¨° تعليم سدير °¨ جامعة المجمعة .. والمدارس ودور تحفيظ القرآن الكريم ورياض الأطفال في سدير : أخبار .. تغطيات .. تقارير |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
19-06-2010, 09:07 AM | #1 | |||||||||
مشرف سابق
|
أخبار التعليم في صحف السبت 7/7/1431هـ
صعوبة الأسئلة والضغط النفسي يدفعان لعلاقة شائكة بين المعلمين والطلاب
معلمون يصعبون الامتحانات وطلاب يكسرون سياراتهم حنقا معلم يراقب التلاميذ أثناء فترة الاختبارات الجبيل: سعيد الشهراني 2010-06-19 1:45 AM تمثل فترة الاختبارات الدراسية، موعدا لتصفية الحسابات، بين بعض الطلاب ومعلميهم، أو إداريي مدارسهم، نتيجة مواقف سابقة تعرض لها هؤلاء، لم يتم فيها التفـهـّـم لأوضاعهم النفسية أو الاجتماعية، حسب اعتقادهم، مما يجعلهم يعبرون عن حالة الإحباط تلك، بالانتقام من أولئك المعلمين أو الإداريين، عن طريق إتلاف سياراتهم، أو بعض ممتلكاتهم، مع نهاية الاختبارات، خصوصا إذا كان أداء الطلبة فيها ضعيفا، أو اعتقدوا أن هنالك صعوبة مقصودة في الأسئلة من قبل من وضعها، مما يحتم حدوث ردة فعل انتقامية، تقود لـ"شغب" فردي، أو جماعي، ولو كان محدودا، إلا أن له آثارا سلبية، لن تنحصر في من قام بالعمل، بل تطال بضررها مجموعة أوسع من الطلاب والمعلمين!. حالة إحباط أعاد عدد من التربويين أسباب "العنف" الذي يتعرض له بعض المعلمين أو الإداريين، من قبل بعض الطلاب، لـ"حالة الإحباط، التي يعيشها هؤلاء الطلاب، نتيجة عدم التفهـّم لأوضاعهم النفسية والاجتماعية، مما يجعلهم يلجؤون للتعبير عن ذواتهم من خلال العنف". وفي جولة لـ"الوطن" على عدد من الطلاب، نفى نحو 92 طالبا من المرحلة الثانوية بمدينة "الجبيل" الصناعية، أن يكون الطالب هو المبتدئ بالاعتداء على ممتلكات بعض المعلمين، "دون تعرضه لموقف سلبي من المعلم". في حين اتفق 105 آخرون، على أن اعتداءات الطلاب تحدث نتيجة "ردة فعل لمواقف سلبية، من المعلمين تجاههم". رئيس قسم علم النفس التربوي، بـ"جامعة الملك خالد" في أبها، الدكتور ظافر آل حماد، أرجع أسباب ذلك العنف لـ"سوء معاملة أولئك المعلمين والإداريين للطلاب، بشكل أو بآخر. مع الأخذ في الاعتبار، أن بعض أولئك الطلاب ربما يأتي من بيئة تفتقد قيم الحوار والتربية الأسرية المستقرة، ويتصفون بكثير من السلبيات"، مضيفا "لكن كل ذلك، لا يعفي المدرسة من المسؤولية، بتاتا"، خصوصا أن "بعض الإداريين لا يدرك أن التربية والتعليم رحمة ورفق وأبوّة، بل يتعامل بأسلوب عمل الشركات، وكأنه في مجمع صناعي، وكأنه يتعامل مع آلات لا تعقل ولا تعي، وليس لها أي مشاركات انفعالية. متجاهلا أن بناء الثقة بين أي مجموعة من البشر في أي مكان من العالم، قادر على خلق مساحة من التفاهم، والتقدير الذي من شأنه حل الخلافات أيا كانت". قسوة الإداريين هذا "الجمود الإداري في التعامل"، الذي ينتقده الدكتور آل حماد، يرى له آثارا سلبية في تغذية "العنف"، حيث يعتقد أن " هؤلاء الإداريين يخطئون كثيرا في التعامل بالشدة والقسوة، حتى لو كانت نظامية، فهم لا يرون المستقبل. فالأهداف التربوية تبنى على خطط بعيدة المدى. فعندما تكون أهدافنا صغيرة جدا، إلى حدود أرجلنا، فإننا نفقد السيطرة على انفعالاتنا، ونفقد التدبر والعقلانية، والتأمل في أبعاد ونتائج أساليب تعاملنا مع الطلاب". وحول ما يتذرع به البعض من أن هذه "النماذج السلبية من الطلاب، تفتقد كثيرا من أساليب التعامل اللبق والمحترم، لذا فهي تحتاج للشدة في التعامل معها"، وهو المنطق الذي يرفضه آل حماد، معتبرا أن "الطلاب بعامة، لم يأتوا إلى المدرسة إلا ليتربوا ويتعلموا، على أيدينا نحن التربويين، ونعلم سلفا أن بعضهم أتى بسلوكيات سلبية كثيرة، تستدعي منا جهدا كبيرا، ولم نكن في المدارس إلا للإصلاح والتربية والتغيير الإيجابي، فالتوجيه والإرشاد والتغيير، والتطوير الإيجابي، من أهم أهداف المدرسة باعتبارها مؤسسة تربوية". أخطاء غير مقصودة آل حماد، يقف في صف "الطلاب"، ليس لأنه ضد "المعلمين"، ولكن لأنه يرى أن "أكثر أخطاء الطلبة غير مقصودة، وتعود لطبيعة خصائص نمو المرحلة العمرية لهم. وتتضح حقيقة تلك الأخطاء من خلال الحوار الذي يجب أن يكون سيد الموقف دائما، وبخاصة من قبل المرشد الطلابي، الذي عليه مسؤولية كبيرة في هذا الأمر، لأنه مختص في تشخيص هذه المشكلات، والتعامل معها، وعلاجها، فهو حلقة الوصل الأهم بين الطالب والإدارة والمنزل، والطالب وذاته أيضا". مستودع للطاقة المرشد النفسي بوحدة الخدمات الإرشادية، بإدارة التعليم بالمنطقة الشرقية، أسعد النمر، يرى أن "الطالب يلجأ للاعتداء، عندما يتراكم الإحباط بدرجات مختلفة، كتجاهل المعلم، أو الإدارة للطالب، أو إهانته. وخاصة إذا تكررت هذه الإهانة وأمام زملائه. فطالب المرحلة الثانوية في طور المراهقة، وطور الشباب، والطاقة العنفوانية، وعبارة عن مستودع للطاقة العدوانية، التي تتسبب فيها عدة عوامل، أهمها