ويوم وصلنل لعشيرة قلت للشباب لازم تقلطون عندنا في المجمعة وتوجهنا لديرتي حبيبتي المجمعة وعلى قولة العربجي كود تدق لطمة عشان ماحد يعرفك ويلزم عليك ,ودخلنا احد المساجد عشان نبي نصلي فيهاومن سوء الحظ ذاك المسجد مافيه دورات مياه وقلت للشباب الله يخلي لنا البرحة اللي جنب المسجد نقضي بها اللازم وتوضينا وتوجهنا للمسجد وحنا طبعا داقين لطم ويوم شافنا الشايب (المذن) وحنا كذا (اغلب ماذنة المجمعة شياب رجل في الدنيا ورجل في القبر) قال ياعييلي سلامات عساما شر مروحين00000000وانا مادري جيت ابصرفها انا وجيت اكحلها وعميتها قلت ياعم لا ابد الشباب مزكومين ويخافون يعدونك قال مهوب مشكلة (والله اللي حجرنا) نطفي المكيفات ةفكوا لطمكم ويوم قال كذا اشرت للشباب (الهجة) وهجينا وماتشوف واحدنا الاغبرته وراه ونعاله تحت ابطه ونهج ونركب السيارة وصلينا في والله مادري نسيت (من عوامل التعرية)وقلت للشباب مالنا الامزرعتنا نبي نزبن فيها لاينشبن لنا احد ونروح للمزرعة ولافيه واحد من الجماعة قال ابصيد لكم ونتغدى جميع قلنا خلاص والله الوهقة وراح وصاد الرجال وهومعروف بالبخل عند الجماعةويوم جاء ويقرب ويطبخ وكل ماقالنا شي هزينا روسنا تقل هنود(ايه) ويوم خلصت الطبخة الله لايعيدها منطبخة وكان حصة الواحد منا ثلث دخلة (مع الكرم) واحترينا متى نقضي من الغداء قصدي المجاعة وشكرنا الرجال على المجاعة ومشينا وانا اقول للشباب معليش استروا ماواجهكم(الله يفشله هالدبشة) الله لايعيدها من جية في المزرعة::