الموضوع: نحن.!
عرض مشاركة واحدة
قديم 24-02-2012, 06:42 AM   #9
سليمان الزيادي
 
تم شكره :  شكر 19067 فى 3938 موضوع
رحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضو

 

Icon6 السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.

  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كـل ـآلغلـآ مشاهدة المشاركة  

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

اهلاً بك اخي الكريم رحّـال ..بمتصفحك اللذي يزدهر

دائماً بالحكمه والأفكار النييّره

لعل ثقافتي محدوده ولن اثري الموضوع ولكنها مواضيعك

هي ماتشدني وتجعلني اكتب مافي جعبتي من جمل متواضعه

ليست بمستوى كتاباتك فحروفي قليله بين سطورك

ومادفعني للكتابه شوقي لذلك الموضوع ولا اعلم من اين ابدأ

نحن هنا بمجتمعنا رئيس ومرؤس وكلمتنا ليس لها صدى

فالأمير والوزير والتاجر ومن له سلطه ومن يمتلك المال والجاه

ليس بموازياّ للموظف العادي المدير والمعلم الطبيب والطالب فكلمت نحن

لا تطابق كلمة هم مع ان الأسلام ليس به مفارقات

"لا فرق بين عربي ولا اعجمي الا بالتقوى"

" ان اكرمكم عند الله اتقاكم "

اخي الفاضل لعلي تطرقت الى ماتريد ولو بالقليل

شكراً لك على اتحافنا بمواضيع تهم جميع شرائح المجتمع

جزاك الرحمن كل خير ..

 
أهلاً بالأديبة الأريبة ،
لا أعتقد أن من يسطر مثل البديع الذي تنشرينه في جُنبات المنتدى ذو ثقافة محدودة ، و إنما هو تواضعكِ ، غفر الله لنا و لكِ.
صحيح ما ذكرتِ في تعقيبكِ ، فالكلام في أغلبه لا يُوافق الفعل ، و إنما هي جعجعة رحى و لا طحن فالله المستعان و إليه المشتكى.
الذي ينقصنا هو الفاعليّة ،
يقول المفكر جودت سعيد :
( أن البشر يمكنهم باستخدام السنن المتعلقة بتغيير النفس من رفع أو خفض مستوى الأفراد أو المجتمعات حسب الهدف الذي يرمي إليه الإنسان الذي يقوم بهذه المهمة. و الصفة التي تمكّن الإنسان من أداء واجبه ليصل إلى الهدف الذي يرمي إليه ، يطلق عليه في مصطلحات العصر الحاضر حين يبحثون هذا الموضوع : ( الفاعليّة ، و النمو ، و المقدرة التأثيريّة ) ، كما يطلقون على العجز الذي يصاب به الإنسان مصطلح : ( اللافعاليّة ، أو السلبيّة ، أو التخلف ) و هذا الموضوع جدير بالاهتمام و قد عبر عنه القرآن في مثل الرجلين الذي ضربه الله فقال ( و ضرب الله مثلاً رجلين أحدهما أبكم لا يقدر على شئ ، و هو كلٌّ على مولاه ، أينما يوجهه لا يأت بخير ، هل يستوي هو و من يأمر بالعدل ، و هو على صراطٍ مستقيم )) انتهى.


فهذا الذي ينقصنا كأفراد و مجتمع الفاعليّة ، و لعلكم تذكرون ما ذكرته لكم في أحد مواضيعي عن مناقشتي مع أحد العاملين من الجنسيّة الأمريكية ، و الذي أمضى ما يربو على العقدين عاملاً في هذا البلد حيث قال كلمة أعتبرها تلخيصاً لكل مشاكلنا و هي ( مشكلتكم في هذا البلد أنها ليست مشكلة أحد )!

ثم أنه تحيّة تشبهكِ و سلام.
التوقيع


إن كنت تصدق كل ما تقرأ ،
رحّال غير متصل   رد مع اقتباس