العامل الفسيولوجي، والذي يتحكم فيه هرمون الذكورة وهرمون الطاقة، وكذلك التنشئة الأسرية غير التربوية المعتمدة على العنف". النمر يؤكد في حديثه لـ"الوطن"، على أن "العنف يخلق دائما بيئة قامعة، لا تسمح بالتعبير عن الذات، ولا تسمح بالتعبير عن الرأي، كما لا تسمح بالتعبير عن المشاعر. وهذا الواقع يؤدي إلى تراكم الإحباط، وبالتالي إعطاء فرصة أكبر للعنف والعنف المضاد". ولتفادي هذا "العنف"، والتقليل منه، يؤكد النمر على ضرورة أن "تقدم المدرسة روح النظام على نصه، في التعامل مع المخالفين. فهذا الأمر يعزز العلاقة الإنسانية بين الطالب المخالف وإدارته ومعلميه"، رائيا أن "الحوار هو أساس التعامل بين أي مجموعة من البشر، والمدرسة أهم بيئة يجب أن تتبنى الحوار أساسا لحل الخلافات بها، فالحوار في بعض من المدارس عادة تكون هناك جهة متسلطة (المعلم أو الإدارة)، وجهة خاضعة (الطالب)، وهنا علاقة غير متكافئة. والحوار مع الطلاب يجب أن يكون مبنيا على التكافؤ في الإنسانية، واختيار المفردات الموجهة للطلاب بعناية". تدخل علاجي هذا السلوك العنفي، الذي ينفجر بين حين وآخر، وتتعزز مخاوفه في فترة "الاختبارات"، يتصور المرشد الطلابي سعيد سعد بن ذيبة، أنه يأتي من طلاب "مرضى نفسيا"، وبالتالي فإن من يمارسه "يحتاج لتدخل علاجي، لأنه يعاني من ضعف مهارة تعامل المعلم معه، أو فقدان التقدير، وعدم وجود الوعي الكافي بقيمة المعلم، وغياب الكفاءة والمهارة الإدارية التي تتلمس حاجات الطلاب وإشباعها، إضافة إلى عدم وجود البرامج الموجهة لإبراز مكانة المعلم، وتقدير الطالب، وكذلك المنهج المدرسي الذي يجب أن يهتم بالمعلم وقيمته، وعدم استثمار طاقات الطلاب بالشكل المناسب من قبل المدرسة والمجتمع والأسرة والدولة". بن ذيبة يرجع أسباب عنف الطلاب تجاه معلميهم، إلى"خلل في التربية الأسرية، حيال احترام الآخر، مهما كان بمن فيهم المعلم. وسيطرة الثقافة القبليـّة الممقوتة، حيال أي إجراء قانوني وإداري، في الوقت الذي تغيـّب تماما قيم التربية في إطار تعامل الأسرة، إضافة إلى محاولة الطالب إثبات ذاته أمام أقرانه، أو شعوره بالنقص ومحاولة لفت الانتباه، أو التقليد والمحاكاة، أو الانتقام من المعلم نتيجة الشعور بالظلم والإحباط الناتج عن إهانة سابقة، وربما تعاطي المخدرات، إضافة إلى الإهمال الأسري". طرق علاجية وفي سبيل حل المشكلة، يقترح المرشد سعيد بن ذيبة، أن "تنظيم برامج تستهدف تطوير فن التعامل التربوي داخل الأسرة، باعتبارها بذرة المجتمع. وكذلك بين الطلاب فيما بينهم ومع معلميهم، وتعزيز العيادات النفسية في المستشفيات والمدارس، وتنظيم دورات تعريفية لها في المدارس، وضرورة تحويل الطلاب المشكلين للعيادات النفسية لعلاجهم مبكرا، وإعادة هيكلة اختيار الإداريين بالمدارس، بحيث يراعى اختيار الخبرة والتخصص النفسي والاجتماعي، وتعزيزهم بالدورات الفنية الخاصة بالتعامل مع الطلاب". تجربة ناجحة التصرفات السلبية التي يشتكي منها عدد من المدرسين أو المرشدين الطلابيين مع الطلبة، لم يعان منها مدير ثانوية "أم القرى" بالهيئة الملكية في "الجبيل"، غانم الشهراني، الذي يعمل في إدارة المرحلة الثانوية منذ 15 عاما، يقول عنها "لم أتعرض لأي نوع من المضايقة، أو الاعتداء، أو العنف المضاد من الطلاب، بل بالعكس، يأتي من يفاجئني في مكتبي بالسلام عليّ ولا أعرفه، لأكتشف أنه أحد طلابي السابقين، ممن كانت لديهم سلوكيات غير مرغوب فيها، وكان أسلوب تعامل إدارة المدرسة معه سببا في حلها، وتغيير مسار حياته للأفضل". ويضيف الشهراني "إن التعامل مع الطالب لا بد أن يكون بحكمة تامة، تنبع من إدراك الدور الحقيقي للمدرسة، باعتبارها مؤسسة تربوية أولا"، مشددا على "ضرورة شرح اللوائح للطلاب، وفهم حالاتهم الاجتماعية والنفسية والمزاجية، وخصائص نموهم المرحلي، لكي نستطيع التعامل معهم بكل أريحية وسلاسة، دون حدوث أية مشاكل. فتعزيز ثقة الطالب بنفسه من خلال احترامه وتقدير شخصيته، ومنحه الفرصة الكاملة للتعبير عن ذاته وآرائه، عن طريق الحوار المتوازن، وإشعاره بكرامته، كل تلك عوامل تساعد على السيطرة على سلوكه، بل ومعالجة مخالفاته بالطرائق التربوية". خلل في المدرسة احتقان بعض الطلاب، واندفاعهم للتخريب أو الاعتداء في فترة الاختبارات، هو أمر يحصل بسبب "خلل في المدرسة" في أحيان كثيرة، بحسب رأي عدد من المعلمين ممن التقتهم "الوطن"، وبسبب "تحدي المدرس لطلابه، ومحاولته فرض شخصيته عبر أسئلة صعبة"، وكل ذلك يؤدي إلى أن"يشعر الطالب بأن هذا المعلم يعيق مسيرته، ويؤخر فرصة حصوله على مقعد جامعي، مع محدودية المقاعد"، وهذا ما يسبب المشكلات. من هنا، فإن جود مدرسة في أي منطقة تعاني من مشاكل سلوكية مع الطلاب، يستوجب إدراك الجميع أن هناك "خللا في إدارة المدرسة بالدرجة الأولى، ومعلميها، وأسلوب تعاملهم مع الطلاب". غياب العقوبة عبد الله عطيف، وكيل مدرسة "الخليج" بمدينة "الجبيل"، الصناعية، يحكي