للتو خرجت من المستشفى مع أستاذي أبي إبراهيم الشويعر , وقد كان صابرا محتسبا عند الله ابنه , وسائلا الله تعالى الشفاء لزوجته وابنتيه وابنيه , كان هو من يربط على قلوبنا ويواسينا , بحق .. كم أنت كبير يا أبا إبراهيم ..
نقل ابنه عبدالرحمن وابنه عمر وابنته إلى الرياض لضرورة الحالة..
وغدا سيوارى جثمان ابنه الأول ذو 18 عاما بعد أن استقبل الناس ببشاشة في صباح يوم العيد , وودعهم بها في آخره.
رحمك الله يا إبراهيم , وجبر مصاب والدك , وأعانهما الله على تحمل فقدك , وشفى بقية المصابين إن ربي سميع مجيب .
تركي