اليوم السبت سعدت بزيارة الأخ عبدالله في منزلهم العامر في جلاجل بعد صلاة التراويح وقد وجدت والده العزيز وإخوانه الكرام وبعضاً من محبيه
وقد سررت حقيقة بما رأيته من الأخ عبدالله وصبره على ماكتب الله تعالى
وأبشركم بأنه في حالة تسر الصديق
أتم الله عليه نعمته
والحمد لله على سلامتك أخي عبدالله
ولك من ( المكيظم ) تحية عطرة .