لـ"الوطن"، قصة ما حدث له من اعتداء، قائلا "تعرضت سيارتي لعطب إطاراتها العام الماضي، من طلاب اتخذت المدرسة بحقهم إجراء نظاميا نتيجة مخالفاتهم السلوكية. ومع ذلك فاللوائح المنظمة للعمل التربوي داخل المدرسة، لم تتضمن أي عقوبة للطالب الذي يتسبب في الإضرار بممتلكات المعلمين، نتيجة تطبيق النظام بحقه"، معتبرا أن "مدارسنا تعاني من ثغرة نظامية كبيرة، بين الطالب والمعلم. فكثير من الطلاب يأتون للمدرسة بقيم تخالف ما تعلـّـمه المعلم أكاديميا، في التعامل مع الطالب. كما أن مدير المدرسة يعتبر شخصية محببة لدى الطلاب لأنهم لا يتعاملون معه إلا في مناسبات التكريم والمواقف الإيجابية، في حين يواجه وكيل المدرسة كافة مشاكل الطلاب، ويتعامل معها وفق لوائح ضعيفة الأثر والتأثير، وعديمة جدوى التغيير، أو التقويم لكثير من السلوكيات السلبية الصادرة من الطلاب، مما يجعله يتعرض للضرر الأكبر من الطلاب سيئي السلوك". وذلك كله برأي عطيف "يستدعي إعادة النظر في لوائح تقويم سلوك الطالب". رجمٌ بالقوارير! حادثة أخرى، بين عشرات الحوادث، تعرض لها وكيل مدرسة "الدفي" الثانوية بالهيئة الملكية بـ"الجبيل" الصناعية، خالد الحربي، حيث تعرض لمضايقات أثناء قيادته للسيارة، فقد رمى بعض الطلبة "المشاغبين" قوارير المياه عليه، هو وأبنائه، أثناء عودته لبيته، كما شوهوا سيارته بـ"بخاخ ملوّن"، أثناء وقوفها في مرآب منزله. ويعترف الحربي أنه "نظامي في تطبيق اللوائح على الطلاب سيئي السلوك". كما أنه يدخل معهم في حوار مفاده "إثبات الخطأ بلغة النظام". ويعلل الحربي ما يقوم به هؤلاء الطلاب المخالفين بمبدأ، "من أمن العقوبة أساء الأدب"، كاشفا عن أنه "قدم مشروعا للهيئة الملكية، يستهدف حماية القيم التربوية، من مخالفات سيئي السلوك من الطلاب، في المرحلتين المتوسطة والثانوية". إعطابٌ للعجلات لم تكن سيارة الحربي وحدها من تعرضت للضرر، فجابر القحطاني، المرشد الطلابي بمدرسة "أم القرى" الثانوية، هو الآخر تعرضت سيارته العام الماضي لإعطاب دواليبها، موضحا "لقد عرفت الفاعلين، ولكن ليس لدي نص في اللائحة يعطيني حقي، على الرغممن أنه تم ذلك أثناء ساعات العمل المدرسي". القحطاني، وبعد هذه الحادثة خفـّـف حدة أسلوب تعامله مع الطلاب بعامة، وانعكس ذلك إيجابيا على علاقته مع الطلاب والمعلمين، والإدارة أيضا. الأمر الذي جعله يدعو إلى "التفهم وعدم تطبيق نصوص النظام من المخالفات الأولى، وتقديم روح النظام وقيم المجتمع على نص النظام، في التعامل مع الطلاب"، معتبرا أن ذلك هو "الحل الحقيقي". مطالبا في ذات الوقت بـ"إصدار لائحة جديدة لتقويم الطالب، تكون أكثر صرامة، تحفظ للطالب والمعلم حقهما، وتقر بواجباتهما، وفق القيم الإسلامية العالمية، والإنسانية". |
|||||||||
19-06-2010, 09:08 AM | #2 | |||||||||
مشرف سابق
|
رد: أخبار التعليم في صحف السبت 7/7/1431هـ
تحديد 73 مدرسة لنقل وتدوير المديرين والوكلاء بالأحساء
نبيل الملا الهفوف: عدنان الغزال 2010-06-19 1:35 AM أعلن رئيس قسم الإدارة المدرسية في الإدارة العامة للتربية والتعليم للبنين في الأحساء نبيل الملا أسماء 73 مدرسة للبنين في المحافظة متاحة للنقل والتدوير أمام المديرين والوكلاء. وأوضح الملا أن 27 مدرسة متاحة للنقل والتدوير أمام المديرين، وهي: ابتدائية زين العابدين، ابتدائية العباس بن عبدالمطلب، ابتدائية الإمام الغزالي، ابتدائية الخالدية، ابتدائية الساباط، ابتدائية البطالية، ابتدائية محمد بن سعود، ابتدائية مكة المكرمة، ابتدائية الرميلة، ابتدائية الحسن بن علي، ابتدائية أحمد بن حنبل، ابتدائية ابن بطوطة، ابتدائية عقبة بن نافع، متوسطة طليطلة، متوسطة المأمون، متوسطة همام بن الحارث، متوسطة العز بن عبدالسلام، متوسطة طلحة بن عبيدالله، متوسطة الخالدية، متوسطة الفاضلية، ثانوية الملك فهد، ثانوية البندرية، ثانوية مزدلفة، ثانوية محاسن، ثانوية الملك سعود، ثانوية الكفاح وثانوية سعد بن عبادة. وأضاف الملا: أن المدارس المتاحة للنقل والتدوير أمام الوكلاء، هي 46 مدرسة وتشمل ابتدائية ضمرة الجهني، ابتدائية المنصورة، ابتدائية الأنصار، ابتدائية معاذ بن جبل، ابتدائية الراشدية، ابتدائية المعتصم بالله، ابتدائية الأمير سعود بن نايف، ابتدائية خيبر، ابتدائية بلاط الشهداء، ابتدائية أبوهريرة، ابتدائية الشعبة، ابتدائية العمران، ابتدائية قباء، ابتدائية أبوبكر الرازي، ابتدائية الفرزدق، ابتدائية قتادة، ابتدائية أسامة بن زيد، ابتدائية الجبيل، ابتدائية قرطبة، ابتدائية عبدالله بن عباس، ابتدائية قباء، ابتدائية ابن قدامة، ابتدائية صلاح الدين، متوسطة عمر بن الخطاب، متوسطة المراح، متوسطة الحليلة، متوسطة موسى بن نصير، متوسطة أبوعبيده، ومتوسطة الأندلس، متوسطة ابن الجزري، متوسطة الجاحظ، متوسطة حنين، متوسطة الجشة، ثانوية إسكان البطالية، ثانوية القارة، ثانوية المنيزله، ثانوية طارق بن زياد، ثانوية