الموضوع: لنتحرّر !
عرض مشاركة واحدة
قديم 11-06-2014, 03:49 AM   #3
عضو سوبر
 
الصورة الرمزية وَدْقْ ,
 
تم شكره :  شكر 12474 فى 1985 موضوع
وَدْقْ , نسبة التقييم للعضووَدْقْ , نسبة التقييم للعضووَدْقْ , نسبة التقييم للعضووَدْقْ , نسبة التقييم للعضووَدْقْ , نسبة التقييم للعضووَدْقْ , نسبة التقييم للعضووَدْقْ , نسبة التقييم للعضووَدْقْ , نسبة التقييم للعضووَدْقْ , نسبة التقييم للعضووَدْقْ , نسبة التقييم للعضووَدْقْ , نسبة التقييم للعضو

 

رد: لنتحرّر !

  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انثى الجزيره مشاهدة المشاركة  

الله الله برافو ودق على هالموضوع
اللحين اذا تكلمنا بؤمور الزواج اهلي يقولون بيطلقك منتيب صبوره
انا اكره صبر المرأة على زوج مايقدرها كا انثى وكأنها آله تنجب له اولاد وتقوم بواجباته
نسو ان اساس اي علاقة ألفه ورحمة

(....... وَاسْتَوْصُوا بِالنِّسَاءِ خَيْرًا، فَإِنَّهُنَّ خُلِقْنَ مِنْ ضِلَعٍ، وَإِنَّ أَعْوَجَ شَيْءٍ فِي الضِّلَعِ أَعْلَاهُ، فَإِنْ ذَهَبْتَ تُقِيمُهُ كَسَرْتَهُ، وَإِنْ تَرَكْتَهُ لَمْ يَزَلْ أَعْوَجَ، فَاسْتَوْصُوا بِالنِّسَاءِ خَيْرًا ))
افضل تقييم

 

الله يجيب لك الصالح من خلقه , قولي آمين , الله يرزقنا الصبر ..

في نقطة مهمّة التنفيس بعد الصبر بالتعبير سواء مع الأخ أو الصديق أو الزوج , الخروج مابداخل النفس وإن علآ الصوت قليلًا لايعد من قلة الإحترام ومن أبسط حقوق الأنثى أن تعبّر ماأضاق بِخاطرها ولكي تسير الأمور بشكل مريح ومحبّب للنفس .
تفريغ مافي النفس يعد بمثابة فهم الطرف الآخر من خلاله ,

إذا غلظت القلوب تجمّدت الحياة .. فلا حياة بلا موّدة ورحمة وإن أصابها حب طاهر قبل العقد فهنيئًا ,

(والمودّة والرحمَة ) إحتار العلماء في معناهما وبحثتُ عنها مسبقًا ومازلت
وسأضع من بعضهم :

من أقوال السلف من المفسّرين قول السّدّي : « المودّة : المحبّة ، والرحمة : الشفقة » .
قول الإمام الرازيّ : قال بعضهم : محبّة حالة حاجة نفسه ، ورحمة حالة حاجة صاحبه إليه ، وهذا لأنّ الإنسان يحبّ مثلاً ولده ، فإذا رأى عدوّه في شدّة من جوع وألم قد يأخذ من ولده ، ويصلح به حال ذلك ، وما ذلك لسبب المحبّة وإنّما هو لسبب الرحمة .

ويقول الشيخ الشعراوي رحمه الله : « ولو تأملنا هذه المراحل الثلاثة ( يعني : السكن والمودّة والرحمة ) لوجدنا السكن بين الزوجين ، حيث يرتاح كُلٌّ منهما إلى الآخر ، ويطمئن له ويسعد به ، ويجد لديه حاجته .. فإذا ما اهتزّتْ هذه الدرجة ونفرَ أحدهما من الآخر جاء دور المودّة والمحبّة التي تُمسِك بزمام الحياة الزوجية وتوفر لكليهما قَدْراً كافياً من القبول .. فإذا ما ضعف أحدهما عن القيام بواجبه نحو الآخر جاء دور الرحمة ، فيرحم كل منهما صاحبه .. يرحم ضَعْفه .. يرحم مرضه .. وبذلك تستمر الحياة الزوجية ، ولا تكون عُرْضة للعواصف في رحلة الحياة .

أنارنا الله بنور علمِه وفقهنا في دينه .


أنرتِ يالطِيفة ,
التوقيع
حقَا :
مجرّد لحظة ,
وَدْقْ , غير متصل   رد مع اقتباس