ثمة خبر عظيم هزني حينما زرت اوراق العزيزة شامحه , خبر جلل هز كل كياني
هرعت الى فسم التعازي لانظر الخبر وبدأت بقراءة بعض تعازي الأعضاء الى ان وصلت الى ما كتب الأخ صويب حين صور لنا من حلال كتابته مشهد الدفن عندها لم اتمالك نفسي من البكاء , وفي ذات الوقت حمدت الله على كرمه بأن أنزل الصبر على قلب استاذنا الكبير ابو ابراهيم .
لا تهن ولا تحزن أيها الظيب قجميعنا يعرق ان الله حين يحب غبداً يبتليه , ولنا في رسول الله أسوة وهو أحب خلق الله الى الله فقد إبتلاه بأعز الناس اليه من فبلنا , وحين يحب الله غبدا يجعل له القبول في الارض وبين الناس , وهذه نعمه لا يملكها الكثيرون وأنت تحوز على محبة واحترام وتقدير الناس من حولك ,وكل من يعرفك .
اسال الله القدير ان يشفي اسرتك ويقر أعينك بهم , وبمن الله على قلبك الظيب بسعاده ما بعدها سعاده جزاء صبرك وقوة ايمانك بقضاء الله وقدره .
فالله ما اعطى ولله ما اخذ , والحمدلله على كل شيء ,
وانا لله وانا اليه راجعون .