ليتَ الدُّروبَ التي قد فرَّقَتْ ؛ جَمَعَتْ في صُدفةٍ العُمْرِ والأَيّامِ .. مَن بانوا قد كُنْتُ أشْتَاقُ أنْ ألقاهُ .. وهْوَ مَعِي فكيفَ لَو باعَدَتْنَا اليَوْمَ أَوْطَانُ إبراهيم حمدان