عمير بن وهب، ثانوية محمد بن عبدالوهاب، ثانوية حراء، ثانوية هوازن، ثانوية صقر الجزيرة، ثانوية أجنادين، ثانوية الفيصلية، ثانوية القرين وثانوية الإمام الطحاوي. وأكد الملا أن آخر موعد لاستقبال استمارات النقل والتدوير من المديرين والوكلاء هو الأربعاء المقبل، مشيرا إلى أنه سيتم تدوير كل من أمضى 6 سنوات في مدارسهم من مديري ووكلاء المدارس، وحصل على درجة أداء وظيفي أقل من 96% خلال الثلاث السنوات الأخيرة، أو من صدر بحقه عقوبة خلالها. ويستثنى من ذلك من بقي على تقاعدهم النظامي سنة واحدة، ومن حصل على أداء وظيفي أكثر من 96% خلال الثلاث السنوات الأخيرة. وقال الملا: إن المدرسة التي أمضى مديرها ووكيلها 6 سنوات يتم تدوير الأقدم منهما. وفيما يخص النقل، فالأولوية لمن أمضى سنتين من مديري ووكلاء المدارس، وكذلك لمن نقل بناء على المصلحة التعليمية، وفي حالة تقدم مدير المدرسة ووكيلها للنقل يتم نقل الأقدم منهما، مشددا على أنه لا يحق للمدير أو الوكيل النقل من مدرسة فيها تربية خاصة أو تعليم كبار أو مدرسة أرامكو أو أهلية إلى مدرسة مماثلة، ويستثنى من ذلك إذا طلب مرحلة أعلى من المرحلة التي كان فيها. ترويج منشطات "أبو ملف والشيخ وأبوهلالين" بين الطلاب خلال الاختبارات المشوح: محاولة الهروب من الواقع وعدم القدرة على الاستذكار أبرز أسباب تعاطي المنشطات تجمع لطلاب المدارس خلال الاختبارات يسهل ترويج المنشطات بينهم الرياض: الوطن 2010-06-19 1:40 AM "حذار من المنشطات"، نصيحة يوجهها التربويون كل عام خلال موسم الاختبارات، ومع ذلك يستمر إقبال الطلاب على شراء هذه المنشطات اعتقادا منهم أنها تساعدهم على السهر، ومن ثم المذاكرة والتحصيل لأطول وقت ممكن قبل أداء الامتحانات. ورغم الجهود التي تبذلها وزارة التربية والتعليم والمديرية العامة لمكافحة المخدرات والجهات الأمنية المساندة لمحاربة تلك المنشطات وملاحقة مروجيها، إلا أن هناك من يستهدف الطلاب للإيقاع بهم في شراك الإدمان عن طريق باب الاختبارات والبحث عن النجاح والقدرة على الاستيعاب. ولجأ مروجو المنشطات قبل بدء اختبارات هذا العام إلى نشر كمية كبيرة منها بين أوساط الطلاب، حملت معظمها أسماء حركية مثل "أبو ملف، أبو هلالين، الشيخ، صفر واحد، والمنظم، أبو داب، الليموزين، دفني أو دفوف"، وذلك بهدف التهرب من ملاحقة الجهات الأمنية، وجذب الطلاب بأسماء تلقى قبولا لديهم. وقال الطالب عائض القحطاني، إن هذه الفترة تعد من الفترات الذهبية لدى مروجي المخدرات لاستغلال الطالب الذي يعاني من ضغوط أسرية للحصول على معدل جيد. وأشار الطالب سعد الدوسري إلى استغلال أصحاب السموم هذه الفترة كوسيلة للوصول إلى الطالب بسرعة وسهولة الإقناع بداعي أنها تفيد في الاختبارات، وتزيد من التركيز لدى الطالب. وأوضح ولي أمر أحد الطلاب محمد بن عبدالله، أنه خلال فترة الاختبارات تتبادر إلى أذهان الأهالي الشكوك حول استعمال أبنائهم المنشطات، لاسيما وأنها تمثل هاجس الأسر الأكبر في هذه الفترة لأنها مدمرة للدين والأخلاق. وأضاف ولي أمر طالب آخر سعد بن حمد، أن المنشطات تعد العدو الأكبر للمجتمع من حيث استهداف طاقات المجتمع في دينهم قبل أن تكون منشطا لهم، فهي مدمرة لكيان الأمة. وقال إنه يرفع حالة التأهب قبل الاختبارات لمنع أبنائه من استخدام هذه السموم. من جانبهم، أرجع مراقبون أسباب رواج المنشطات في هذا التوقيت إلى أمور نفسية واجتماعية وأخرى تتعلق بثقافة المجتمع. وأشار المشرف على مجمع علوم الرياض ووكيل القسم الثانوي عبدالله بن محمد القحطاني، إلى أن الأمر منتشر طوال العام، ولكن في هذا التوقيت يظهر نشاط تلك المسألة بشكل ملحوظ، موضحا أنه شاهد العديد من الحالات كان أبرزها استخدام أحد الطلاب لنوع من أنواع هذه السموم واستمراره في المذاكرة لمدة يومين، وحينما أتى موعد الامتحان ومع استلامه للورقة، انتهى مفعول المنشط، فأصبح يكتب كلاما خارجا عن المألوف. وأرجع القحطاني سبب انتشار هذه الظاهرة إلى قلة الوعي وقلة الندوات التعريفية بخطورة هذه الأشياء سواء في المدارس أو المساجد لإحاطة الطلاب بخطورة تلك السموم. وقال الأخصائي الاجتماعي الدكتور سعد المشوح، أن الأسباب النفسية للجوء الطلاب إلى المنشطات، تتمثل في محاولة هروبهم من واقعهم وعدم قدرتهم على الاستذكار والإنجاز، مبينا أن الأسباب الاجتماعية تتعلق بالبيئة ومحيط الطالب. وقال إن بيئة الطالب عليها تنبيهه إلى عدم صحة ما يشاع بشأن هذه العقاقير. وأضاف أن عددا من الآباء في الرياض لجؤوا إلى طرق جديدة لمراقبة تصرفات أبنائهم خلال فترة الاختبارات، ومنها إجراء الفحص الطبي للتأكد من تعاطي المنشطات وتفتيش غرف نومهم وسياراتهم الخاصة. وأضاف المشوح أن الأسباب الثقافية ترتبط بأمرين، أولهما أن الحملات التوعوية عن المخدرات أصبحت أشبه ما تكون جاذبة للتعاطي. وقال "بعض الحملات تنصح بأسلوب أقرب ما يكون لعرض المخدرات، فيبحث عنها الطالب لتجربتها"، مبينا أن الأمر الآخر يتمثل في صعوبة الاختبارات مما يكون له أثره في اللجوء لمثل هذه العقاقير. وفيما يتعلق بدوافع استخدام المنشطات رغم علمهم بأضرارها الجسيمة والتي تؤدي إلى الإدمان، قال المشوح، إن نقص الوعي هو سبب لجوء بعض الشباب لمثل هذا الطريق مع محاولة الأجهزة الأمنية لتوضيح أضرارها قدر المستطاع. وقال إن الطلاب يعرفون أن المخدرات لها أضرار جسيمة، لكن لا يعرفون الأضرار الناتجة عن إدمان هذه العقاقير، لذلك يجب التوعية من هذه الناحية أكثر. |
