|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحّال
مرحباً بك يا رفيق ، بخير و نعمة من الله.
|
|
مرحباً بك, دوم يا ربي في خير ونعمة ..
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحّال
لا شك أن أسلوب حياتنا / نمطها / طريقتها ، و معرفة المعنى من وجودنا أو سبب وجودنا أحياء هي من أهم الأشياء التي تعطي معنى لحياتنا أو تجعل حياتنا ذات معنى ، و لكن ما هو الأسلوب / النمط / الطريقة التي يجب أن نعيش به حياتنا لتكون ذات معنى ، و تذكر أنني أقصد بالحياة مطلق الحياة ، أي حياة المسلم و غيره ، و لم أقيدها.
و لعلك ترجع أيضاً لتعقيبي على الأخت بقايا الذكريات لربما فتح نافذة أوسع.
|
|
الأسلوب / النمط / الطريقة يعتمد على نوع الحياة الذي تريد, حتى تكون ذات معنى في معتقداتك وتوجهاتك.
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحّال
لا شك أنه عندما ننظر إلى الحياة من زاوية ضيقة فسنحصل على رؤية أضيق ، و سؤالي هو :-
ما هي العلاقة بين أن يؤمن الشخص بوجوده / بنفسه و أكتساب حياته لمعنى؟
ثم أنه اسأل الله لي و لك التوفيق و اراك في مركزٍ يليق بك يا رفيق.
|
|
العلاقة في رأيي تكمن في الهدف الحقيقي الناتج عن أهداف متراكمة منذ نشأته حتى يرضى بنوعه وشخصه.
اللهم آمين للجميع يا رب, أشكرك يا رفيق, قد أسعدتني.
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحّال
جميل هذا الكلام تنظيرياً ، و لكن لنشاهد مئات الملايين من المسلمين يعيشون على الأرض ، هل ترى أن لحياتهم معنى؟!
ثم أن شرط القراءة ليس كافياً ، و سبب رؤيتي أن حياة المسلمين ليس لها معنى أنهم يقرؤن ليس إلا.!
|
|
هل مئات الملايين ملتزمين بالواجبات المفروضة عليهم !؟ وأني أرى أن شرط القراءة يكفي. وسبب رؤيتي أن حياة المسلمين سوف تكون مثالية بأعلى المقادير إذا كانوا يقرؤون ويطبقون ما قرؤوه.
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحّال
لعل في ثنايا التعقيبات أعلاه جواباً على هذه الفقره من تعقيبك.
و أنا هنا أعقب مباشرة بلا تحضير ، لذا قد يكون في بعض الكلام الذي عقبت به على مداخلتك الكريمة بعض الغموض فلا تتردد في السؤال ، كما أتمنى أن تجد في هذا التعقيب ، و التعقيبات أعلاه عليك و على الكرام الذين شرفوني قبلك توضيحٌ للصورة ،
ثم إنه في انتظار عودتك.
تحيّة تشبهك و سلام.
|
|
أنا أثق بأنني سوف أخرج بجديد من هذا الموضوع والفضل يعود لك يا رفيق وكل من سوف يشاركنا .. فتحية وتقدير للجميع ..