|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة
قصدت بالصنع أساسًا .. إن أتى بشيء الفرح تطوّر نفسي تحسّن فقط لكن لايجعلك تكتشف ذاتك ومن أنت وكيف ,
|
|
هلا بك مرة و الف مرة
صحيح و كلامك جميل
لكني أرى لا يمكن ان تطور ذاتك دون أن تعرف نفسك و تعرف نفسك عندما تعرف ما ينقصها و يطورها فيصنعها.
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة
هههههه , ماعليه يكفي انها إجتهدت ولا ..؟
|
|
إجتهدت على باطل و غير مقبول و لا هي لم الجادة ,
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة
طيب , بالضبط كان الحوار أنّ الشخص يصنع نفسه بنفسه بلا حاجة لأبيه , لم يجد وظيفة رغم شهادته العلمية عالية .. قلت يشتغل : رافع راسه , بعكس من لم يمتلك شهادة عالية ..
قالوا : وش حاده ؟ مو لهذه الدرجة ! .. قلت : لاعيب ولاحرام حلو الإنسان يعتمد على نفسه والإنسان يبدأ من الصفر .. قالوا : مو مسألة عيب ولاحرام لكن معليش مايسوي هذي الحركات ! يشتغل أي شغله لكن ليست هذه .. قلت طيب لو عنده محل عادي ؟ قالوا : ايه .. قلت لازم يبدأ من الصفر .. المشكلة أنهم ناس عادية ,
عاد تدري وصلت لمرحلة .. أن أفقهم ضيّق إعتماديين وإتكاليين ينظرون للحياة أنها على بساط من مخمل دومًا .
ورأيت أن الثقه بداخلهم مهزوزة أوما ترى ذالك ؟
|
|
كلمة وش حاده يشتغل كافيه بأنه ليس مضطر للوظيفة , و لو كان مضطر لقالوا " أجل من بيكد عليه؟"
و هذولا من نوع اللي " تدرين وين شاريه شنطتي ؟ " و " تعرفين بكم ؟" و " و وش ماركتها ؟"
وهم يشتمون في حافز ليش أنقطع بعد سنتين ,
هذولا ما يعرفون وش الثقة تعني عشان يعرفونها في أنفسهم , يعتقدون أن هالدنيا تمشي كذا بلا ثقة لنفس بلا تطور ذات كله خراط و كلام فاضي و مضيعة للوقت .
كثير هالنوع و ما خذين من المسلسلات اللبس و المكاييج و نوع الجلسة و يدققون في أنواع الماركات. عقول ما أشتغلت أبد جديدة بقرطاسها.
مرحباً بك و حياك ربي