20-04-2014, 01:52 PM | #1 | |||||||||
سليمان الزيادي
|
جحيم الأسئلة.!
[justify]مدخل |
|||||||||
20-04-2014, 02:30 PM | #2 | ||||||||||||||
المشرف العام
|
رد: جحيم الأسئلة.!
؟؟؟؟ ويبيلها واحد متغدي ومريح مخة من التفكير هههههه لي عودة إن شاء الله |
||||||||||||||
20-04-2014, 03:08 PM | #3 | |||||||||
سليمان الزيادي
|
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
|
|||||||||
20-04-2014, 09:34 PM | #4 | |||||||||
إداري سابق
|
رد: جحيم الأسئلة.!
وعليكم السلام |
|||||||||
21-04-2014, 11:06 AM | #5 | ||||||||||||||
سليمان الزيادي
|
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
السؤال قد يكون متطابقاً ، و لكن ردات الأفعال هي التي قد تختلف ، ثم أنه ألف لا بأس عليكِ ، و في انتظار عودتكِ ، تحيّة تشبهكِ و سلام. |
||||||||||||||
21-04-2014, 07:16 PM | #6 | |||||||||
مشرفة حوار الأعضاء
|
رد: جحيم الأسئلة.!
ماشاء الله موضوع واسع من كلتا النواحي من طرق واختلاف الاسئلة |
|||||||||
21-04-2014, 08:16 PM | #7 | |||||||||
قلم مميز
|
رد: جحيم الأسئلة.!
أن السؤال هوعبارة عن استدعاء للمعرفة بينما المشكلة هي قضية تستوجب الاستغراق في دراستها لمحاولة الإجابة عليها |
|||||||||
21-04-2014, 10:43 PM | #8 | |||||||||
أريج المفردات
|
رد: جحيم الأسئلة.!
موضوع مُذهل..يملئك بالاسئله اسمحلي مشرفنا العام.. بهذا التعليق البسيط ع الموضوع.. الإنسان العاقل..الطفل والكبير..المراءه والرجل.. تمضي حياته وتنتهي ربما وهو يبحث عن إجابات لاسئلته.. فيتحصل على بعض الإجابات اللتي تساعده للمضي لاكتشاف ثمة أشياء على ضوءها.. وهذه الأشياء بدورها تدعوه..للتساؤل مرة أخرى.. وهكذا..يكون الإنسان أشبه بداخل دائره لاينفك في البحث داخل محيطها.. .. أنا اؤمن بالتأمل والتعمق به.. حيث يساعد كثيراً على إستفزاز العقل واستثارته..لطرح تساؤلات.. عن ماهية الأشياء..وكيف اتت ومما تتكون..الخ. وهذه هي حقيقة الفلسفه.. التي تُعنى وتشمل..كافة العلوم والمعرفه..في حياتنا.. واللتي يكون نتاجها.. فيما بعد..الحكمه. لكن..! في المقابل..نرى الإسلام..حارب الفلسفه.. والفكرالفلسفي عامة.. و اللذي تعود نشاته الأولى.. للفلسفه الوثنيه اليونانيه.. .. لكنه اباح الفكر الفلسفي الإسلامي.. اللذي يستنبط الإجابه..من الكتاب والسنه النبويه.. حيث ان القرأن..لم يدع صغيره ولاكبيره الا ويجد الباحث فيها اجابه لتساؤلاته.. اللتي تلامس العقل ولاتتجاوزه في ما وراء الغيبيات..اللتي لايدركها بشر.. ومثال على ذلك.. ان العرب قديماً تأثرو بالفكر الفلسفي..اليوناني وكانو يطلقون على الرجل شديد الذكاء.. بأن له قلبين..! فأتت الايه تدحض هذا الفكر.. (ماجعل الله لرجل من قلبين في جوفه..)..الأيه .. ربما لي عوده هُنا..=)
|
|||||||||
22-04-2014, 01:04 AM | #9 | |||||||||||
إداري سابق
|
رد: السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
الان هل لنا ان نجيب على الاسئله التي في اخر الموضوع ان نكتب ردا على المووضع كاملا من غير تخصيص انا احب ان افهم قبل ان اكتب واخيرا الباس ما تشوفه اخي رحال ما حييت |
|||||||||||
