|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلم صريح
هلابك و برأيك ودق :
تحدثت فقط على أن هُناك مكاسب/ خسائر تصنع الإنسان , و لم أتحدث عن تفاوفت دراجات تلك المكاسب أو حتى الخسائر , و موافقتك على أن " الفرح " يطور/ يصنع هو ما أتكلم عنه و يهم السائل
|
|
قصدت بالصنع أساسًا .. إن أتى بشيء الفرح تطوّر نفسي تحسّن فقط لكن لايجعلك تكتشف ذاتك ومن أنت وكيف ,
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلم صريح
هذا النوع لم يمسسه جوع أو عوز , كلام الرخى و الشبعة , لم يذق طعم المهانة في مدة يد لسد رمق بشكل يجعل معنى الكرامة أن أكل بعرقي. مثل الطالبة " بنت التاجر" سألتها معلمتها مع بقية الطالبات عن موضوع تعبير عن عائلة فقيرة , كتبت :
" كان هُناك فتاة تعيش في قصر مهدومةٌ أجزاء من جدرانه, و أثاثه من الصين صناعته ليست أروبية و خدمه مرضى و سائقيه غير نظيفين يسكنون في ملاحق صغيرة ضيقه , و طباخينهم يطبخون مرةً في اليوم , فساتينها تلبسها أكثر من مرة في الشهر و سباراتهم موديلاتها قديمه , " ياسلام
***
هلا بحضورك , شرفتي
|
|
هههههه , ماعليه يكفي انها إجتهدت ولا ..؟
طيب , بالضبط كان الحوار أنّ الشخص يصنع نفسه بنفسه بلا حاجة لأبيه , لم يجد وظيفة رغم شهادته العلمية عالية .. قلت يشتغل : رافع راسه , بعكس من لم يمتلك شهادة عالية ..
قالوا : وش حاده ؟ مو لهذه الدرجة ! .. قلت : لاعيب ولاحرام حلو الإنسان يعتمد على نفسه والإنسان يبدأ من الصفر .. قالوا : مو مسألة عيب ولاحرام لكن معليش مايسوي هذي الحركات ! يشتغل أي شغله لكن ليست هذه .. قلت طيب لو عنده محل عادي ؟ قالوا : ايه .. قلت لازم يبدأ من الصفر .. المشكلة أنهم ناس عادية ,
عاد تدري وصلت لمرحلة .. أن أفقهم ضيّق إعتماديين وإتكاليين ينظرون للحياة أنها على بساط من مخمل دومًا .
ورأيت أن الثقه بداخلهم مهزوزة أوما ترى ذالك ؟