|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غـــرور
حينمانبحر في أعماق البيان..
ويجذبنا الجمال في كل حرف
زخرف بالبديع وأغرق به..
فأصبح ذلك الزمرد الساحرالنادر..
الذي يرغمك على معاودت التأمل فيه ملياً,
والأستمتاع بروعته,
وبذلك الأحساس الذي يقطرعذوبة..
سيكون الزمرد حينها
..لأمير..
..سحر..
..البيان...
أبو إبراهيم الشويعر
أشكرك جزيل الشكر.
|
|
غـــرور
أميرٌ وإمارة على سحر البيان !
ماكنت في ركبها فكيف بأميرها ...
إشادتك فخرٌ تبهجُ النفس ...
زها النص إذْ مررتِ و شدا اللسان بما سطرتِ فخرًا و اعتزازًا وماكنت أهلاً لما خطَّت يداكِ ، ولكن هكذا الفضلاء الكرماء ـ مثلكِ ـ يرفعون الناس فوق قدرهم ...
رفع ربي قدركِ و أسكنكِ الفردوس الأعلى من الجنة .