الأستاذ الفاضل عبدالله الخزيم ،،
أسعدك الله حيثما كنت، فقد أبهجتنا بهذهـ الكلمات التوعوية والتي أسأل الرحمن أن ينفعنا وإياك بها ،،
الناس الآن أصبحت تسير خلف المظاهر وصاروا يتمايلوا مع الشاردة والواردة ولم يستطيعوا تفرقة الأمور ووضعها في محلها السليم!
فقط أصبحوا يريدون المؤقت وقد تناسوا الذي سيبقى!
جزاك الله خيراً وأسأل الله أن أراك هنا دوماً ،،