عرض مشاركة واحدة
قديم 10-03-2014, 11:44 AM   #30
سليمان الزيادي
 
تم شكره :  شكر 19067 فى 3938 موضوع
رحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضو

 

Icon6 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لواء العز مشاهدة المشاركة  

مرحباً بك, دوم يا ربي في خير ونعمة ..

 
حيّاك و بيّاك ، و أشكر لك يا رفيق تكرار الحضور و الصور المتجددة.

  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لواء العز مشاهدة المشاركة  

الأسلوب / النمط / الطريقة يعتمد على نوع الحياة الذي تريد, حتى تكون ذات معنى في معتقداتك وتوجهاتك.

 
لا شك في هذا يا صاحبي ، فما تريده هو نتاج معتقداتك ، و هو الذي يحدد الأسلوب / النمط / الطريقة.

  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لواء العز مشاهدة المشاركة  


العلاقة في رأيي تكمن في الهدف الحقيقي الناتج عن أهداف متراكمة منذ نشأته حتى يرضى بنوعه وشخصه.


 
قولك هذا هو كلامٌ عميق جداً ، و أعجبني ـ لأن الأهداف فعلاً تبدأ في التكوّن من النشأة ، بل أن ما يحدد نوعيتها و يصنعها يبدأ من سنوات العمر الأولى ،،،، جميلٌ يا صاحبي جميل.!

  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لواء العز مشاهدة المشاركة  

هل مئات الملايين ملتزمين بالواجبات المفروضة عليهم !؟ وأني أرى أن شرط القراءة يكفي. وسبب رؤيتي أن حياة المسلمين سوف تكون مثالية بأعلى المقادير إذا كانوا يقرؤون ويطبقون ما قرؤوه.

 
لا طبعاً ، إنما هي الاستطاعة.
و لكن الذي أريد أن أقوله هو : أن فعل القراءة وحدة لا يكفي ما لم يؤثر في طريقة العيش / الحياة.
و قد كان الصحابة رضوان الله عليهم يقرأون ، و يفهمون ، و من ثم تكون حياتهم صورة لهذا الفهم ، و كان المجتمع شبه مثالي حتى لا نغرق في النرجسية ، و أنا هنا لا أقول بالمقارنة و إنما بالأقتداء ،،، و خصوصاً في المنهج ، أقصد منهج التفكير و منهج التطبيق <<<<< على طاري حوارنا في تويتر.

  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لواء العز مشاهدة المشاركة  

أنا أثق بأنني سوف أخرج بجديد من هذا الموضوع والفضل يعود لك يا رفيق وكل من سوف يشاركنا .. فتحية وتقدير للجميع ..

 

الفضل لله أولاً ، ثم لحضور مثل هذه الكوكبة الرائعة أمثالكم ،
و أثنّي على تحيتك ، و أرسل لهم عابق شكري و تقديري لمثل هذا الإثراء ، و هو موصول لشخصك الكريم.
تحيّة تشبهكم و سلام.
التوقيع


إن كنت تصدق كل ما تقرأ ،
رحّال غير متصل   رد مع اقتباس