العودة   منتديات سدير > `·• آفاق رحبة •·´ > ¨° الإسلامي °¨

¨° الإسلامي °¨ جميع ما يتعلق بالشريعة علماً و فكراً و منهجاً . قضايا معاصرة - أحكام - فتاوى - نصائح - بحوث شرعية - مقالات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 15-07-2004, 03:28 AM   #1
عضو نشيط
فتاة ٌ تموتُ عارية ً في البال توك

لا أدري واللهِ من أينَ أبداُ ، أو كيفَ أبدأ ، فقد دارتْ بي الأرضُ ، وحُمَّ جسدي ، وزادتْ عليَّ العلّةُ ، واستحكمَ المرضُ ، وغشيني من الهمِّ والغمِّ ما غشيني ، بعدَ أن سمعتُ خبراً لو نزلَ وقعهُ على جبلٍ لتضعضعَ ، ولو مُزجَ في مُستعذبِ الأنهارِ لأحالها كدراً ، ولو سمعَ بهِ أحدُ أسلافِنا من الرعيلِ الأوّلِ لقضى ما بقيَ من عمرهِ ساجداً ، يحذرُ ذلكَ المصيرَ المشئومَ ويرجو ربّهُ العافيةَ وحُسنَ الخاتمةِ .

وقعَ بتأريخِ 17/11/1424هـ في الساعةِ الثالثةِ وفي ثُلثِ الليلِ الأخيرِ ، بمدينةِ الرياضِ ، لفتاةٍ في العشرينَ من عُمرِها تُدعى س . ح ، واقعةٌ تُلينُ الصُمَّ الصِلابَ ، وذلكَ أنَّ تلكَ الفتاةَ قد أخذتْ أُهبتها وازّينتْ ، وقامتْ تتهادى وتخطِرُ أمامَ شاشةِ الحاسبِ الخاصِّ بها ، وتعرضُ ما دقَّ وجلَّ من تفاصيلِ جسمها ، مُقابلَ مبلغٍ زهيدٍ من المالِ ، على حثالةٍ من الذئبانِ البشريةِ وسقطةِ الخلقِ ، والتي لا تعرفُ معروفاً ولا تنكرُ منكراً ، وتعيشُ على هامشِ الوجودِ ، في أحدِ مواخيرِ البال توك العفنةِ .

وفجأةً في لحظةٍ عابرةٍ وغفلةٍ مُباغتةٍ وأمامَ مرأى الجميعِ وتحتَ بصرهم ، سقطتْ تلك الفتاةُ مُمدّدةً على الأرضِ ، ووقعتِ الواقعةُ ، وابتدأتْ قصّةُ النهايةِ ! .

لقد جاءها ملكُ الموتِ الذي وُكّلَ بها وهي تستعرضُ بمفاتِنها وتُبدي عورتَها ، وقد سكرتْ بخمرِ الشيطانِ ، ولم تستيقظْ إلا وهي في عسكرِ الموتى .

إنّها الآنَ ميّتةٌ بلا حولٍ ولا قوّةٍ .

لقد ماتتْ وكفى ! .

أصبحتْ جُثّةً هامدةً ، سكنَ منها كلُّ شيءٍ إلا الروحَ ، فقد علتْ وعرجتْ إلى اللهِ تعالى ، ولا ندري ماذا كانَ جزاءها هناكَ .

إنّها لحظةُ الوداعِ المُرعبةِ .

لم تُلقِ نظراتِ الوداعِ على أبيها وأمّها ، طمعاً في دعوةٍ منهم نظيرَ برّها بهم ، ولم تلقِ نظرةَ الوداعِ على ورقةٍ من المصحفِ الشريفِ ، ولم تكنْ لحظةَ وداعها ذكراً أو دعوةً أو خيراً ، بل ليتها كانتْ لحظةً من لحظاتِ الدنيا العابرةِ ، تموتُ كما يموتُ عامّةُ الخلقِ وأكثرُ البشرِ .

ليتها ماتتْ دهساً أو غرقاً أو حرقاً أو في هدمٍ .

ليتها كانتْ كذلكَ ، إذاً هانَ الأمرُ وسهل الخطبُ .

ولكنّها كانتْ ميتةً في لحظةِ إثمٍ ومعصيةٍ ، وليتها كانتْ معصيةً مقصورةً عليها وقد أرختْ على نفسها سترَ البيتِ ، وأسدلتْ حِجابَ الخلوةِ ، وانكفأتْ على ذاتِها ، وإنّما كانتْ على الملأ تُغوي وتُطربُ ، وقد سكرتِ الأنفسُ برؤيةِ محاسنِها ، وأذيعتْ خفيّاتُ الشهوةِ وأوقدَ لهيبُها .

ثُمَّ ماذا يا حسرة ! .

ماتتْ .