22-04-2014, 01:43 AM | #10 | |||||||||||
سليمان الزيادي
|
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
من انثى الجزيره ؟ مرحباً ، أين كنتِ يا فتاة؟ و ردي حبة ، حبة.! ثم أن أشكر لكِ هذا الحضور ، و في انتظار عودتكِ. و ع فكرة كل الألوان تليق بكِ. كوني بخير. |
|||||||||||
22-04-2014, 03:14 AM | #11 | |||||||||||
سليمان الزيادي
|
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
أنا لم أقل أن شكسبير خلط ، و ليس في كلامي ما يشير إلى ذلك. أنا قلت و بالنص ( أعتقد أن هناك خلط بين السؤال و المشكلة و الخلط يتم في المفهوم ) ، و الخلط هنا لا يعود على شكسبير ، بل يعود إلى فهم القارئ للمقولة ، و بالذات لكلمة (the question ) ، فهل نترجمها بمعنى ( السؤال ) أو بمعنى ( المشكلة ) ،،، فكلمة (the question ) في اللغة الإنجليزية تأتي كفعل و تأتي كإسم ، حسب ورودها في الجملة ، كما أن معناها كإسم يأتي بعدة معاني و أيضاً حسب موقعها في الجملة و الكلمات السابقة و اللاحقة ، و اللغة العربيّة لغةٌ بحر فيها من المصطلحات و المعاني الشئ الكثير لذا كانت هي لغة القرآن و الرسالة الخاتمة ، و الذي يحدد معنى السؤال في جملة شكسبير هو الكلام السابق لها و هو ( To be, or not to be ) الذي ترجمته ( أكون أو لا أكون ) ، و هذه الجملة هي جملة فلسفية في مضمونها و معناها لذا قلت و بالنص ( و هذا يوضح أن ترجمة المشكلة في جملة شكسبير أعلاه هو أصح من ترجمتها بكلمة ( سؤال ) ،،، لأن الإجابة على جملة ( أكون أو لا أكون ) هي قضيّة تستوجب الاستغراق في الدراسة لمحاولة الإجابة.). أتمنى أن تكون الفكرة واضحة. تحيّة تشبهك و سلام. |
|||||||||||
22-04-2014, 05:57 AM | #12 | |||||||||||||||||
سليمان الزيادي
|
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
أهلاً شانيل. و هذا هو الدافع من طرح الموضوع حتى نتحاور في الأسئلة و معاني الأسئلة و مدلولات الأسئلة و الأسئلة المتفرعة من الأسئلة.
و لا أظن أن الإسلام حرّم الفلسفة ، هو حرّم النقاش في الغيبيات ، أو الماورائيات أو ما يعرف بالميتافيزيقيا ، فلو أخذنا أحد أهم علماء السلف في هذا المجال و هو الإمام الغزالي – رحمة الله عليه – لوجدنا أنه قسم هذا العلم إلى ستة أقسام حيث قال في كتابه ( المنقذ من الضلال ) ما يلي :- (أعلم: أن علومهم - بالنسبة إلى الغرض الذي نطلبه - ستة أقسام: رياضية ، ومنطقية ، وطبيعية ، وإلهية ، وسياسية ، وخلقية. ). و لم ينتقد إلا الإلهيات حيث قال (وأما الإلهيات: ففيها أكثر أغاليطهم ، فما قدروا على الوفاء بالبرهان على ما شرطوه في المنطق ، ولذلك كثر الاختلاف بينهم فيها. ولقد قرب مذهب أرسطاطاليس فيها من مذاهب الإسلاميين ، على ما نقله الفارابي وابن سينا. ولكن مجموع ما غلطوا فيه يرجع إلى عشرين أصلاً ، يجب تكفيرهم في ثلاثة منها ، وتبديعهم في سبعة عشر. ولإبطال مذهبهم في هذه المسائل العشرين ، صنفنا كتاب ( التهافت ).). و لمن أراد الإستزادة فعليه الرجوع إلى كتاب ( المنقذ من الضلال ) و ( تهافت الفلاسفة ) للغزالي ، و لا مانع أن يقرأ ( تهافت التهافت ) لأبن رشد ليحيط بالموضوع و يرى وجهات النظر المتعددة فيه.
أما الفكر الفلسفي اليوناني القديم أو ما يسمى بالفلسفة الأولى أو الإلهيات أو الثيولوجي فهذا المصطلح لم يعد مستخدماً الآن إلا لأسباب تاريخية. ،،، و لعلي أوضحت وجهة نظري في الغيبيات في معرض الرد على الجزئية السابقة من تعقيبك الكريم. أما استشهادك ببداية الآية الكريمة (مَّا جَعَلَ اللَّهُ لِرَجُلٍ مِّن قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ ۚ وَمَا جَعَلَ أَزْوَاجَكُمُ اللَّائِي تُظَاهِرُونَ مِنْهُنَّ أُمَّهَاتِكُمْ ۚ وَمَا جَعَلَ أَدْعِيَاءَكُمْ أَبْنَاءَكُمْ ۚ ذَٰلِكُمْ قَوْلُكُم بِأَفْوَاهِكُمْ ۖ وَاللَّهُ يَقُولُ الْحَقَّ وَهُوَ يَهْدِي السَّبِيلَ ) ،،،، فأقول هل هو سائغ هنا ،،، و جوابي لا أعلم.! فهذا كما قال المفسرون توطئة بأمر حسي على أمر معنوي ، و لعلكِ تستفيضين في شرح المقصود لتتضح الصورة.
تحيّة تشبهكِ و سلام. |
|||||||||||||||||
22-04-2014, 06:02 AM | #13 | |||||||||||
سليمان الزيادي
|
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
أهلاً و سهلاً بكِ ، الآمر متروكِ لكِ ، فأفعلي ما تريدين ، إذا كنتِ تريدين الرد بالعموم فمرحبا ، إذا كنتِ تريدين الإجابة على الأسئلة فمرحبا ، و إذا كنتِ تريدين الرد عموماً و الإجابة على الأ سئلة فمرحبا , ثم أنه تحيّة تشبهكِ و سلام. |
|||||||||||
22-04-2014, 07:32 AM | #14 | |||||||||||
قلم مميز
|
رد: السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
لا أحتاج لتوضيح معنى سؤال باللغة الإنجليزية فانا أجيد اللغة كتابة و مُحادثة ** أنا لم اذكر أي شيء على أنك قلت بل أنا الذي يقول بناءاً على ماذكرت انت : إن السؤال هوعبارة عن استدعاء للمعرفة بينما المشكلة هي قضية تستوجب الاستغراق في دراستها لمحاولة الإجابة عليها و مقولة شكسبير " أكون أو لا أكون هي المشكلة" فهل خلط شكسبير بين المشكلة و السؤال كمفهوم؟ إذا كان النص يقول "أكون او لا أكون هذا هو السؤال " و لم يقل " المشكلة" ** و سبب ذلك هو لأنك رأيت أنها مشكلة ربما لأنك أخذت المقولة كما هي دون الرجوع لما قاله هلميت في المسرحية و لماذا قال هذه العبارة, أنه سؤال لإستدعاء معرفة ياعزيزي و لم يكن يناقش مشكلة, رعاك ربي |
|||||||||||
22-04-2014, 08:17 AM | #15 | |||||||||||
سليمان الزيادي
|
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
أنا أعرف أنك تجيد اللغة ، و إنما كان تفصيلي في الإجابة هو فرصة لأن أشرح المعنى الذي أريد أن أصل إليه لمن لا يعرف اللغة الإنجليزية. و في ثنايا تعقيبي تجد الإجابة على تساؤلك و أعيده هنا بتوضيح ، القضية هي المقولة ( أكون أو لا أكون هذه هي المشكلة ) ، و النص الفعلي للمقولة هو ( أكون أو لا أكون هذا هو السؤال ) ، وقد ناقشت هل الصحيح كلمة ( مشكلة ) أم كلمة ( سؤال ) ، و رجحت أنا كلمة ( مشكلة ) كترجمة لأن ما سبقها هو ( أكون أو لا أكون ) و هي في نظري مقولة فلسفية لأن الإجابة عليها تستوجب الاستغراق في الدراسة لمحاولة الإجابة ، و ليست استدعاء للمعرفة ، و كلمة (question) في اللغة الإنجليزية ممكن أن تأتي بمعنى ( سؤال ) و يمكن أن تأتي بمعنى ( مشكلة ) ، و قد استخدمتها كمدخل للعنوان الفرعي ( السؤال و المشكلة ) لبيان الخلط بين المفهومين. ثم لو قلنا أن هناك من يصر على أن الترجمة هي ( أكون أو لا أكون هذا هو السؤال ) ،،، فسأقول له ما نوع السؤال هنا؟ ألا توافق معي أنه سؤال فلسفي؟ ألا يتكلم هنا عن الكينونة ، و أنت قد كتبت عنها موضوعاً؟ أليس البحث في الكينونة هو بحثٌ فلسفي؟ و بالتالي أليس السؤال الفلسفي قضية تستوجب الاستغراق في دراسته لمحاولة الإجابة عليه؟ و أخبرنا لماذا قال هامليت ما قال ، و لكن بعد أن تجيبني على الأسئلة أعلاه. ثم أنه مرحباً بك. |
|||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|