|||||||||
19-06-2010, 09:08 AM | #3 | |||||||||
مشرف سابق
|
رد: أخبار التعليم في صحف السبت 7/7/1431هـ
تحديد 73 مدرسة لنقل وتدوير المديرين والوكلاء بالأحساء
نبيل الملا الهفوف: عدنان الغزال 2010-06-19 1:35 AM أعلن رئيس قسم الإدارة المدرسية في الإدارة العامة للتربية والتعليم للبنين في الأحساء نبيل الملا أسماء 73 مدرسة للبنين في المحافظة متاحة للنقل والتدوير أمام المديرين والوكلاء. وأوضح الملا أن 27 مدرسة متاحة للنقل والتدوير أمام المديرين، وهي: ابتدائية زين العابدين، ابتدائية العباس بن عبدالمطلب، ابتدائية الإمام الغزالي، ابتدائية الخالدية، ابتدائية الساباط، ابتدائية البطالية، ابتدائية محمد بن سعود، ابتدائية مكة المكرمة، ابتدائية الرميلة، ابتدائية الحسن بن علي، ابتدائية أحمد بن حنبل، ابتدائية ابن بطوطة، ابتدائية عقبة بن نافع، متوسطة طليطلة، متوسطة المأمون، متوسطة همام بن الحارث، متوسطة العز بن عبدالسلام، متوسطة طلحة بن عبيدالله، متوسطة الخالدية، متوسطة الفاضلية، ثانوية الملك فهد، ثانوية البندرية، ثانوية مزدلفة، ثانوية محاسن، ثانوية الملك سعود، ثانوية الكفاح وثانوية سعد بن عبادة. وأضاف الملا: أن المدارس المتاحة للنقل والتدوير أمام الوكلاء، هي 46 مدرسة وتشمل ابتدائية ضمرة الجهني، ابتدائية المنصورة، ابتدائية الأنصار، ابتدائية معاذ بن جبل، ابتدائية الراشدية، ابتدائية المعتصم بالله، ابتدائية الأمير سعود بن نايف، ابتدائية خيبر، ابتدائية بلاط الشهداء، ابتدائية أبوهريرة، ابتدائية الشعبة، ابتدائية العمران، ابتدائية قباء، ابتدائية أبوبكر الرازي، ابتدائية الفرزدق، ابتدائية قتادة، ابتدائية أسامة بن زيد، ابتدائية الجبيل، ابتدائية قرطبة، ابتدائية عبدالله بن عباس، ابتدائية قباء، ابتدائية ابن قدامة، ابتدائية صلاح الدين، متوسطة عمر بن الخطاب، متوسطة المراح، متوسطة الحليلة، متوسطة موسى بن نصير، متوسطة أبوعبيده، ومتوسطة الأندلس، متوسطة ابن الجزري، متوسطة الجاحظ، متوسطة حنين، متوسطة الجشة، ثانوية إسكان البطالية، ثانوية القارة، ثانوية المنيزله، ثانوية طارق بن زياد، ثانوية عمير بن وهب، ثانوية محمد بن عبدالوهاب، ثانوية حراء، ثانوية هوازن، ثانوية صقر الجزيرة، ثانوية أجنادين، ثانوية الفيصلية، ثانوية القرين وثانوية الإمام الطحاوي. وأكد الملا أن آخر موعد لاستقبال استمارات النقل والتدوير من المديرين والوكلاء هو الأربعاء المقبل، مشيرا إلى أنه سيتم تدوير كل من أمضى 6 سنوات في مدارسهم من مديري ووكلاء المدارس، وحصل على درجة أداء وظيفي أقل من 96% خلال الثلاث السنوات الأخيرة، أو من صدر بحقه عقوبة خلالها. ويستثنى من ذلك من بقي على تقاعدهم النظامي سنة واحدة، ومن حصل على أداء وظيفي أكثر من 96% خلال الثلاث السنوات الأخيرة. وقال الملا: إن المدرسة التي أمضى مديرها ووكيلها 6 سنوات يتم تدوير الأقدم منهما. وفيما يخص النقل، فالأولوية لمن أمضى سنتين من مديري ووكلاء المدارس، وكذلك لمن نقل بناء على المصلحة التعليمية، وفي حالة تقدم مدير المدرسة ووكيلها للنقل يتم نقل الأقدم منهما، مشددا على أنه لا يحق للمدير أو الوكيل النقل من مدرسة فيها تربية خاصة أو تعليم كبار أو مدرسة أرامكو أو أهلية إلى مدرسة مماثلة، ويستثنى من ذلك إذا طلب مرحلة أعلى من المرحلة التي كان فيها. ترويج منشطات "أبو ملف والشيخ وأبوهلالين" بين الطلاب خلال الاختبارات المشوح: محاولة الهروب من الواقع وعدم القدرة على الاستذكار أبرز أسباب تعاطي المنشطات تجمع لطلاب المدارس خلال الاختبارات يسهل ترويج المنشطات بينهم الرياض: الوطن 2010-06-19 1:40 AM "حذار من المنشطات"، نصيحة يوجهها التربويون كل عام خلال موسم الاختبارات، ومع ذلك يستمر إقبال الطلاب على شراء هذه المنشطات اعتقادا منهم أنها تساعدهم على السهر، ومن ثم المذاكرة والتحصيل لأطول وقت ممكن قبل أداء الامتحانات. ورغم الجهود التي تبذلها وزارة التربية والتعليم والمديرية العامة لمكافحة المخدرات والجهات الأمنية المساندة لمحاربة تلك المنشطات وملاحقة مروجيها، إلا أن هناك من يستهدف الطلاب للإيقاع بهم في شراك الإدمان عن طريق باب الاختبارات والبحث عن النجاح والقدرة على الاستيعاب. ولجأ مروجو المنشطات قبل بدء اختبارات هذا العام إلى نشر كمية كبيرة منها بين أوساط الطلاب، حملت معظمها أسماء حركية