|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمد ولد أبو حمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،
ماشاءالله ،، ويستاهل أبو ليان ،،
البيت الأول والشطر الأول من البيت الثاني أتفق تماما مع ما ذكره الأخ أبو ليان انه الظن ،، إلا أن اخر عبارة بالبيت الثاني سببت لي نوع من الإرباك ،، ،،
فبأستعراض البيت الأول نجد عبارة إلى صار ما صار ،، وهي تعني أن المقصود باللغز يحدث عند وجود مشكلة ما ،، تستعصي على البعض تفسيرها ،، وبعض الظنون صحيحه وبعضها الأخر خطأ ،،
وفي البيت الثاني كلمة واللي يشيله ،، ويشيل بمعنى يحمل ،، وأن من يشيله عليه أن يحتاز ،، و يحتاز هنا تعني فيما يبدو يحترز من الاحتراز أي يحترس ،، أي من تكثر ظنونه عليه ان يحترس فبعض الظن إثم ،، وهو يتفق وقول الله تعالى " يا أيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيرا من الظن إن بعض الظن إثم .. " ، وقول الرسول صلى الله عليه وسلم " إياكم والظن فإن الظن أكذب الحديث " ،،
وفي الشطر الثاني يجهل مواضيعه ،، أي أن الظن إنما مصدره الجهل بالأمور ،، ومن ثم تأويلها في غير محلها ،، وأن عليه أن يحترز لأن جهله بالموضوع قد يؤدي لتفسيرات غير صحيحة ،،
ولكن في أخر البيت الثاني وردت عبارة وللعرف ما حاز ،، وهنا بيت القصيد ،،
فمن تسلسل وترتيب الأحداث أتفق تماما مع ماذكره أبو ليان ،، إلى ان وصلت لعبارة وللعرف ما حاز ،، واستفساري هنا هل البعد عن الظن يتسبب في حيازة العرف ،،
ثم إذا ربطت حيازة العرف ،، والجهل بالمواضيع ،، بما ذكرته بالبيت الأول بعضه يجوز وبعضه الأخر ما جاز ،، قد يسبب ذلك نوع من الإلتباس ،،
وشكراً لك ،،
|
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.اخي الكريم
اتمنى منك انت خاصه حل اللغز اللذي طرحته لكم ويعلم الله اني كم تمنيت من اشخاص مثلكم يقومون بحل اللغز