم
تذكرتْ مدونتي عندما جلست اقلبها ذات مره
رأيتها لاتحمل سوى مآيجول بخآطري
ولآيعلمُ قرآئي
انها كُومة من الالام بسبب أحداث تتقارب وبسرعة
وحرارتها تلتهم قلبي أَسرع
تماماً مثل النار الثائِرة حينَما تقضِي على المكان
اسرع من الالتهام
كـَ غمضة عين
احداث وطنِنا وكانه مُستعْرب
صمت سياسي محرق
مذاهبْ! تسعى للتَدمير اكثًر مِن الديانات
واشخاص مرضَى مقعدُون
وحوادث بسبب استهتار طَيْش
والام اخواننا حينما نقرأ معاناتهم فَلآ مجيب
وجهلي ؛
وسكْرة الموت ومآبعدها
فهل للوم الان على ماادون ولاتستحق النشر كعتاب فقط ؟
ماجال في خاطري لآيأتي بخوآطركم شيئا يشوبه العبث ,
.
.
.
الكل بمعرفه:
شكراً لكمْ
فمروركم يسعدني واكثر .
لأروآحكُم :
,