راعي الأولة أشكر لك إتحافنا بهذه الجواهر من هذه الجوهرة 0
وما أود أن أقوله :ــ
أن الشيء من معدنه لا يستغرب أبدا فالأميرة الجوهرة آل إبراهيم ــ حفظها الله ورعاهاــ بتلك التوجيهات تواصل مسيرتها في نصح نساء الأمة وبيان الحقائق لهن وكشف اللثام لهن عن ما يحاك لهن من مكائد زخرفت بزخارف شيطانية0
وسموها بذلك النصح وذلك الإرشاد وذلك التوجيه تقوم بواجب كبير وعظيم نسأل الله لها السداد والتوفيق وأن يفتح الله بكلماتها آذنا صما وعيونا عميا وقلوبا غلفا إنه ولي ذلك والقادر عليه0