.....النشره اليوميه عن العراق .....

[يتيمه]

حفظ بإسم : http://www.anbaar.net/phpbb/up/iraq.wmv

[يتيمه]

هلا فيك عاشقة سدير
ويسرني مرورك اختي الغاليه

[يتيمه]

مقتل 6 جنود أمريكيين في الفلوجة والأنبار والاسكندرية



لقي ما لا يقل عن أربعة جنود أمريكيين مصرعهم وأصيب عدد آخر بجروح متفاوتة في هجوم استهدف ناقلة جند أمريكية شرقي مدينة الفلوجة.
ونقل مراسل 'مفكرة الإسلام' في الفلوجة أن ناقلة جند أمريكية مكتظة بالجنود تعرضت لانفجار لغم على طريق بغداد السريع شرقي الفلوجة.
وأوضح المراسل أن الهجوم وقع في الساعة الثامنة إلا ربعا من مساء اليوم الثلاثاء بالتوقيت المحلي.

ميدل ايست اونلاين/ بغداد - اعلنت متحدثة عسكرية اميركية ان جنديا اميركيا قتل واصيب اثنان آخران بجروح الاثنين في انفجار عبوة لدى مرور قافلتهم بالقرب من الاسكندرية، الى الجنوب من بغداد.

وقالت المتحدثة ان "جنديا اميركيا قتل واصيب اثنان بجروح عندما تعرضت قافلتهم لعبوة ناسفة محلية الصنع بالقرب من الاسكندرية"، على بعد 40 كيلومترا الى الجنوب من بغداد.

ووقع الحادث في الساعة 11.00 (8.00 ت غ) صباح اليوم الاثنين.

واطلق الجنود النار على شخصين شوهدا يهربان من المكان وتمت معالجة الجرحى في قاعدة تابعة لقوات التحالف

ميدل ايست اونلاين/بعقوبة (العراق) - قتل 12 شخصا بينهم جندي اميركي واصيب 68 آخرون بجروح الثلاثاء في هجومين، احدهما في الموصل (شمال) والاخر امام قاعدة اميركية في بعقوبة

قال جيش الاحتلال الأمريكي في بيان له اليوم الثلاثاء: إن أحد أفراد مشاة البحرية الأمريكية [المارينز] قتل في هجوم بمحافظة الأنبار غربي العاصمة العراقية بغداد أمس الاثنين.
وجاء في البيان - بحسب رويترز - أن الجندي قتل أثناء قيامه 'بعمليات تتعلق بالأمن والاستقرار' في المحافظة التي تقع بها مدينتا الفلوجة والرمادي.

[يتيمه]

إطلاق سراح ثلاثة رهائن إيطاليين وبولندي بالعراق



الجزيرة نت/أعلن وزير الخارجية الإيطالي فرانكو فراتيني أن ثلاثة رهائن إيطاليين وآخر بولنديا كانوا محتجزين في العراق أفرج عنهم اليوم. ونقل تلفزيون إيطالي محلي أن الرهائن المفرج عنهم نقلوا إلى مطار بغداد، وهم بصحة جيدة.

وقد أكد قائد القوات الأميركية في العراق الجنرال ريكاردو سانشيز الإفراج عن الرهائن الأربعة.

وقال سانشيز في مؤتمر صحفي في بغداد إنهم يوجدون حاليا تحت مراقبة قوات الاحتلال، موضحا أنه تم احتجاز بعض الخاطفين دون أن يشير إلى أي معلومات عن جنسيات هؤلاء الخاطفين أو عما إذا كان الإفراج عنهم تم خلال تبادل إطلاق النار.

وكانت جماعة تطلق على نفسها اسم الكتيبة الخضراء اختطفت قبل شهرين أربعة إيطاليين قتلت أحدهم في إبريل/ نيسان الماضي. واشترطت الجماعة لإطلاق سراح المختطفين التعهد بسحب القوات الإيطالية من العراق ووضع جدول زمني لذلك.

أما الرهينة البولندي جرجي كوس فاختطف الأسبوع الماضي مع عراقيتين وثلاثة من المرافقين الأكراد. ولم يعرف مصير المختطفين الخمسة الآخرين.

