عذب السجايا.. أعدت قراءة مقالك.. أو خاطرتك أو كما تحب أن تسميها..! ولما أستطع أن ألحق ما ترمي إليه... فكلما بداءت بفكره تختمها بأخرى .. أو هكذا تراءى ليّ ! هلاّ أوضحت فكرتك.. لنشاركك بها..! لك مني عاطر التحية..