عرض مشاركة واحدة
قديم 16-04-2012, 05:55 PM   #29
مشرفة سابقة
 
الصورة الرمزية يمامة الوادي
 
تم شكره :  شكر 10916 فى 3630 موضوع
يمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضو

 

رد: مرحباً

  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لواء العز مشاهدة المشاركة  

السلام عليكم


واقع هو أن يبحث الإنسان عن مصدر رزق حلال, يحقق لهُ الحلم في الرفاهية والسعادة, وفي ذلك واقع للمستويات الفكرية, والعلمية, والبدنية, ومدى تأثيرها على تحديد مستوى العيش للإنسان. وليعلم من لا يعلم إن كل إنسان عن آخر مختلف, ولكن تبقى الاحتياجات لأفراد المجتمع الواحد متشابهة ومتقاربة, فالمشكلة تكمن في المبالغة في التفريق بين رواتب موظفين المؤسسة الواحدة سواء كانت حكومية أو خاصة, والأمثلة تملئ بلادنا. ومن وقائع اليوم الموجودة الملموسة, أن كثير من الشباب عملوا أعمالاً حرة مهما اختلفت مهنتها وعلى ماذا تعتمد من مستويات علمية وبدنية وغيرها ونجحوا في جذب مال يكفي احتياجاتهم, كما أن الجميع لهُ دوره في المجتمع, وهذه ثقافة أرى أنها بدأت في الانتشار بين الناس الآونة الأخيرة. وتبقى المشكلة التي من المهم التركيز عليها هي الفروق المالية والاجتماعية المبالغ فيها بين أنواع الموظفين, وأتمنى أن يتمكن الشباب والفتيات من تحقيق الرزق الحلال الكافي والعادل لهم, وأرجوا أن لا ننسى أن نمد لهم يد العون دوماً في كل الظروف كما فعلت أختنا الطيبة يمامة الوادي في هذا الموضوع الإنساني, فالجميع شركاء في رقي وتنمية الوطن.
,

بارك الله فيكم

 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

ماشاء الله تبارك الرحمن

حضر أخي الأصغر((لواء العز)) وحضر فكره النير

بورك فيك وفي مشاركتك الجميلة

سعوديون يتجاوزون «ثقافة العيب» ويعملون في غسيل السيارات في بريدة

وإليك نموذج من الشباب الرائع بيض الله وجوههم



تجاوز ثلاثة شباب سعوديين (ثقافة العيب) والنظرة الدونية التي ينظرها البعض للمهن الحرفية، واشتركوا في عمل جماعي في غسيل السيارات في احد المغاسل بمدينة بريدة.
وقال بندر بن عبدالرحمن الدحمان إن أسباب اختيار هذه المهنة هو حب العمل اليدوي والاستغناء عن الحاجة للآخرين مهما كانت الصلة والقرابة والصداقة.

وأضاف تركي بن محمد الجمحان أن دوافع عمله في غسيل السيارات تعود لحرصه على الاعتماد على نفسه وكونه يجد نفسه في مجال أعمال خدمات السيارات، مبينا أن عدداً من الأسباب الاجتماعية دفعته للعمل بهذه المهنة، وأنه يقوم وزملاؤه العاملون معه بغسل عدد من السيارات مختلفة الأنواع والإحجام يوميا تزيد وتنقص أعدادها حسب الظروف الجوية والمواسم، فترتفع أعدادها بعد الأيام الماطرة وتقل أحيانا في الأيام التي يكون الطقس فيها جميلا.

ويشير صالح بن عمر الناصر احد العاملين بالمغسلة انه وزملاءه هم من يعمل بغسيل السيارات داخليا وخارجيا من دخولها وحتى مغادرتها بأيديهم ولا توجد لديهم عمالة أجنبية بتاتا، كما أنهم لم يفكروا بها.
وحول نظرة الناس المستفيدين من خدمات مغسلتهم أوضحوا أن النظرة ايجابية جدا فالكثير يثني على عملهم وتكاتف جهودنا وتوزيع أدوارنا ومهامنا دون خلل يتأثر به العمل أو أصحاب السيارات.
ولم يبد الشباب العاملون في غسيل السيارات تخوفا من منافسة العمالة الأجنبية، مشيرين إلى أن كل إنسان ميسر لما خلق له وسوف يحصل على ما كتبه الله له، مبينين أن إيرادهم اليومي مشجع ولله الحمد ويزداد مع الأيام تحسنا ويسعون لتطوير مغسلتهم بما يحتاجه زبائنهم حاثين الشباب على استغلال الفرص والعمل. فالعمل شرف وأبواب الرزق واسعة والفرص متعددة وعلى الشباب العمل وعدم الخضوع والانقياد لبعض المحبطين والكسالى.









التوقيع
(لا تحزن على الأمس فهو لن يعود ولا تأسف على اليوم فهو راحل واحلم بشمس مضيئه في غداً جميل)

يمامة الوادي غير متصل   رد مع اقتباس