وفي تطور مماثل أعلنت الخارجية التركية أن مسلحين اختطفوا تركيين وسائقهما العراقي في الفلوجة. ولم تذكر الوزارة المزيد من التفاصيل بشأن العملية.

[يتيمه]

مصرع جندي أمريكي في العراق بوعكة صحية



ذكر بيان عسكري اليوم الاثنين أن جنديًا أمريكيًا لم يكن يقوم بأية مهمة عسكرية توفي أمس الأحد في العراق.ووفقا للفرانس برس أضاف البيان أن 'وعكة صحية ألمت بالجندي الذي توفي أمس الأحد عند قرابة الساعة 11:00 بالتوقيت المحلي [7:00 بتوقيت جرينتش ] عندما كان يقوم بالحراسة' وأنه تم إعلان وفاته إثر نقله إلى المستشفي.هذا وقد لقي أكثر من 800 جندي أمريكي مصرعهم منذ العدوان العسكري على العراق في مارس 2003 بينهم 605 قتلوا أثناء القيام بعمليات بحسب أرقام نشرها البنتاجون,,

[يتيمه]

استشهاد 11 عراقيا في مواجهات مع الاحتلال بالفلوجة



الإسلام اليوم/ذكرت مصادر طبية أن 11 عراقيا بينهم نساء وأطفال استشهدوا اليوم الثلاثاء في اشتباكات بين قوات الاحتلال الأمريكية والمقاومين بالقرب من مدينة الفلوجة العراقية.
وقال شهود عيان إن اشتباكات عنيفة اندلعت في الكرمة بعدما هاجم مقاومون قافلة عسكرية أمريكية باستخدام المورتر والقذائف الصاروخية والأسلحة الآلية وذلك رداً على الخروقات اليومية التي يقوم بها الاحتلال للهدنة المعلنة بين الجانبين.
وقال شهود عيان إن عربتين عسكريتين أمريكيتين على الأقل دمرتا وأن قوات الاحتلال طوقت المنطقة، ولكن لم يتضح على الفور ما إذا كانت هناك خسائر بشرية بين الأمريكيين، فيما ولم يصدر تعقيب فوري من جانب الجيش الأمريكي.
وقال أحمد عبد الغني وهو طبيب بمستشفى الفلوجة العام لرويترز إن 11 عراقيا قتلوا وجرح أكثر من 20 آخرين، ووجه المستشفى نداء إلى الأهالي للتبرع بالدم.

[يتيمه]

مواجهات بين المارينز ومقاومين قرب الفلوجة



قالت وكالة الاسوشيتدبريس إن رجال مسلحين هاجموا اليوم الثلاثاء مجموعة من جنود البحرية الأمريكية كانوا متمركزين بالقرب من مدينة الفلوجة.
وقالت الوكالة إن مواجهات ومعركة اندلعت بعد الهجوم، ولم يتضح حجم الخسائر في صفوف القوات الأمريكية.
ونقلت الوكالة عن شاهد عيان قوله: إن رجال مسلحين هاجموا مركزًا للشرطة في مدينة الكرمة التي تبعد 40 ميلا غربي بغداد، وأضاف الشاهد: أن المهاجمين طلبوا من أصحاب المحلات أخذ حذرهم قبل الهجوم.
وكان مترجمًا تابعًا للقوات الأمريكية قد اختطف في مدينة الكرمة يوم السبت الماضي، وقامت القوات الأمريكية بالبحث عنه دون جدوى,,

[يتيمه]

