آرَدْتُ
آلرَحِيّلُ
فَأرْحَلِيّ
مآ عَادَ يَهُمَنْيِ سَيدَتيّ آلبَقْاَءِ
تَمَهْلَيِ
وَخُذْيِ
حُبَكِ
لَمْ يَعدّ حُبَكِ بِذَآكَ آلنَقـْاءِ
آقتَلَعتُ
طَيِفُكِ
مِنْ عِيوُنْيِ
غَآبَ عَنْ طَيِفُـكِ آلبَهْيُ ضِيآءٌ
آخْرَسيّ
لَا تَقْوٌليِ
مِآزُلتَ
آحُبكَ ..
كَفْاكِ كَذِبَاً وَرِياءِ
آلحُبَ
لَيِسَ
كَلِمآت
آلحُبَ تُحْيـىّ .. بِالعَطـْـآءِ
’,