15-10-2011, 09:43 PM | #16 | |||||||||||
مراقب عام
|
رد: في خاطري كلمة ,
أحسن الله إليك و حفظك و رعاك . ثم أهلاً بك رحال
أحسنت , فإنه لا يمكن أن يدعي أي فرد من ( لن أقول الجنسين ) بل الشريكين أنه يمكن أن يستغني عن الآخر و من تحاول أن تتعدى على ما يجب أن يقوم به الرجل تجاه بيته , أستطيع أن أقول عنها غافلة كما أيضاً الرجل إن أمتهن حرمة أسلوب الأنثى و داهم عالمها . هذا خطأ . كل جنس له مهمته التي جبله الله عليها و الحمد لله هناك وعي و نهضة في معنى الآسرة و هذا دليل على قرب قفزة في رقي المجتمع . صغت لنا جزء من كم , منور صاحبنا . |
|||||||||||
17-10-2011, 11:42 AM | #17 | |||||||||||
مراقب عام
|
رد: في خاطري كلمة ,
ما شاء الله , ألاحظ تطور كبير في أسلوب مشاركتك و أيضاً المنطق المتحدث , أهنئك أخيتي ثم أهلاً دائماً و أرجوا المزيد من التطور لكِ . تحليلك هو حقاً لسان كثيرات اليوم مع توافد العولمة و للإسف عليهن , أجيب بإجابة قصيرة و أرجوا التعمق و التفكر فيها , خلق آدم أولاً من تراب و حدثت تلك القصة (1) ثم خلق الله حواء . (1) : قال المفسرون:: لما أسكن الله تعالى آدم الجنة كان يمشي فيها وحيدا لم يكن له من يجالسه أو يؤانسه, فألقى الله تعالى عليه النوم , فأخذ الله ضلعا من أضلاعه من شقه الايسر ويقال له ( القصيري) فخلق منه حواء من غير ان أحس آدم بذلك ولا وجد له ألما , ولو أولم آدم من ذلك لما عطف رجلا على إمراة , ثم ألبسها من ثياب الجنة وزينها بأنواع الزينة وأجلسها عند رأسه, فلما هب آدم من نومه رآها قاعده عند رأسه. فقالت الملائكة لآدم يمتحنون علمه, ما هذه يا آدم؟ قال : إمراة . قالوا : وما أسمها؟ قال : حواء. قالوا: صدقت. ولم سميت حواء بذلك؟ قال: لانها خلقت من شئ حي. قالوا: ولماذا خلقها الله تعالى؟ قال : لتسكن الى واسكن اليها. وذلك قوله تعالى( هو الذي خلقكم من نفس واحدة وجعل منها زوجها ليسكن اليها)). صدق الله العظيم. قال : النبي صلى الله علية وسلم (( خلقت المرأة من ضلع اعوج, فإن تقمها تكسرها , وان تتركها تستمتع بها على عوجها)) صدق رسول الله صلى الله علية وسلم. وقيل الحكمة في ان الرجال يزيدون على مرور الايام والاعوام حسنا وجمالا لانهم خلقوا من التراب والطين يزداد كل يوم حدة وجمالا, والنساء يزددن على مرور الايام والاعوام قبحا لانهن خلقنا من اللحم, واللحم يزداد على مرور الايام فسادا. وفي بعض الاخبار ان آدم عليه السلام لما رأى حواء مد يده اليها فقالت الملائكة: مه يا آدم , فقال : ولما وقد خلقها الله تعالى لي؟ فقالت الملائكة: حتى تؤدي مهرها, فقال : وما مهرها؟ قالوا : أن تصلي على محمد صلى الله علية وسلم ثلاث مرات, فقال: ومن محمد؟ قالوا : آخر الانبياء من ولدك, ولولا محمد ما خلقت, وروي سعيد بن جبير عن عبدالله بن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( إذا اراد الله أن يخلق جارية بعث اليها ملكين أصفرين مكللين بالدر والياقوت فيضع أحدهما يده على رأسها , ويضع الآخر يده على رجلها ويقولان باسم ربنا وربك الله, ضعيفة خلقت من ضعيفة, المنفق عليها معان الى يوم القيامه)) صدق رسول الله صلى الله علية وسلم . &&& أختي الرجل يعلم بأن هناك واجبات تجب عليه أن يقوم بها و أفضال يريد أن يفعلها ليسعد شريكته و ليكون العطاء لغة سامية في معنى الآسرة , ( و بما أن حواء دقيقة في النظرة إلى الأمور التي تخص الحياة بعكس الرجل صاحب النظرة الشمولية ) أغيرالجملة و أجعل بداية العطاء من الرجل و ضحيت بالكلمة لإرضي فهم حواء , و الآن يا ترى , ماذا تكون النتيجة ؟ لا شيء جديد و لا شيء مختلف , ما تحاولين أن تثبتيه ليس بالأمر المهم , بل المحور كله أمر طيب في أحد الشريكين و أنهُ سبق الآخر و قدم لهُ العطاء , إن اللغة السامية اللغة المقدسة في الزواج هي سباق الشريكين في تقديم العطاء لبعضهما البعض و آسرتهم , و أعتقد أن العطاء حتى و إن كان من طرف واحد سيكون بذرة نجاح زواج .
و لإن هناك دراسات تقول أن المرأه تهتم أكثر في ثقافتها و تطورها نحو بيتها وفهمها معنى العطاء وجهت كلمتي إليها , و ليس مصادرة و إنما تقدير . |
|||||||||||
17-10-2011, 01:47 PM | #18 | |||||||||
مشرفة سابقة
|
رد: في خاطري كلمة ,
أخي أنا ماشفت منك شئ يعمله الزوج من أجل الزوجة.. |
|||||||||
17-10-2011, 04:45 PM | #19 | |||||||||
مراقب عام
|
رد: في خاطري كلمة ,
.
. أتكلم عن أيام مضت , صدقتِ رحيق الياسمين . فـ الأمور الآن تختلف لكن يضل هناك أمل أخيتي , و إن لم نحضى بتلك الحياة فـ سنعمل ليحضى بها أبنائنا . الحقيقة أننا نحن لدينا مشكلة يـ السعوديين , مشكلة مالها حل , و تضل تكبر فينا يوم بعد يوم , و أتمنى إنفجارها كغيري من مئات الألوف من الشباب فقط لتعود الأيام كما كانت . مشكلتنا ( أنو دائماً نكابر ) حتى لو كانت المكابرة على حسابنا , و لإنني مكابر من الدرجة الممتازة أقول دائماً كل شي بخير و في طريقه للإحسن فـ تبرز فجأة تلك القوة في تمسكنا بالماضي و كما قال الآدباء نحن العرب أمة ماضوية نحب الحزن و نستحي من الفرح , فـ أخيتي و جميع المشاهدين لا تلوموا الصديق في أمله بأن يحضى بشريكة من الأصل القديم . حولت المشاركة لأمر شخصي يخصني أنا لكن أرجوا أن تعذروني فهو حديث من القلب لقلوبكم . بارك الله فيكم و حفظكم و رعاكم . |
|||||||||
26-10-2011, 09:26 PM | #20 | |||||||||
عضو نشيط جداً
|
رد: في خاطري كلمة ,
^_^ |
|||||||||
26-10-2011, 11:58 PM | #21 | |||||||||
مراقب عام
|
رد: في خاطري كلمة ,
بارك الله فيك أخيتي قلمي سر هدوئي و أهلا بك .
لإنني أعرف من هي خلف هذا المعرف , أعي بأن الفرق بين عالمك أخيتي و عوالم الآخريـن جعلت لكِ من مثاليتك خيال و واقع شبه مستهلك , فـ لغة اليأس ليست واردة لديك بل أنني أجزم بأنها محيت كأنها ليست موجودة و لم تتعرفي عليها قط . و لإن التفاؤل موسوعة لغات نتحدث بها و الجمال إحساس نشعر به , يمكنني أن أقول عنها إختلافات أجناس , و عندما يتعمق العنوان داخل النفق نعلم بأن للقدر إيمان مرضي لطبيعة البشرية . فـ هي أحاسيس تختلف درجات إظهارها و بطولات أصحابها . فعندما يندمج الواقع بـ عالمنا نجد بأن هناك فجوة كبيرة بيننا و بين الآخرين و لا يمكن أن نتعامل مع ذلك إلا بالتدرب على التعامل مع الواقع و تعلم كيفية التخلص منه . مهما أختلفت بعض المشاركات هنأ و تضاربت مع مفاهيمنا نقتنع بأننا دخلنا مصطلح الإشباع فكلما أشبعت أحدهم رغب بالمزيد و في ذلك التعلق بك وأنه سيعطي كل ما يمكن أن يعطيه لإجل أن تستمر سعادته . و هنأ تحصل على ما ترغب فيه و تجعل من حياتك نظام متجدد متنوع يداعبه شريكك . ( نظرية جديدة أعمل عليها , سـ أبحث أكثر و أطرحها بينكم ) . نورتِ |
|||||||||
01-11-2011, 10:37 PM | #22 | |||||||||
مراقب عام
|
رد: في خاطري كلمة ,
حذَّر الرجال الذين يتركون زوجاتهم ويقضون ليلهم في الاستراحات من "لعب إبليس" |
|||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|