طفلة عآشقهَ لآنفآس آلصّباح
ينتآبٌني شعورَ آلعيد حينمآ آُرقبْ آلنّور يتلألأ
وندى علىَ شفآه آلزهرْ
آشتآإق . .
للّعب بين روح آلبيلسآنَ آن يملئ
غنآئيَ آلأفآآق ويعمّ آلوجودْ لقبُلآت نحو آلسّمآآء
آهتف للطيوَر ندآءآتيَ
وتلككَ .. آلآمنيه آن آححلّق للبعيد معهمَ ثم آعود آلي
( آمـي ) ..
آن آعدّ ثمآر ذآلكَ آلغصن كل صبآآحْ
و آنطوي نحو ذآلك آلورد آلذآبل حزناً على جفآفه
و آن آ توسد آلفرآش آلأخضر ..
و أتمتمْ بقدسيِآت آذكآري كمآ علمني .. آبي
[ كبــرت ] !
ولآ زآلت تفضيني تلكَ آلتفاصل كل صبآحْ
ولكن ..!
بصمت , بقلبٍ يتوق , يروحٍ تنبض للحيآة بَ هم ٍ دفين
بفكرة آلهدف , يأمنية متأخّره
بلسآن يٌكثر آلحديث إلآ من حزنٍ عآلق
من طقوس ليلٍ حآلكه مُنهكه آنفثهآ عن يسآري
بوجدٍ يهدّني , ويفضّ قلبي وجعاً مرتين
وسلآماً على منآئر ألصبح . . بآلسلآمْ يعود . .