سلمت يارض سديروسلم رجالك..مع التفريع لقاعدة( لكل قاعدة شواذ!!)

[معاذ العائذي]

لهذه الأرض الطيبة تاريخ وامجاد ..وعلماء واعلام ..ساروا بسيرهم فأصبحت من خير السير..فأفتخر التاريخ بحفظ اخبارهم ..واشرق بشروقهم ..وله ذلك ؛! فقد استضاف خير مضاف ..فليكرمهم كما اكرموه..


اولئك ابائي فجئني بمثلهم اذا جمعتنا ياجرير المجامع

وماالشخ العلامة مفتي الديار : عبالله ابابطين ، والمؤرخ : ابن بشر: وعلماء ال عبدالجبار، والشيخ حمود التويجري ..
إلا انموذج لهؤلاء الأعلام .
* بيد ان لكل قاعدة شواذ !! ، كما قرره اهل : (الأصول).. فلا عبرة بالشاذ ؛ لأنه شاذ !!
... وفي هذا الزمان بدأ يظهر الشواذ ، الذين صالوا وجالوا...ليجعلوا من انفسهم سوءة على التاريخ ..
؛ ولن نرضى بأن يكونوا لنا ولهذه الأرض الطيبة سوءة ..لذا ؛ فإننا نعلن البراء منهم قبل افعالهم ..كما اعلنوه هم من قبل...؛ فإنهم قد إسبدلوا بالأرض ارضا غيرها ..وبالكرام لئام ..فلهم ماارادوا ...
(اظن ان المعنى اتضح وبدون ذكر الأسماء )!
*وتأصيلا وتفريعا لقاعدة (لكل قاعدة شواذ) انقل ماذكره العلامة عبداللطيف بن عبدالرحمن بن حسن بن محمد بن عبدالوهاب –رحمة الله عليهم اجمعين – عندما قابل احد العترضين والمناوئين لدعوة الإمام ...اراد ان ينرفز الإمام ..فاحتال لرد الحق ..بكل شاذ..يقول –رحمه الله-: (وقد قال لي بعض الأزهريين : مسيلمة الكذاب من خير نجدكم ؟! فقلت : فرعون اللعين رئيس مصركم .فبهت !) (مصباح الظلام 237)
فلله دره من امام ..فلقد افحم خصمه ايما إفحام ..

*فإلى الشروع في المقصود :
احب المتطفل المشارك ..ان يجمع ويشارك.. في جمع اشتات ، سير اعلامنا ، وستكون بإذن الله في سلسلة ..

اسأل الله التيسير فلقد يسر كل عسير ..واسأله ان يعين فهو –سبحانه- المعين ..




اشرف بإبداء ارائكم وملحوظاتكم ..