اشتداد المعارك بين المقاومة وقوات الاحتلال في منطقة الكرمة



ما زالت المعارك مشتدة في منطقة الكرمة شرقي الفلوجة بين قوات الاحتلال الأمريكية والمقاومة من أهالي المنطقة، وكانت معارك شرسة قد اندلعت بين الجانبين بعد صلاة ظهر اليوم الثلاثاء، وذكر مراسل 'مفكرة الإسلام' هناك أن المعارك الشرسة ما زالت مستمرة حتى هذه الساعة، حيث تشاهد المدرعات الأمريكية وطائرات الأباتشي الأمريكية في سماء المنطقة.
وأوضح مراسل 'مفكرة الإسلام' في المنطقة أن مقاومة الكرمة أبدت بسالة عظيمة في ذلك القتال مع قوات الاحتلال، حيث لم تستطع قوات الاحتلال التقدم كثيرًا في المنطقة.
وأضاف المراسل أن قوات الاحتلال استطاعت نشر عدد من القناصة في بعض الأماكن من الكرمة، وهو الأمر الذي جعل أهالي المنطقة لا يتمكنون من الخروج من منازلهم خاصة وأن منطقة الكرمة مدينة عشائرية؛ بمعنى أن البيوت فيها ليست متلاصقة كما في الفلوجة، وذلك يؤدى إلى صعوبة التنقل وسهولة القنص.
الجدير بالذكر أن عددًا كبيرًا من مقاومة الفلوجة بدأ بعد صلاة عصر اليوم في التوجه نحو منطقة الكرمة لنجدة ونصرة المقاومين هناك، وهو الأمر الذي يدلل على تلاحم صفوف المقاومة في مدينة الفلوجة وتماسكها في وجه القوات المحتلة.

[يتيمه]

وسط تكبيرات الأهالي .. مقاومة الفلوجة تتجه لنصرة أهالي الكرمة



في متابعة لتطورات الوضع في مدينة الفلوجة بدأ بعد صلاة عصر اليوم انتقال عدد كبير من مقاومي الفلوجة نحو منطقة الكرمة شرقي الفلوجة لنجدة ونصرة المقاومين هناك، حيث اندلع بعد ظهر اليوم الثلاثاء قتال شرس بمنطقة الكرمة ولا يزال مستمرًا إلى هذه الساعة.
ووفقا لمراسل 'مفكرة الإسلام' في الفلوجة فإنه يتضح من هذا أن مقاومة الفلوجة ستقوم بعمليات ضد الخطوط الخلفية لقوات الاحتلال الأمريكية، لتكرر بذلك المشهد نفسه الذي حدث في الكرمة حيث كانت مقاومة الكرمة تستهدف الخطوط الخلفية لقوات الاحتلال أثناء قتالها مع مقاومة الفلوجة.
وأوضح مراسل 'مفكرة الإسلام' أن الأصوات في الفلوجة قد تعالت من فوق المآذن تهتف بالناس لنصرة إخوانهم في الكرمة والتبرع لهم بالدم.
وأضاف المراسل أن جموع المقاومين التي هبت لنصرة أهالي الكرمة قد خرجت من الأحياء الشرقية للفلوجة وسط تكبيرات من الأهالي.

[يتيمه]

المقاومون ما يزالون يحكمون الفلوجة من الداخل


الشرق الأوسط /يدخل المسافرون الفلوجة أولا عبر نقطة تفتيش يشرف عليها فيلق الدفاع المدني، ثم يبرز بعد المضي بضعة أمتار إلى داخل المدينة من هو الذي يحكمها حقا. إذ يظهر شباب ملثمون بأعين متوثبة وهم يوقفون أي سيارة يريدون لتفتيشها وطلب بطاقات التعريف من راكبيها. فليس هناك إمكانية لأي شخص أن يدخل أو يغادر الفلوجة بدون موافقتهم. على الجانب الآخر من الشارع هناك مجاميع من المقاتلين الملثمين يتجولون في الشوارع الفرعية حاملين بنادق من كل نوع.
ولم يكن مفترضا أن تكون الأوضاع بهذا الشكل، فتحت الاتفاقية التي تم توقيعها في الشهر الماضي مع آمري وحدات المارينز الأميركية كان من المفترض أن تسيطر على المدينة، قوة جديدة اسمها «لواء الفلوجة» يقودها ضباط سابقون من الجيش السابق. وكان من المفترض أن يتخلى المتمردون المنفلتون الذين قاتلوا ضد جنود المارينز خلال معظم شهر أبريل (نيسان) عن مواقعهم لصالح وحدات من الشرطة والدفاع المدني العراقية. بدلا من ذلك ظل ذلك اللواء خارج المدينة، حيث يقيم أفراده في خيم بينما يشعر رجال الشرطة بالخوف وهم يدورون بسياراتهم بينما يحتل أفراد من فيلق الدفاع المدني شكليا نقاط التفتيش على أطراف المدينة لكنهم في الواقع لا يمارسون أي سلطة على المتمردين الملثمين الذين يتحركون على بعد أمتار منهم.
كانت قيادة المارينز في العراق قد أعطت اللواء مهمة اعتقال أولئك الذين قتلوا أربعة من المتعاقدين الأميركيين ثم مثلوا بجثثهم المحروقة وعلقوها من على جسر في شهر مارس (آذار) الماضي، كذلك يقع على عاتق هذا اللواء نظريا اعتقال المقاتلين الأجانب وتجريد المتمردين من أسلحتهم. لكن لم يتحقق أي شيء من ذلك.
وأيد الرئيس بوش الحل الخاص بالفلوجة على أساس أنه يجعل «مسؤولية الحفاظ على الأمن مهمة مشتركة» لكن مشهد المتمردين الذين ما زالوا يسيطرون على الطرق الفرعية ويقومون بعمليات اختطاف للأجانب والعراقيين بدون رادع، يدلل على أنهم لا يشركون أي طرف في السيطرة على المدينة.
والأكثر من ذلك فإن استمرار الوضع المشوه عند أطراف الفلوجة يثير السؤال حول ما إذا كان الأميركيون قد خلقوا ملاذا آمنا للمقاتلين ضد قوات التحالف. ويوم السبت الماضي أعلنت مجموعة تسمي نفسها بـ «كتائب المجاهدين» المتمركزة في الفلوجة، أنها قررت نقل عملياتها إلى بغداد لكنها ما زالت ملتزمة بالهدنة داخل الفلوجة نفسها.
تشكل طرق الفلوجة الفرعية جحيما حقيقيا حيث تمتلئ فيه القنابل المزروعة على حافات الطرق مع وجود عدد كبير من الكمائن، ويوم الجمعة الماضي وقع هجوم ضد مراسل صحيفة «واشنطن بوست» ـ الذي كتب هذا التقرير ـ مع سائقه حيث كانا في سيارة رياضية مدرعة بالقرب من الفلوجة على طريق الخط السريع الموصل إلى بغداد. وقام خلال الهجوم أربعة أشخاص كانوا يركبون في سيارة تاكسي لونها برتقالي، بإطلاق عشرات الرصاصات من رشاشات الكلاشنيكوف التي كانت في حوزتهم على السيارة لأكثر من دقيقتين، وأثارت كل طلقة على سطح السيارة الخارج وزجاج النوافذ القوي هديرا حادا. كان سيل الرصاص يأتي من كل اتجاه صوب السيارة الرياضية من الأمام ومن الخلف والجانبين وكان ممكنا مشاهدة وجوه المهاجمين العابسة بشواربها السميكة حينما كانوا هم ونحن نندفع فوق طريق الخط السريع بسرعة 90 ميلا في الساعة. وتوقف إطلاق النار حينما انقلع إطارا السيارة الخلفيين وتكسر زجاج نافذتها الخلفية وراحت السيارة تجري بدون أي سيطرة. آنذاك فقط اندفع المسلحون في سيارتهم ظنا منهم أن مهمتهم قد تحققت. لكن لم يجرح لا السائق ولا المراسل.
قال الكولونيل لاري براون، أحد ضباط العمليات من قوة التدخل السريع الأولى التابعة للمارينز والمتمركزة خارج المدينة «نحن لا ننوي القيام بهجوم شامل. بدون شك نحن قادرون على إزالة هذه الفئات من الفلوجة، ولكن من أجل غرض؟ نحن نقيس التقدم وفق خطوات قصيرة. نحن نفضل إعادتهم إلى حياتهم المدنية ببطء. إنها علامة جيدة على بدء العراقيين بالتعامل مع مشاكلهم».
واعترف براون بأن قوات المارينز متخوفة من تحول الفلوجة إلى منطقة انطلاق لحرب العصابات، لكنه قال «إنه مجرد افتراض اعتبار الفلوجة ملاذا آمنا للمتمردين المسلحين. وإذا كانت هذه الحال فإن الاتفاق ملغى. لعل هناك مجموعة صغيرة من المقاتلين العنيدين.. بالتأكيد لو أننا اندفعنا إلى داخل المدينة فستقع أضرار جانبية كثيرة، والناس سيدافعون عن بيوتهم. نحن سنحتل المدينة بعد استنفاد كل الحلول».
منذ توقيع الهدنة برزت الفئات الدينية الأصولية كقوة أساسية في المدينة حسبما قال براون والكثير من العراقيين الذين على معرفة بالمدينة. إذ بدأت الشريعة تمد بجذورها هناك إلى الدرجة التي أصبح فيها مهربو الخمور يتعرضون للجلد وعرضهم عراة في الشوارع، كذلك تم غلق محلات التجميل وأخبِر الحلاقون أن يتجنبوا قصات الشعر الغربية وألا يحلقوا لحى زبائنهم.
وقال صالح إنه ليس هناك أي حاجة لقوات المارينز للبدء بالدوريات في المدينة لأن أفراد اللواء البالغ عددهم حوالي 1700 جندي مجهزون كي يسيطروا على المدينة. وقال الضابط السابق جاسم عبر مقابلة هاتفية «هناك تيار باق في الفلوجة يحاول أن يفسد الاتفاق وكثير من الذين ورائهم من خارج المدينة وبعضهم من خارج العراق لكننا سنكون قادرين قريبا على التحكم في المدينة».
أما عيساوي بركات أحد شيوخ العشائر في الفلوجة والذي وصفه مسؤولون من المارينز بانه وسيط ذو نفوذ في المدينة، فقد قلل من أهمية فرض الشريعة على المدينة وجادل بخصوص التقييدات على الكحول وعلى قص الشعر. معتبرا أن ذلك جزءا من الشخصية المحافظة التي تتميز بها الفلوجة. وقال إنه «بعد مقتل هذا العدد الكبير من الناس فإن من يسيئ التصرف أمام عائلات الفلوجة يجب معاقبته. وإذا كنت تريد تناول الكحول فاذهب إلى بغداد أما تسريحات الشعر الغربية فهي تتعارض مع أذواقنا الريفية».
وقال بركات إن مخاطر اختطاف الأجانب ناجمة عن رغبة قوية في الانتقام بعد عام من الاضطرابات بلغت قمتها في القتال الثقيل الذي جرى في أبريل (نيسان) ومايو (أيار) الماضيين. وقال بركات «لقد كان هناك عدد من القتلى والناس لا تفكر الآن إلا في الانتقام. والناس إذا عرفوا بوجود عامل أميركي أو خائن فإنه راغبون في معاقبته».

