من تدبر القرآن علم أن الصالحين لا يخافون من شيء أعظم من خوفهم من أمرين : الخوف من أعمالهم الصالحة أن لا تقبل : (والذين يؤتون ما آتوا وقلوبهم وجلة ) الخوف من زيغ القلب بعد هدايته : ( ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا )