¨° الرأي العـام °¨ للموضوعات العامة واختيارات الأعضاء من موضوعات مميزة .. |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
24-09-2011, 01:47 PM | #181 | |||||||||
عضو مميز جداً
|
رد: أقـوال مـأثـورة
|
|||||||||
25-09-2011, 10:06 PM | #182 | ||||||||
عضو نشيط
|
رد: أقـوال مـأثـورة
الله الله
ابدعت ماشاء الله تبارك الرحمن يعطيك ربي الصحه والعافيه ولا هنت |
||||||||
13-02-2012, 09:50 PM | #183 | |||||||||
عضو مميز جداً
|
رد: أقـوال مـأثـورة
|
|||||||||
13-02-2012, 10:38 PM | #184 | |||||||||
عضو مميز جداً
|
رد: أقـوال مـأثـورة
الحمد لله على السلامة يا أسد نجد |
|||||||||
16-02-2012, 10:26 AM | #185 | |||||||||
عضو مميز جداً
|
رد: أقـوال مـأثـورة
أشكرك أخي الغالي على لطفك
|
|||||||||
19-02-2012, 11:10 AM | #186 | |||||||||
عضو مميز جداً
|
رد: أقـوال مـأثـورة
من ألق الماضي نستلهم زاد الحاضر ونستشرف المستقبل |
|||||||||
19-02-2012, 11:44 AM | #187 | |||||||||
عضو سوبر
|
رد: أقـوال مـأثـورة
|
|||||||||
19-02-2012, 03:10 PM | #188 | |||||||||
عضو مميز جداً
|
رد: أقـوال مـأثـورة
|
|||||||||
22-02-2012, 02:06 PM | #189 | |||||||||
عضو مميز جداً
|
رد: أقـوال مـأثـورة
”الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود إليك“ يحكى أنه كان هناك امرأة تصنع الخبز لأسرتها كل يوم، وكانت يوميا تصنع رغيف خبز إضافيا لأي عابر سبيل جائع، وتضع الرغيف الإضافي على شرفة النافذة لأي مار جائع ليأخذه ... وفي كل يوم يمر رجل فقير أحدب ويأخذ الرغيف وبدلا من إظهار امتنانه لأهل البيت كان يدمدم بالقول ” الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود إليك “ كل يوم كان الأحدب يمر فيه ويأخذ رغيف الخبز ويدمدم بنفس الكلمات ”الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود إليك ”، بدأت المرأة بالشعور بالضيق لعدم إظهار الرجل للعرفان بالجميل والمعروف الذي تصنعه، وأخذت تحدث نفسها قائلة: “كل يوم يمر هذا الأحدب ويردد جملته الغامضة وينصرف، ترى ماذا يقصد؟ “ في يوم ما أضمرت في نفسها أمرا وقررت ”سوف أتخلص من هذا الأحدب !“ ، فقامت بإضافة بعض السمّ إلى رغيف الخبز الذي صنعته له وكانت على وشك وضعه على النافذة ، لكن بدأت يداها في الارتجاف ”ما هذا الذي أفعله؟“.. قالت لنفسها فورا وهي تلقي بالرغيف ليحترق في النار، ثم قامت بصنع رغيف خبز آخر ووضعته على النافذة. وكما هي العادة جاء الأحدب واخذ الرغيف وهو يدمدم ” الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود إليك” وانصرف إلى سبيله وهو غير مدرك للصراع المستعر في عقل المرأة كل يوم كانت المرأة تصنع فيه الخبز كانت تقوم بالدعاء لولدها الذي غاب بعيدا وطويلا بحثا عن مستقبله ولشهور عديدة لم تصلها أي أنباء عنه وكانت دائمة الدعاء بعودته لها سالما، في ذلك اليوم الذي تخلصت فيه من رغيف الخبز المسموم دق باب البيت مساء وحينما فتحته وجدت – لدهشتها – ابنها واقفا بالباب!! كان شاحبا متعبا وملابسه شبه ممزقة، وكان جائعا ومرهقا وبمجرد رؤيته لأمه قال : ”إنها لمعجزة وجودي هنا، على مسافة أميال من هنا كنت مجهدا ومتعبا وأشعر بالإعياء لدرجة الانهيار في الطريق وكدت أن أموت لولا مرور رجل أحدب بي رجوته أن يعطيني أي طعام معه، وكان الرجل طيبا بالقدر الذي أعطاني فيه رغيف خبز كامل لأكله!! وأثناء إعطاءه لي قال أن هذا هو طعامه كل يوم واليوم سيعطيه لي لأن حاجتي اكبر كثيرا من حاجته بمجرد أن سمعت الأم هذا الكلام شحبت وظهر الرعب على وجهها واتكأت على الباب وتذكرت الرغيف المسموم الذي صنعته اليوم صباحاً لو لم تقم بالتخلص منه في النار لكان ولدها هو الذي أكله ولكان قد فقد حياته لحظتها أدركت معنى كلام الأحدب
”الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود إليك" |
|||||||||
23-02-2012, 05:13 PM | #190 | |||||||||
عضو مميز جداً
|
رد: أقـوال مـأثـورة
من له حيلة فليحتال قصة الوزير والكلاب يقال أن ملك أمر بتجويع 10 كلاب لكي يضع كل وزير يخطئ معها في السجن فقام أحد الوزراء بإعطاء رأي خاطئ بأحد شؤون الدولة فأمر الملك برميه للكلاب. فقال له الوزير أنا خدمتك 10 سنوات وتفعل بي هكذا ........ أطلبك أن تمهلني 10 أيام فقط قبل تنفيذ الحكم فقال له الملك : لك ذلك يا فلان . فذهب الوزير إلى حارس الكلاب وقال له : أريد أن أخدم الكلاب فقط لمدة 10 أيام. فقال له الحارس : وماذا تستفيد فقال له الوزير سوف أخبرك بالأمر لاحقاً . فقال له الحارس : لك ذلك فقام الوزير بالإعتناء بالكلاب وإطعامهم وتغسيلهم ووفر لهم جميع سبل الراحة. وبعد مرور 10 أيام جاء تنفيذ الحكم بالوزير وزج به في قفص الكلاب. والملك ينظر إليه والحاشيه معه لكنهم تفاجؤوا بالموقف . فقد جاءت الكلاب تحبو تحت قدميّ الوزير . فقال له الملك : ماذا فعلت للكلاب ؟ فقال له الوزير خدمت هذه الكلاب 10 أيام فلم تنسى الكلاب هذه الخدمة ! أما أنت فقد خدمتك 10 سنوات فنسيت كل ذلك . طأطأ الملك رأسه وأمر بالعفو عنه
|
|||||||||
26-02-2012, 10:07 AM | #191 | |||||||||
عضو مميز جداً
|
رد: أقـوال مـأثـورة
" صديقُك يبقى صديقَك ، و لو فعل ما لا يعجبك" " كل فعل سببه الغضب ... عاقبته الإخفاق " قصة جنكيز خان القائد الطاغية المغولي لشعب التتار والصقر الذهبي كان أعز أصدقاء جنكيز خان .. صقره !! الصقر الذي يلازم ذراعه .. فيخرج به ويهده على فريسته ليطعم منها ويعطيه ما يكفيه .. صقر جنكيز خان كان مثالاً للصديق الصادق الوفي .. حتى وإن كان صامتاً ... خرج جنكيز خان يوماً في الخلاء لوحده ولم يكن معه إلا صديقه الصقر .. انقطع بهم المسير وعطشوا .. أراد جنكيز أن يشرب الماء و وجد ينبوعاً في أسفل جبل .. ملأ كوبه وحينما أراد شرب الماء جاء الصقر وانقض على الكوب ليسكبه!! حاول مرة أخرى .. ولكن الصقر مع اقتراب الكوب من فم جنكيز خان يقترب ويضرب الكوب بجناحه فيطير الكوب وينسكب الماء!! تكررت الحالة للمرة الثالثة .. استشاط غضباً منه جنكيز خان وأخرج سيفه .. وحينما اقترب الصقر ليسكب الماء ضربه ضربة واحدة فقطع رأسه و وقع الصقر صريعاً .. أحس بالألم لحظة أن وقوع السيف على رأس صاحبه .. وتقطع قلبه لما رأى الصقر يسيل دمه .. وقف للحظة .. وصعد فوق الينبوع .. ليرى البركة الكبيرة يخرج من بين ثنايا صخرها حيةٌ كبيرة وقد ملأت البركة بالسم!! أدرك جنكيزخان حينها كيف أن صاحبه كان يريد منفعته .. لكنه لم يدرك ذلك إلا بعد أن سبق السيف عذل نفسه .. أخذ صاحبه .. ولفه في خرقه .. وعاد جنكيز خان لحرسه وسلطته .. وفي يده الصاحب بعد أن فارق الدنيا .. أمر حرسه بصنع صقراً من ذهب .. تمثالاً لصديقه الوفي و ينقش على جناحيه : " صديقُك يبقى صديقَك ، و لو فعل ما لا يعجبك" وفي الجناح الآخر : " كل فعل سببه الغضب ... عاقبته الإخفاق " تمثال الصقر الذهبي لا يزال موجوداً حتى يومنا هذا في آحد متاحف منغوليا تخليداً من جنكيز خان ... لصديقه الوفي |
