¨° مِحبرةُ كتاباتك °¨ خاص بنتاج الأعضاء من خواطر وقصص ومقالات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
05-02-2011, 12:23 PM | #1 | |||||||||
قلم مميز
|
رد: - هَيت لنتقاسمَ رغيفَ - الإبتسَــامِ - سويًا. D’:
عندما أحست إحدى الزوجات بدنو أجلها .. قالت لزوجها: يا زوجي الحبيب .. لقد أخلصت لي طوال حياتك .. ولم تفكر يوماً في الزواج من غيري .. لذلك أوصيت لك بكل ثروتي.. ولكن أريد منك وعداً بأنك إذا تزوجت بعد وفاتي .. فلا تسمح لزوجتك أن ترتدي ملابسي . |
|||||||||
05-02-2011, 03:43 PM | #2 | |||||||||
عضو سوبر
|
رد: - هَيت لنتقاسمَ رغيفَ - الإبتسَــامِ - سويًا. D’:
روعة الموضوع والحضور .. تشّد الانسان للمشاركه .. |
|||||||||
05-02-2011, 03:51 PM | #3 | |||||||||
ذِكرُ الله غنيمَةٌ بارِدة .
|
رد: - هَيت لنتقاسمَ رغيفَ - الإبتسَــامِ - سويًا. D’:
أهلاً بالشّامخةِ وسهلاً, سُعدت جدًا بتواجدك و إضافتك الطريفة ال أضحكتني كثيرًا |
|||||||||
05-02-2011, 04:53 PM | #4 | |||||||||
عضو مميز جداً
|
رد: - هَيت لنتقاسمَ رغيفَ - الإبتسَــامِ - سويًا. D’:
شاهدالرشيد أبا نواس , وفي يده زجاجة من الخمر , فسأله : ماذا في يدك يا أبانواس؟ فأجاب : زجاجة لبن ياأمير المؤمنين .
فقال الخليفة: هل اللبن أحمراللون؟ فقال : أحمرت خجلا منك يا أمير المؤمنين . فأعجب الخليفة من بداهته , وعفا عنه |
|||||||||
05-02-2011, 05:25 PM | #5 | |||||||||
مشرفة سابقة
|
رد: - هَيت لنتقاسمَ رغيفَ - الإبتسَــامِ - سويًا. D’:
مبادرة ممتازة منك اختي الكريمة العرب |
|||||||||
05-02-2011, 05:45 PM | #6 | |||||||||
مشرفة سابقة
|
رد: - هَيت لنتقاسمَ رغيفَ - الإبتسَــامِ - سويًا. D’:
كان رجل على فراش الموت يحتضر التعديل الأخير تم بواسطة العَربْ. ; 05-02-2011 الساعة 08:40 PM. سبب آخر: - حُييتِ دومًا. () |
|||||||||
05-02-2011, 10:03 PM | #7 | |||||||||
عضو مميز جداً
|
رد: - هَيت لنتقاسمَ رغيفَ - الإبتسَــامِ - سويًا. D’:
اعذروا تكرارزيارتي هنافقد راق الموضوعُ لي جداً ورأيتُ أننا في حاجةٍ للابتسامة كان (أبو دلامة) في أحيان كثيرة يغامر بظرفه، ولا يحسب حساباً للنتائج، ولكنَّ الحظَّ كان دائماً يحالفه،فيتحوّل الغضب إلى رضى، ويتبدّد الغيظ،فتحلّ محلَّهالابتسامة والمسرة. دخل يوماً على الخليفة المهديّ بن أبي جعفر المنصورحزيناً باكياً على غير عادته، فتعجَّب المهديُّ حين رآه على تلك الحال،وسأله: - مابك?. فأجابه أبو دلامة وهو مغرورق العينين: - لقدماتت أم دلامة، وتركتني وحيداً. ولم يجد المهديُّ بُدّاً من مواساته،والتخفيف عنه، ولم يبخل عليه بالمال والثياب، فأخذهاوخرج. وحين التقى الخليفةبزوجته (الخيزران) بعد ذلك، وجدها حزينة، واجمة،فسألها: - مابك?. فأخبرته أنّ أمَّ دلامة كانت عندها قبل قليل، وأنبأتها بخبر قد يحزنه. فسألها: - ما هذا الخبر الذي يحزنني?. قالت زوجةالخليفة: - لقد مات المسكين (أبو دلامة) وتركها وحيدة في البيت. سأل الخليفةزوجته: - وهل أعطيتهاشيئاً?. أجابت الخيزران: - كيف لاأعطيها، وقد أصبحت أرملةبائسة، لا معيل لها ؟. فهزّ المهديُّ رأسه وهويقول: - قاتل الله أبا دلامة وأمَّ دلامة.. لقد خدعانا والله. قال الخليفة المهديُّ ذلك، وقصَّ على زوجته حكايته مع أبي دلامة
|
|||||||||
05-02-2011, 10:34 PM | #8 | |||||||||
ذِكرُ الله غنيمَةٌ بارِدة .
|
رد: - هَيت لنتقاسمَ رغيفَ - الإبتسَــامِ - سويًا. D’:
^ |
|||||||||
06-02-2011, 06:47 AM | #9 | |||||||||
عضو مميز جداً
|
رد: - هَيت لنتقاسمَ رغيفَ - الإبتسَــامِ - سويًا. D’:
|
|||||||||
05-02-2011, 10:47 PM | #10 | |||||||||
مبتغي الجنة
|
رد: - هَيت لنتقاسمَ رغيفَ - الإبتسَــامِ - سويًا. D’:
دخلٌ رجلٌ داره وفي يده هرة ... فالتقته زوجته تسأله : ماهذه ؟ |
|||||||||
05-02-2011, 11:45 PM | #11 | |||||||||
قلم مميز
|
رد: - هَيت لنتقاسمَ رغيفَ - الإبتسَــامِ - سويًا. D’:
الزوج يتصل على الطبيبة : زوجتي على وشك الوضع ,, بسرعه . |
|||||||||
06-02-2011, 03:09 AM | #12 | |||||||||
مشرفة سابقة
|
رد: - هَيت لنتقاسمَ رغيفَ - الإبتسَــامِ - سويًا. D’:
. |
|||||||||
06-02-2011, 02:15 PM | #13 | |||||||||
قلم مميز
|
رد: - هَيت لنتقاسمَ رغيفَ - الإبتسَــامِ - سويًا. D’:
|
|||||||||
06-02-2011, 02:38 PM | #14 | |||||||||
قلم مميز
|
رد: - هَيت لنتقاسمَ رغيفَ - الإبتسَــامِ - سويًا. D’:
حكاية ديك أبو نواس |
|||||||||
07-02-2011, 09:37 AM | #15 | |||||||||
عضو مميز جداً
|
رد: - هَيت لنتقاسمَ رغيفَ - الإبتسَــامِ - سويًا. D’:
مواقف التصحيف والتحريف جِدّ كثيرة ،
فمن المواقف المحرجة ، تلك ، ما كتبه أحد الناس في بطاقة دعوة ، وهو يزور صديق مريض له ، فقال : ( مع أطيب تمنياتي بالشقاء العاجل ) ، فزاد الفاء نقطة ، فأصبحت ( الشقاء ) فحولتْ الموقف إلى نقيضه. ومثله ، ما حدث قديماً حين طلب أحد الأمراء من عامِله على إحدى البلاد أن يُحضِرَ له مجموعة من الناس ، فقال له : ( احصِ هؤلاء وائتني بهم ) ، فربما سقطتْ نقطة من ِمحبرة الكاتب سهواً ، فأعجمَ الحاء ، فصارتْ خاءً ، فما كان من عامل الأمير بالبلدة إلا أن نفَّذ الأمر المُحرَّف ( اخصِ هؤلاء ...) بعاقبته الكارثية عليهم . أمّا ذلكَ الكاتب الصحافي الذي كان يشيد بإحدى الصحف في مقاله ، أو في إعلان لها ، وكانت العبارة ( صحيفة كذا من أوسع الصحف انتشاراً ) فانقلبتْ عين ( أوسع ) خاءً ، فكانت المصيبة. |
|||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|