مثل "أبو ملف، أبو هلالين، الشيخ، صفر واحد، والمنظم، أبو داب، الليموزين، دفني أو دفوف"، وذلك بهدف التهرب من ملاحقة الجهات الأمنية، وجذب الطلاب بأسماء تلقى قبولا لديهم. وقال الطالب عائض القحطاني، إن هذه الفترة تعد من الفترات الذهبية لدى مروجي المخدرات لاستغلال الطالب الذي يعاني من ضغوط أسرية للحصول على معدل جيد. وأشار الطالب سعد الدوسري إلى استغلال أصحاب السموم هذه الفترة كوسيلة للوصول إلى الطالب بسرعة وسهولة الإقناع بداعي أنها تفيد في الاختبارات، وتزيد من التركيز لدى الطالب. وأوضح ولي أمر أحد الطلاب محمد بن عبدالله، أنه خلال فترة الاختبارات تتبادر إلى أذهان الأهالي الشكوك حول استعمال أبنائهم المنشطات، لاسيما وأنها تمثل هاجس الأسر الأكبر في هذه الفترة لأنها مدمرة للدين والأخلاق. وأضاف ولي أمر طالب آخر سعد بن حمد، أن المنشطات تعد العدو الأكبر للمجتمع من حيث استهداف طاقات المجتمع في دينهم قبل أن تكون منشطا لهم، فهي مدمرة لكيان الأمة. وقال إنه يرفع حالة التأهب قبل الاختبارات لمنع أبنائه من استخدام هذه السموم. من جانبهم، أرجع مراقبون أسباب رواج المنشطات في هذا التوقيت إلى أمور نفسية واجتماعية وأخرى تتعلق بثقافة المجتمع. وأشار المشرف على مجمع علوم الرياض ووكيل القسم الثانوي عبدالله بن محمد القحطاني، إلى أن الأمر منتشر طوال العام، ولكن في هذا التوقيت يظهر نشاط تلك المسألة بشكل ملحوظ، موضحا أنه شاهد العديد من الحالات كان أبرزها استخدام أحد الطلاب لنوع من أنواع هذه السموم واستمراره في المذاكرة لمدة يومين، وحينما أتى موعد الامتحان ومع استلامه للورقة، انتهى مفعول المنشط، فأصبح يكتب كلاما خارجا عن المألوف. وأرجع القحطاني سبب انتشار هذه الظاهرة إلى قلة الوعي وقلة الندوات التعريفية بخطورة هذه الأشياء سواء في المدارس أو المساجد لإحاطة الطلاب بخطورة تلك السموم. وقال الأخصائي الاجتماعي الدكتور سعد المشوح، أن الأسباب النفسية للجوء الطلاب إلى المنشطات، تتمثل في محاولة هروبهم من واقعهم وعدم قدرتهم على الاستذكار والإنجاز، مبينا أن الأسباب الاجتماعية تتعلق بالبيئة ومحيط الطالب. وقال إن بيئة الطالب عليها تنبيهه إلى عدم صحة ما يشاع بشأن هذه العقاقير. وأضاف أن عددا من الآباء في الرياض لجؤوا إلى طرق جديدة لمراقبة تصرفات أبنائهم خلال فترة الاختبارات، ومنها إجراء الفحص الطبي للتأكد من تعاطي المنشطات وتفتيش غرف نومهم وسياراتهم الخاصة. وأضاف المشوح أن الأسباب الثقافية ترتبط بأمرين، أولهما أن الحملات التوعوية عن المخدرات أصبحت أشبه ما تكون جاذبة للتعاطي. وقال "بعض الحملات تنصح بأسلوب أقرب ما يكون لعرض المخدرات، فيبحث عنها الطالب لتجربتها"، مبينا أن الأمر الآخر يتمثل في صعوبة الاختبارات مما يكون له أثره في اللجوء لمثل هذه العقاقير. وفيما يتعلق بدوافع استخدام المنشطات رغم علمهم بأضرارها الجسيمة والتي تؤدي إلى الإدمان، قال المشوح، إن نقص الوعي هو سبب لجوء بعض الشباب لمثل هذا الطريق مع محاولة الأجهزة الأمنية لتوضيح أضرارها قدر المستطاع. وقال إن الطلاب يعرفون أن المخدرات لها أضرار جسيمة، لكن لا يعرفون الأضرار الناتجة عن إدمان هذه العقاقير، لذلك يجب التوعية من هذه الناحية أكثر. |
|||||||||
19-06-2010, 09:10 AM | #4 | |||||||||
مشرف سابق
|
رد: أخبار التعليم في صحف السبت 7/7/1431هـ
السبت 19/06/2010 |
|||||||||
19-06-2010, 09:12 AM | #5 | |||||||||
مشرف سابق
|
رد: أخبار التعليم في صحف السبت 7/7/1431هـ
السبت 19/06/2010 |
|||||||||
19-06-2010, 09:19 AM | #6 | |||||||||
مشرف سابق
|
رد: أخبار التعليم في صحف السبت 7/7/1431هـ
0 «أمين مصادر» بالخبر يطلقون أفلاماً عن المواطنة وتصحيح السلوكيات |
|||||||||
19-06-2010, 09:20 AM | #7 | |||||||||
مشرف سابق
|
رد: أخبار التعليم في صحف السبت 7/7/1431هـ
الامتحان يُكرم المرء أو يُهان الرياضيات تدشن أول اختبارات طلاب المتوسط والثانوي معتوق الشريف ــ جدة، عبدالرحمن شار ــ صبيا، عبدالخالق ناصر الغامدي ــ المخواة يتوجه اليوم نحو 2.7 مليون طالبة وطالب في المرحلتين المتوسطة والثانوية إلى قاعات الاختبارات النهائية للعام الدراسي الحالي، فيما يرفع الآباء والأمهات أيديهم إلى السماء تضرعا إلى الله أن يتجاوز أبناؤهم هذه التجربة بكل سهولة ويسر، باعتباره يوما يختلف كليا عما سبقه من أيام؛ فأجواء الترقب والقلق من أولياء الأمور تواجهها استعدادات مكثفة وعمل دؤوب من إدارات التعليم ومديري المدارس عموما، من حيث وجود المشرفين التربويين وأطباء الوحدة الصحية، وتبدأ الاختبارات بانتظام الطلاب في القاعات المعدة سلفا، يعقبه توزيع أسئلة الاختبارات في مادة الرياضيات التي تدشن أولى مراحل الاختبارات لهذا العام، وبعد منح الطلاب خمس دقائق لقراءة الأسئلة يتم توزيع أوراق الإجابة حتى يجيب الطالب عليها مسترجعا ما تعلمه أثناء الحصص. وأكد