نعم ، ماتتْ .

لقد ولدتْ وربيتْ وعاشتْ لتموتَ .

سقطتْ وهي عاريةٌ ، وبعد لحظاتٍ يسيرةٍ صارتْ جيفةً قذرةً لا يُساكُنها من المخلوقاتِ شيءٌ ، والعظامُ قد نخِرتْ والجلدُ عدا عليهِ الدودُ ، وأمّا الروحُ فهي في يدِ ملائكةٍ غِلاظٍ شدادٍ ، لا يعصونَ اللهَ ما أمرهم ويفعلونَ ما يؤمرونَ .

لقد ماتتْ ! .

ما أقوى أثرَ هذه الكلمةِ في النفوسِ ، واللهِ إنّها لتحرّكُ منها ما لا يُحرّكهُ أقوى المشاهدِ إثارةً وتهييجاً .

لن تُسعفني جميعُ قواميسِ اللغةِ وكُتبِ البيانِ ، في تصويرِ فظاعةِ وهولِ تلكَ اللحظةِ ، ولكنْ لفظاً واحداً قد يقومُ بتلكَ المُهمّةِ خيرَ قيامٍ ، إنّهُ لفظُ : الموتِ ! .

أتدرونَ ما هو الموتُ ! ، إنّها الحقيقةُ الوحيدةُ التي نجعلُها وهماً وخيالاً ، إنّهُ اليقينُ الذي لا شكَّ فيهِ ، والذي غدا مع مرورِ الوقتِ شكّاً لا يقينَ فيهِ ، إنها اللحظةُ الحاسمةُ والساعةُ القاصمةُ التي تُكشفُ فيها حِجابُ الحقيقةِ ، ويسطعُ نورُ اليقينِ .

في غفلةٍ خاطفةٍ صارتْ من بناتِ الآخرةِ ، وارتحلتْ مُقبلةً إلى ربّها ، تحملُ معها آخرَ لحظاتِ النشوةِ ، تلكَ التي أصبحتْ ألماً وأسفاً وحسرةً ، في وقتٍ لا ينفعُ فيهِ الندمُ .

لقد جاءتْها سكرةُ الموتِ بالحقِّ ، وفاضتْ الرّوحِ إلى بارئها ، وبدأتْ رحلةُ المعاناةِ والمشقّةِ ، بعدَ سنواتِ العبثِ والمجونِ والضياعِ ، مضى وقتُ اللعبِ والأنسِ والطربِ ، وجاءَ وقتُ الجدِّ والعناءِ والتعبِ ، ذهبتِ اللذةُ وبقيتِ الحسرةُ ، إنّها الآنَ رهينةُ حفرةٌ مُظلمةٍ ، يُسكانُها الدودُ ويقتاتُ على محاسنها .

لقد سكتَ منها الصوتُ الحسنُ ، وأطفئتِ العينانِ الساحرتانِ ، وسكنتِ الجوارحُ والأعضاءُ ، وبقيتِ الرّوحُ تُكابدُ وتُعاني ، في رحلةٍ مُترعةٍ بالغربةِ والوحشةِ ، ليسَ فيها من أنيسٍ إلا العملُ الصالحُ .

تلكَ الساعةُ المُرعبةُ واللحظةُ المخوفةُ ، التي خافها الصالحونَ ، وعملوا من أجلها ، لحظةُ اليقينِ والنزعِ ، أمّلوا أن تكونَ في سجدةٍ أو ركعةٍ ، أو في ثغرٍ من الثغورِ مرابطينَ ، أو على تلٍّ أو في وادٍ شهداءَ مُكرمينَ ، وتأتي هذه الفتاةُ لتأخذَ نصيبَها من السكراتِ والغمراتِ ، وهي في حالةٍ من العُرْيِ والفُحشِ ، يستحي الإنسانُ حِكايةَ واقعِها فضلاً عن ملابسةِ تفاصيلِها .

أفي ثُلثِ الليلِ الآخرِ ! ، وقد أخذتْ أصواتُ الديكةِ تعلو ، مؤذنةً بدخولِ وقتِ النزولِ الربّانيِّ ، وهبَّ عبّادُ الليلِ ورهبانهُ من مضاجعهِم ، وقصدوا إلى مواضيهم فغسّلوا وغسلوا ، ثمَّ راحوا في خضوعٍ وتبتّلٍ يضرعونَ ويجأرونَ إلى اللهِ بالدّعاءِ ، ويُسبلونَ دمعاً رقراقاً من محاجرهم خوفاً وطمعاً ، يرجونَ رحمةَ اللهِ ويخشونَ عذابهُ .

هبّوا ولبّوا ، فملأ اللهُ وجوههم نوراً ، وصدورهم رهبةً وحُبوراً ، وزادهم فضلاً ونعمةً .