[يتيمه]

هجوم صاروخي على مقر قوات الأحتلال في مطار بغداد



/ تعرض موقع 'العينة' داخل مطار بغداد الدولي والذي تتخذه قوات الاحتلال الأمريكية مقرًا لها اليوم الثلاثاء لهجوم بالقذائف الصاروخية، حيث شوهدت المروحيات العسكرية التابعة للقوات الأمريكية تهبط في مكان الحادث.
ووفقًا لوكالة الأنباء القطرية [قنا]، لم يعرف بعد حجم الخسائر بين القوات الأمريكية.
وكانت [مفكرة الإسلام] قد ذكرت منتصف الليل أن مطار بغداد الدولي تعرض لقصف كثيف بالصواريخ وقذائف، حيث لم ينقطع دوي الانفجارات في منطقة العامرية حيث أطلقت القذائف من هناك.
وقال مراسل المفكرة: إن ذروة هذا القصف كانت في الساعة الخامسة حيث سمع قصف شديد واستمر لمدة أكثر من ربع ساعة دون انقطاع،.،

[يتيمه]

هجوم صاروخى يستهدف دورية أمريكية شمالي بغداد


تعرضت دورية عسكرية تابعة لقوات الاحتلال الأمريكية في العراق اليوم لهجوم بالقذائف الصاروخية عند المدخل الجنوبي لمدينة بيجي شمالي العاصمة العراقية بغداد، وذلك أثناء محاولة جنود الدورية إبطال مفعول عبوة ناسفة.
ووفقًا لما نقلته قناة الجزيرة الإخبارية عن مراسلها في تكريت فإن القصف الصاروخي أسفر عن إعطاب آلية عسكرية.
هذا ولم يبلغ عن وقوع إصابات في صفوف العراقيين.
إلى ذلك ذكر شهود عيان أن مواطنًا عراقيًا قتل اليوم عند أحد الحواجز الأمريكية في مدينة بيجي دون معرفة الأسباب، كما اغتيل اليوم أحد المسئولين في المجلس البلدي لمنطقة حي الجهاد غربي بغداد على يد مسلحين مجهولين،،،

[يتيمه]

موجة السيارات المفخخة في تزايد مقتل 8 جنود احتلال و15 عراقيا في هجمات متفرقة


أعلن متحدث باسم قوات الاحتلال الأمريكي في العراق أن جنديًا أمريكيًا قتل وجرح

ثلاثة آخرين اليوم الثلاثاء في انفجار سيارة مفخخة أمام قاعدة عسكرية أمريكية في بعقوبة التي تبعد ستين كيلومترًا شمال شرق بغداد.
وذكر شهود عيان ومصادر طبية أن 16 شخصًا جرحوا في الانفجار الذي وقع في بعقوبة بينما كان عراقيون مصطفين للدخول إلى أماكن عملهم.
وقال الطبيب حسين علي في المستشفى العام في بعقوبة أن "ستة عشر جريحًا نقلوا إلى المستشفى بينهم مترجمًا يعمل في القاعدة وهو في حالة خطرة".
وعلى الصعيد نفسه أعلن متحدث باسم الجيش البولندي اليوم الثلاثاء أن 6 جنود لقوا مصرعهم
أثناء التخلص من ذخيرة مستودع أسلحة عراقي في منطقة الاحتلال الخاضعة لسيطرة البولنديين.
وقال الكولونيل جيسلاف جناتوفسكي المتحدث باسم رئيس أركان الجيش البولندي "خلال عملية إزالة الألغام وقع انفجار أسفر عن مقتل ستة من جنود التحالف.. بولنديين و ثلاثة جنود من سلوفاكيا وواحد من لاتفيا". وأضاف أن عددًا من الجنود أصيبوا.
كما أعلنت قوات الاحتلال الأمريكي أن جنديًا من مشاة البحرية الأمريكية المارينز قتل خلال القيام بعمليات أمنية غرب العاصمة العراقية بغداد أمس.
وذكر متحدث عسكري أمريكي في تصريح له اليوم نقل راديو سوا مقتطفات منه أن جنديًا أمريكيًا ومواطنًا عراقيًا قتلا وجرح ثمانية عشر آخرين بينهم ثلاثة جنود أمريكيين في تفجير سيارة مفخخة في وقت سابق اليوم أمام القاعدة العسكرية الأمريكية الرئيسية في بعقوبة شمال شرق بغداد.
وفي مدينة بيجي تعرضت دورية عسكرية أمريكية اليوم لهجوم بالقذائف الصاروخية عند المدخل الجنوبي للمدينة التي تقع شمال بغداد مما أدى إلى إعطاب آلية عسكرية. ولم تعرف بعد الخسائر في الأرواح الناجمة عن القصف التي جرى أثناء محاولة جنود الدورية إبطال مفعول عبوة ناسفة.

[يتيمه]

انفجار سيارة مفخخة أمام قاعدة أميركية في بعقوبة يصرع جنديا و12 عراقيا، ومقتل عشرة اشخاص في وسط الموصل بانفجار مماثل.



ميدل ايست اونلاين/بعقوبة (العراق) - قتل 12 شخصا بينهم جندي اميركي واصيب 68 آخرون بجروح الثلاثاء في هجومين، احدهما في الموصل (شمال) والاخر امام قاعدة اميركية في بعقوبة (شمال شرق بغداد) كما افادت حصيلة جديدة اوردها الجيش الاميركي ومصدر طبي.