مدير عام التربية والتعليم في محافظة جدة عبد الله بن أحمد الثقفي، استعداد إدارته للاختبارات النهائية، قائلا: «إن إدارة التربية والتعليم في جدة اتخذت الإجراءات كافة لضمان تأدية جميع الطلاب اختباراتهم بيسر وهدوء وطمأنينة، بعيدا عن القلق والتوتر المصاحب عادة للاختبارات»، مبينا خطة إشرافية يومية طيلة أيام الاختبارات يزور من خلالها المشرفون التربويون المدارس، ومتابعة سير الاختبارات واحتياجات المدارس وبما يحقق نتائج إيجابية تنعكس على الطلاب في أداء اختباراتهم الهادفة إلى قياس مدى ما اكتسبه الطلاب من مجموع المعارف والعلوم التي تلقوها طوال الفصل الدراسي الثاني. وكان مدير مكتب التربية والتعليم في النسيم الدكتور عثمان السهيمي، أكد في وقت سابق على مديري المدارس ضرورة التنبيه على الطلاب في عدم مغادرة قاعات الاختبارات إلا بعد انتهاء الوقت المخصص لكل مادة. من جهته، ناشد مدير مدرسة عبد الرحمن الداخل في جدة عائض الشهراني، الأسر إلى مراعاة الوقت المحدد لبدء أداء الاختبارات والمحدد بالسابعة صباحا، وقال: «كلفت المدرسة فريقا من المعلمين بالتعاون مع المرشد الطلابي للاتصال بالأسر عند تأخر الطالب عن الاختبار». مضيفا «الطلاب يخضعون إلى إرشاد وتهيئة قبل دخول الاختبارات، يتم من خلالها تحذيرهم من خطر المنبهات وتهيئتهم نفسيا لأداء الاختبارات بشكل إيجابي». وفي محافظة صبيا، أنهت نحو 800 مدرسة استعداداتها لاستقبال أكثر من 90 ألف طالبة وطالب لأداء الاختبارات النهائية لهذا العام، وأوضح مدير إدارة التربية والتعليم للبنين والبنات في محافظة صبيا إبراهيم بن محمد الحازمي، أن الإدارة انتهت من تجهيز المدارس وتجهيزها بكل ما تحتاجه، كما أعدت خطة لمتابعة سير الاختبارات؛ تشمل زيارات إشرافية لهذه المدارس من أجل الوقوف على سير الاختبارات، مشيرا إلى أن إدارته اتفقت مع إحدى شركات الاتصالات لتأمين الاتصال الفعال بين المدارس والإدارة عبر الشبكة العنكبوتية بكل سهولة. أما في المخواة فيتوجه اليوم، أكثر من 14 ألف طالبة وطالب، إلى قاعات الاختبارات في المدارس التابعة لإدارة التربية والتعليم لأداء اختبارات الفصل الدراسي الثاني لهذا العام، منهم أكثر من 2400 طالبة وطالب في الصف الثالث الثانوي بأقسامه المختلفة. وأكملت إدارة التربية والتعليم والمدارس، استعداداتها لأداء الطالبات والطلاب اختباراتهم لنهاية العام الدراسي، وشملت هذه الاستعدادات عقد اجتماعات مع مديري المدارس الثانوية حول النظام المركزي لدرجات الثانوية العامة، التي تضمنت نبذة عن دليل ونظم وتعليمات الاختبارات ومميزات النظام الآلي المركزي لدرجات الثانوية العامة. ووجه مدير التربية والتعليم في محافظة المخواة تركي بن أحمد الزبيدي، مديري المدارس إلى تهيئة السبل أمام الطالبات والطلاب لأداء اختباراتهم بكل يسر والتصحيح أولا بأول، مشيرا إلى أن الإدارة أعدت خطة إشرافية يومية طيلة أيام الاختبارات ينفذها المشرفات التربويات والمشرفون التربويون من خلال زيارة المدارس ومتابعة سير الاختبارات، فيما أعدت المدارس لجانا داخلية لمتابعة الرصد والتصحيح والمراجعة في كل مدرسة لضمان أداء الطلاب والطالبات لاختباراتهم. وفي جازان يؤدي اليوم، أكثر من 35 ألف طالب في المرحلتين المتوسطة والثانوية، منهم 2537 بالنظام المفتوح، الامتحانات وسط استعدادات مكثفة من مديري المدارس والمعلمين لهذا الحدث، وكانت الإدارة العامة للتربية والتعليم للبنين في منطقة جازان، أكملت استعداداتها وتجهيزاتها لبدء اختبارات نهاية الفصل الدراسي الثاني للعام الحالي 1430/ 1431هـ بتهيئة الأجواء الملائمة لتأدية الطلاب اختباراتهم بكل يسر وسهولة، من خلال اللجان التي أعدت لهذا الغرض. وأوضح مدير عام التربية والتعليم في منطقة جازان شجاع بن محمد بن ذعار، أن صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن ناصر أمير منطقة جازان، وجه بتوفير الأجواء المناسبة كافة لأبنائه الطلاب لأداء اختباراتهم بطريقة مثالية، مؤكدا على جميع مديري المدارس والمشرفين والمعلمين الحضور المبكر قبل بداية الاختبار، والتأكد من سلامة مظاريف الأسئلة وتقسيم أعمال الاختبارات وملاحظة الرصد والدقة ووضوح الأسئلة، __________________ |
|||||||||
19-06-2010, 09:20 AM | #8 | |||||||||
مشرف سابق
|
رد: أخبار التعليم في صحف السبت 7/7/1431هـ
