عرض مشاركة واحدة
قديم 11-12-2014, 04:51 PM   #11
ذِكرُ الله غنيمَةٌ بارِدة .
 
تم شكره :  شكر 8665 فى 1430 موضوع
العَربْ. نسبة التقييم للعضوالعَربْ. نسبة التقييم للعضوالعَربْ. نسبة التقييم للعضوالعَربْ. نسبة التقييم للعضوالعَربْ. نسبة التقييم للعضوالعَربْ. نسبة التقييم للعضوالعَربْ. نسبة التقييم للعضوالعَربْ. نسبة التقييم للعضوالعَربْ. نسبة التقييم للعضوالعَربْ. نسبة التقييم للعضوالعَربْ. نسبة التقييم للعضو

 

رد: - يا لضَعفِي يا أبي في غَيبتكْ.

  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمد ولد أبو حمد مشاهدة المشاركة  

الأستاذة الأديبة العَربْ.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


ماذا عساني أن أقول عند قراءتي لقصيدتك ، وأي احساس وشعور تملكني بعد أن قرأتها وأعدت قراءتها مرات ، اجدني اتلعثم في الكتابة ويغلبني الدمع

فألم فراق الأب عظيم ووقعه على الفتاة أشد ، كيف به وهو بهذه الصورة الزاهية البهية التي نقلتها الأبيات وجسدتها برقة وعذوبة في تصوير متقن وكأن القارئ يراه أمام ناظريه في تلك المشاهد الجميلة عن ذلك الأب الحاني على طفلته ، عن تلك الكلمات الحانية والعفوية التي انسابت بين الأسطر لتسجل مشهداً تلو مشهد عن صاحب القلب الكبير واليد الحانية

أسأل الله أن يغفر له ويرحمه رحمة واسعة ويسكنه فسيح جناته وجميع موتى المسلمين ، فاصبري واحتسبي ، وتواصلي معه بالدعاء والاستغفار والصدقة له ، فالميت ينتفع به ، لا حرمك الله أجر بركِ بوالديك وجمعك الله بهما في الفردوس الأعلى من الجنة


والله أنها لقصيدة لا توفي بحقها الكلمات ، ولا ابالغ إن قلت عنها أنها من أجمل ما قرأت



فشكرًا لكِ

 



وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
اللهم آمين ... وأنا التي أشكرك على هذه الدعوات و أن حازت خربشتي على إعجابك، شكرًا حتى يبلغ الشكر منتهاه.
التوقيع
-

اللهُ يعلمُ ما جرى
والعدلُ مكتوبٌ
وموعدُنا السَّماء. *


كنتُ هنا.
.
العَربْ. غير متصل   رد مع اقتباس