أجيك شآيلني الخوف وثقل بي المسير ؛ وفي دآخلي من هبوب الريآح غبآر يتطآير ؛ شتت فكري أعمى بصري ؛ وزآد بي إعتصآر ودخلت في دوآمة الريآح ورآحت تآخذبي بالمسير ؛ لإتجآهك ! ..
المعذرة
.
.
.
وفي دآخلي كلآم مو من الصميم ؛ وكلآم صآمت وكثير مخروس ؛ مكلوب مطوق مهموم .. على إيش ؟ تكفى لآتسألني .. أبيهآ تهزك وتعفيني .. وكثير أقول عن حآلي لآتسأل .. طآب حآلي ولآإذآ زآد سوء , لآيهمك .. أطلب دعوآتك ..
ورحلت عنه وأنآ أقفي نآدآني بصوت مبحوح مخروس سمعته نطق من الصميم ؛ لكن فكري يعآند , روحي رحلت تغترب عنه بعيد بعيد بعيد ...