الامتحان يُكرم المرء أو يُهان الرياضيات تدشن أول اختبارات طلاب المتوسط والثانوي معتوق الشريف ــ جدة، عبدالرحمن شار ــ صبيا، عبدالخالق ناصر الغامدي ــ المخواة يتوجه اليوم نحو 2.7 مليون طالبة وطالب في المرحلتين المتوسطة والثانوية إلى قاعات الاختبارات النهائية للعام الدراسي الحالي، فيما يرفع الآباء والأمهات أيديهم إلى السماء تضرعا إلى الله أن يتجاوز أبناؤهم هذه التجربة بكل سهولة ويسر، باعتباره يوما يختلف كليا عما سبقه من أيام؛ فأجواء الترقب والقلق من أولياء الأمور تواجهها استعدادات مكثفة وعمل دؤوب من إدارات التعليم ومديري المدارس عموما، من حيث وجود المشرفين التربويين وأطباء الوحدة الصحية، وتبدأ الاختبارات بانتظام الطلاب في القاعات المعدة سلفا، يعقبه توزيع أسئلة الاختبارات في مادة الرياضيات التي تدشن أولى مراحل الاختبارات لهذا العام، وبعد منح الطلاب خمس دقائق لقراءة الأسئلة يتم توزيع أوراق الإجابة حتى يجيب الطالب عليها مسترجعا ما تعلمه أثناء الحصص. وأكد مدير عام التربية والتعليم في محافظة جدة عبد الله بن أحمد الثقفي، استعداد إدارته للاختبارات النهائية، قائلا: «إن إدارة التربية والتعليم في جدة اتخذت الإجراءات كافة لضمان تأدية جميع الطلاب اختباراتهم بيسر وهدوء وطمأنينة، بعيدا عن القلق والتوتر المصاحب عادة للاختبارات»، مبينا خطة إشرافية يومية طيلة أيام الاختبارات يزور من خلالها المشرفون التربويون المدارس، ومتابعة سير الاختبارات واحتياجات المدارس وبما يحقق نتائج إيجابية تنعكس على الطلاب في أداء اختباراتهم الهادفة إلى قياس مدى ما اكتسبه الطلاب من مجموع المعارف والعلوم التي تلقوها طوال الفصل الدراسي الثاني. وكان مدير مكتب التربية والتعليم في النسيم الدكتور عثمان السهيمي، أكد في وقت سابق على مديري المدارس ضرورة التنبيه على الطلاب في عدم مغادرة قاعات الاختبارات إلا بعد انتهاء الوقت المخصص لكل مادة. من جهته، ناشد مدير مدرسة عبد الرحمن الداخل في جدة عائض الشهراني، الأسر إلى مراعاة الوقت المحدد لبدء أداء الاختبارات والمحدد بالسابعة صباحا، وقال: «كلفت المدرسة فريقا من المعلمين بالتعاون مع المرشد الطلابي للاتصال بالأسر عند تأخر الطالب عن الاختبار». مضيفا «الطلاب يخضعون إلى إرشاد وتهيئة قبل دخول الاختبارات، يتم من خلالها تحذيرهم من خطر المنبهات وتهيئتهم نفسيا لأداء الاختبارات بشكل إيجابي». وفي محافظة صبيا، أنهت نحو 800 مدرسة استعداداتها لاستقبال أكثر من 90 ألف طالبة وطالب لأداء الاختبارات النهائية لهذا العام، وأوضح مدير إدارة التربية والتعليم للبنين والبنات في محافظة صبيا إبراهيم بن محمد الحازمي، أن الإدارة انتهت من تجهيز المدارس وتجهيزها بكل ما تحتاجه، كما أعدت خطة لمتابعة سير الاختبارات؛ تشمل زيارات إشرافية لهذه المدارس من أجل الوقوف على سير الاختبارات، مشيرا إلى أن إدارته اتفقت مع إحدى شركات الاتصالات لتأمين الاتصال الفعال بين المدارس والإدارة عبر الشبكة العنكبوتية بكل سهولة. أما في المخواة فيتوجه اليوم، أكثر من 14 ألف طالبة وطالب، إلى قاعات الاختبارات في المدارس التابعة لإدارة التربية والتعليم لأداء اختبارات الفصل الدراسي الثاني لهذا العام، منهم أكثر من 2400 طالبة وطالب في الصف الثالث الثانوي بأقسامه المختلفة. وأكملت إدارة التربية والتعليم والمدارس، استعداداتها لأداء الطالبات والطلاب اختباراتهم لنهاية العام الدراسي، وشملت هذه الاستعدادات عقد اجتماعات مع مديري المدارس الثانوية حول النظام المركزي لدرجات الثانوية العامة، التي تضمنت نبذة عن دليل ونظم وتعليمات الاختبارات ومميزات النظام الآلي المركزي لدرجات الثانوية العامة. ووجه مدير التربية والتعليم في محافظة المخواة تركي بن أحمد الزبيدي، مديري المدارس إلى تهيئة السبل أمام الطالبات والطلاب لأداء اختباراتهم بكل يسر والتصحيح أولا بأول، مشيرا إلى أن الإدارة أعدت خطة إشرافية يومية طيلة أيام الاختبارات ينفذها المشرفات التربويات والمشرفون التربويون من خلال زيارة المدارس ومتابعة سير الاختبارات، فيما أعدت المدارس لجانا داخلية لمتابعة الرصد والتصحيح والمراجعة في كل مدرسة لضمان أداء الطلاب والطالبات لاختباراتهم. وفي جازان يؤدي اليوم، أكثر من 35 ألف طالب في المرحلتين المتوسطة والثانوية، منهم 2537 بالنظام المفتوح، الامتحانات وسط استعدادات مكثفة من مديري المدارس والمعلمين لهذا الحدث، وكانت الإدارة العامة للتربية والتعليم للبنين في منطقة جازان، أكملت استعداداتها وتجهيزاتها لبدء اختبارات نهاية الفصل الدراسي الثاني للعام الحالي 1430/ 1431هـ بتهيئة الأجواء الملائمة لتأدية الطلاب اختباراتهم بكل يسر وسهولة، من خلال اللجان التي أعدت لهذا الغرض. وأوضح مدير عام التربية والتعليم في منطقة جازان شجاع بن محمد بن ذعار، أن صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن ناصر أمير منطقة جازان، وجه بتوفير الأجواء المناسبة كافة لأبنائه الطلاب لأداء اختباراتهم بطريقة مثالية، مؤكدا على جميع مديري المدارس والمشرفين والمعلمين الحضور المبكر قبل بداية الاختبار، والتأكد من سلامة مظاريف الأسئلة وتقسيم أعمال الاختبارات وملاحظة الرصد والدقة ووضوح الأسئلة، __________________ |
|||||||||
23-06-2010, 03:47 AM | #9 | |||||||||
مشرف سابق
|
رد: أخبار التعليم في صحف السبت 7/7/1431هـ
ماشاء الله |
|||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|