وذكرت مصادر طبية ان عشرة اشخاص على الاقل قتلوا واصيب 37 آخرون بجروح بينهم مسؤول امني كبير وخمسة من موظفي المحافظة وستة من رجال الشرطة الثلاثاء في انفجار سيارة مفخخة في وسط الموصل (370 كلم شمال بغداد.

وقال الطبيب عصام عبد الكريم الدباغ من مستشفى السلام ان "ستة مدنيين قتلوا في انفجار السيارة المفخخة كانت قد احضرت جثثهم الى مستشفانا".

وفي مشرحة المدينة، تم نقل اربع جثث، حسبما اوضح المسؤول عن المشرحة احمد عبدالله رجب. واشارت ثلاث مستشفيات الى وقوع 37 جريحا بينهم 11 في حال خطرة.

من جهته اشار الجيش الاميركي الى وقوع عشرة قتلى ونحو مئة جريح.

واكد الطبيب تيمور انمار في مستشفى السلام "وصول ثلاثة جرحى الى المستشفى من اجل تلقي العلاج اللازم"، بينما قال الطبيب اكرم جرجيس من مستشفى الزهراوي الاهلي ان "ثلاثة مصابين نقلوا الى المستشفى.

وقال الناطق باسم قوة "اولمبيا" التي تشرف على المنطقة اللفتنانت كولونيل جوزف بييك ان "شهودا قالوا ان السيارة المفخخة هي سيارة اجرة وكان ثلاثة اشخاص داخلها".

[يتيمه]

انفجار الموصل كن يستهدف مسؤول اللجنة الأمنية في المحافظة



ميدل ايست اونلاين/ افاد العميد في الشرطة العراقية عدنان جاسم العبيدي ان "سيارة مفخخة وعبوة ناسفة انفجرتا امام مقر قائمقامية الموصل لدى مرور موكب اللواء سامي الحاج مسؤول اللجنة الامنية في المحافظة"، الذي يضم تسع سيارات.

واضاف ان "اربعة اشخاص قتلوا واصيب تسعة بجروح" في التفجيرين في حي باب الطوب في وسط الموصل.

وقال اللواء طارق محمد علي من الشرطة ان المسؤول الامني الذي استهدف بالتفجيرات "اصيب بجروح بسيطة".

وقبيل ساعة من ذلك وفي بعقوبة (60 كلم شمال شرق بغداد) اعلن متحدث عسكري اميركي ومصدر طبي ان جنديا اميركيا ومواطنا عراقيا قتلا وجرح 31 شخصا اخر بينهم عشرة جنود اميركيين في عملية انتحارية الثلاثاء امام القاعدة العسكرية الاميركية الرئيسية في بعقوبة التي تبعد ستين كيلومترا شمال شرق بغداد.

وقال ان "التقارير الاولية تحدثت عن مقتل جندي اميركي بينما جرح عشرة آخرون في انفجار وقع خارج قاعدة للتحالف في بعقوبة حوالي الساعة الثامنة بالتوقيت المحلي (الرابعة بتوقيت غرينتش)". واوضح الطبيب في مستشفى بعقوبة العام بشار اكرم ان "16 جريحا نقلوا الى المستشفى بينهم مترجم وقد توفي احدهم ويدعى ضاهر جمعة".

وكانت حصيلة سابقة اشارت الى مقتل جندي اميركي.

وقال الشاهد زياد محمود العامل في القاعدة ان "السيارة انفجرت عند الساعة الثامنة بالتوقيت المحلي (الخامسة بتوقيت غرينتش) قرب مدخل القاعدة حيث يتجمع العديد من العراقيين للتوجه الى العمل".

واوضح ان السيارة وهي من نوع ميتسوبيشي حمراء اللون اقتحمت كتل الاسمنت خارج القاعدة وانفجرت.

وقال شاهد اخر يحيى هادي "كننا ننتظر لدخول القاعدة وعند اقترابنا من الباب تقدمت سيارة حمراء صغيرة باتجاه الباب ووقع انفجار قوي جدا".