إنا لله وإنّا إليه راجعون
فُجعت حقيقة لمّا قرأت العزاء، وأنّ اللذَين امتلأ بهما هاشْتاق تويتر تحدّثَا عن خير هما عليْه -ولانزكيهما على الله-، وتصلنا أخبارهما عن طريق الطّرف الآخر في الحادث، هُما ابْنا أستاذنا !
الحَمد لله على قضائه وقدره، والحمد الله، الذي ينبت السلوى في قلوب عباده،
فالجنّة عزاءُ كلّ مبْتلى ومكلوم،
سبقوكم لها برحْمته سبْحانه
دعواتنا الصّادقة لكم آل شويعر
والله خيْر مُستعان سبْحانه.