بـسـمـة فـرح
إخـتـيـار مـوفـق وهـذا أقـل شـيء نـقـدمـه لـهـم
أمـا بـالـنـسـبـة لـلـمـتـوسـط والـثـانـوي فـكـانـت فـي
الـمـعـهـد الـعـلـمـي بـحـوطـة سـديـر وكـانـت الـدراسـة فـيـه
مـن أجـمـل أيـام عـمـري الـتـي لايـمـكـن أن أنـسـاهـا مـاحـيـيـت
وأتـمـنـى أرجـع لـهـا والـلـه لـو يـوم واحـد أمـا بـالـنـسـبـة للأسـاتــذة
فـالـكـل فـيـه الـخـيـر والـبـركـة لـكـنـي أخـص بـالـذكـر بـعـض الأسـمـاء الـتـي
تـعـلـقـت بـهـا ولا زلـت أقـدرهـم وإن قـسـوا عـلـيـنـا أحـيـانـاً فـإنـهـم نـعـم الـمـربـون
الأسـاتـذه عـثـمـان الـغـرشـي ، إبـراهـيـم الـمـنـيـف ، شـايـع الـشـايـع ، إبـراهـيـم الـسـعـيـد