ولما فصلت العير قال أبوهم إني لأجد ريح يوسف " للخير رائحة .. وللرحمة بشائر لا يعرفها، ولا يشعر بها إلا الواثقون بالله، المفوضون أمرهم إليه .. فاطمئن واستبشر خيرا