|||||||||
08-03-2012, 01:35 AM | #192 | |||||||||
عضو مميز جداً
|
رد: أقـوال مـأثـورة
الحسن البصري سألوه يوما: لم لا تأبه لكلام الناس؟ فقال لهم : أنا حين ولدت ...ولدت وحدي...و حين أموت ..أموت وحدي... و حين أوضع في القبر...أوضع وحدي... و حين أحاسب بين يديه تعالى احاسب وحدي.... فإن دخلت النار دخلت وحدي ... وإن دخلت الجنة دخلت وحدي... فمالي و الناس؟ |
|||||||||
11-03-2012, 11:38 AM | #193 | |||||||||
عضو مميز جداً
|
رد: أقـوال مـأثـورة
سَمع الحَسن البَصري حمّالاً يُكثِر من الحمدِ والاستغفَار فقالَ له: يا هذَا أَلا تَحفظ مِن الأَذكارِ إلّا هذيْن؟ فقال:إني أَحفظُ نصفَ القرآن لكنني نظرتُ في نَفسي ... فوجدتُها بينَ حاليْن نعمة تَستوجب حمْدا وذنباً يستوجبُ استغفَارا ++ قال الإمام الألباني ـ رحمه الله ـ: أعجبتني كلمة لبعض المصلحين في العصر الحاضر، وهي في رأيي كأنها من وحي السماء؛ يقول: " أقيموا دولة الإسلام في قلوبكم، تقم لكم في أرضكم" ++ قال ابن تيمية _ رحمه الله_ : " غاية الكرامة لزوم الاستقامة " ’’ فلم يكرم الله عبدا بمثل أن يعينه على ما يحبه ويرضاه ، ويزيده مما يقربه إليه ويرفع به درجته .. ++ قال عطاء - رحمة الله - : "
لا تفرح بالطاعة لأنها صَدرت منك ! ولكن إفرحْ بِـها لأنّ الله جعلك أهلاً لها" |
|||||||||
16-03-2012, 11:55 PM | #194 | |||||||||
عضو مميز جداً
|
رد: أقـوال مـأثـورة
|
|||||||||
25-03-2012, 11:57 PM | #195 | |||||||||
عضو مميز جداً
|
رد: أقـوال مـأثـورة
(( المُنْبَتَّ لا أرض قطع، ولا ظهرا أبقى)) ~لا أرض قطع و لا ظهرا أبقى~ جاء في حكم و قصص الصين القديمة أن ملكا أراد أن يكافىء أحد مواطنيه فقال له امتلك من الأرض كل المساحات التي تستطيع أن تقطعها سيراً على قدميك فرح الرجل وشرع يزرع الأرض مسرعاً ومهرولاً في جنون سار مسافة طويلة فتعب وفكر أن يعود للملك ليمنحه المساحة التي قطعها لكنه غيَّر رأيه وقرر مواصلة السير ليحصل على المزيد سار مسافات أطول وأطول وفكر في أن يعود للملك مكتفياً بما وصل إليه لكنه تردد مرة أخرى وقرر مواصلة السير ليحصل على المزيد والمزيد ظل الرجل يسير ويسير ولم يعد أبدا فقد ضل طريقه وضاع في الحياة، ويُقال إنه وقع صريعاً من جراء الإنهاك الشديد لم يمتلك شيئاً ولم يشعر بالاكتفاء والسعادة لأنه لم يعرف حد الكفاية (القناعة) فالقناعة لا تمنعك من تنمية تجارتك ولا أن تضرب في الأرض طلبا للرزق ولا أن تسعى فيما يعود عليك بالنفع بل كل ذلك مطلوب ومرغوب. و المرفوض هو ارهاق نفسك سعيا وراء المزيد و المزيد من امتلاك الثروة أي الطمع. لمثل هذه النوعية من الرجال نقول: لا ترهق نفسك و كما ورد في الأثر: ((فإن المُنْبَتَّ لا أرض قطع، ولا ظهرا أبقى)) فالمُنْبَتّ هو الذِّي يُتابِع السَّير على الدَّابَّة حتَّى تَسْقُط وتهلك! ثُمّ بعد ذلك يَجْلِس مِنْ دُونِ دَابَّة. أن الذي يحمّل نفسه فوق طاقته - في جميع أمور حياته- لن يصل إلى الهدف الذي يرجوه ويتمناه . تــذ كــر دائــمــا انتبه لصحتك ولا ترهق نفسك ولا تكن مُنْبَت، لا ظَهْراً أبْقَى ولا أرْضاً قَطَع. **************
بــتــصــرف |
|||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|