جرحته وأعلم ذلك ... غضب .. حقد ... وحتى قد يكون الكره ملأ قلبه ..
أعلم ذلك ولكن هي حقيقه ..
وهل الحقيقه تغضب .... فلماذا سمت حقيقه إذاً ..
اضحك ...
لا إنني أبتسم فقط واتعجب كيف لإبن آدم هذا التفكير المقيت ..
اصبحت اكتب واكتب واصارح واجرح دون ان اشعر ..
هذيان بوقتها ولكن كما يقولون مراجعة الحساب والتدقيق فيه يجعلنا ندقق كثيراً ونتعجب ايضاً ..
لإن النتائج المبهره هي التي ستكون صدمة بالنسبة إلينا ..