الانثى الضعيفه تتعلق بمن تُحب حتى يركلها!
كـ الوردة فعلاً يسقيها لذيذ نُطق شفتيه ،
الا ان تُصبح لّزجة بين يدية ،
يحركها وتبقى ساكنه ، امام حبها الفقير ،
فرحة به حد الخجل ، تريد ان تحادثه شاكره لسعادتها ،
التي اختلقها ، همسه وطيشة ، لتصبح عصيره حتى يشبع ،
ويقطف زهرتها الجذابه هكذا الحب بعصرنا ، حذارى منه!