إنّهُ وقتُ النّزولِ الربّاني ، إنّهُ وقتُ الرّحمةُ ، إنّها ساعةُ الخشوعِ والخضوعِ والبكاءِ ، لا إلهَ إلا اللهُ ما أطيبها وأرقّها وأحناها من ساعةٍ ، تخفقُ القلوبُ فيها بذكرِ اللهِ ، وتهيمُ شوقاً إلى لقاءهِ ، وتميدُ الأجسادُ في محاريبِ العبادةِ ، فلا ترى إلا دمعاً هامياً ، وجبهةً مُتعفّرةً ساجدةً ، وركباً تنوءُ بطولِ القيامِ والتهجّدِ .

يخلو فيها العارفُ فيناجي مولاهُ ، وترتعدُ فرائصهُ إذا تذكّرَ خطاياهُ ، فلا يزالُ في استغفارٍ وندمٍ ، وتُشعلُ جوانحهُ قوارعُ الألمِ ، يذكرُ فضلَ ربّهِ فيقرُّ ويهدأ ، ثُمَّ يذكرُ بأسهُ فيفرقُ ويضطربُ .

ما أحلمَ اللهَ عنّا ونحنُ نبرزُ إليهِ في وقتِ نزولهِ بهذا العُهرِ وذلكَ المجونِ ! .

سُبحانكَ ربّنا ما عبدناكَ حقَّ عبادتكَ .

إنَّ السماءَ تأطُّ وتُصرصرُ ، ما فيها موضعُ شبرٍ إلا وملكٌ وضعَ جبهتهُ ساجداً للهِ ، وهو لا يرجو جزاءً أو حِساباً ، فكيفَ يغفلُ عن الجزاءِ والحسابِ ، من تُدنيهِ أيامهُ ولحظاتهُ من القبرِ كلَّ مرّةٍ ، ومع ذلك لا يذّكرُ أو يرعوي .

إنَّ الإنسانَ مهما بلغَ ما بلغَ من منازلَ في العبادةِ والصلاحِ ، لن يكونَ بمقدورهِ الصبرُ على نزعِ الرّوحِ وهولِ المطلعِ ، ولا يُمكنهُ ذلكَ إلا بتيسيرِ اللهِ لهُ في خاتمةٍ حسنةٍ على عملٍ صالحٍ ، وبملائكةِ الرحمةِ التي تُبشّرهُ بحُسنِ النّزلِ وكرمِ المأوى ، ثُمَّ مع ذلكَ يُكابدُ السكراتِ والغمراتِ ، وتخرجُ روحهُ من عصبهِ وعظمهِ ، ويجدُ وطأةَ ذلكَ تامّاً وافراً ، ثُمَّ تأتيهِ ضمّةُ القبرُ ، في مراحلَ من المحنةِ والشدّةِ ، يُقاسيها الأنبياءُ على تقدّمهم في المنزلةِ ورفعتهم في المكانةِ ، فكيفَ يكونُ حالُ من ماتَ على خاتمةٍ تسودُّ منها الوجوهُ ، وتشمئزُّ لها النّفوسُ ؟ .

أعوذُ باللهِ من الشيطانِ الرّجيمِ : (( وأنيبوا إلى ربّكم وأسلموا لهُ من قبلِ أن يأتيكمُ العذابُ ثُمَّ لا تُنصرونَ ، واتّبعوا أحسنَ ما أُنزلُ من ربّكم من قِبلِ أن يأتيكم العذابُ بغتةً وأنتم لا تشعرونَ ، أن تقولَ نفسٌ يا حسرتا على ما فرّطتُ في جنبِ اللهِ وإن كنتُ لمن الساخرينَ ، أو تقولَ لو أنَّ اللهَ هداني لكنتُ من المتّقينَ ، أو تقولَ حينَ ترى العذابَ لو أنَّ لي كرّةً فأكونَ من المُحسنينَ )) .

اللهمَّ ارحمْ في الدّنيا غُربتنا ، وآنسْ في القبرِ وحشتنا ، وارحمْ يومَ القيامةِ بينَ يديكَ موقفنا ، اللهمَّ أنتَ وليُّنا في الدّنيا والآخرةِ ، توفّنا مُسلمينَ وألحقنا بالصالحينَ


منقوووووووووول..

صاحب الفخامة غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 15-07-2004, 04:44 AM   #2
عضو مميز جداً
 
الصورة الرمزية بن جعيثن
 
تم شكره :  شكر 61 فى 27 موضوع
بن جعيثن is on a distinguished roadبن جعيثن is on a distinguished road

 

أعوذ بالله من قلة الحياء لدى البنات...

كم كان بودي أن أعرف من الذي جعل حياء تلك البنت هكذا...

كلما حاولت أن أجد لذلك تفسيرا...

لا أجد إلا...

غياب الرقابة من الأهل...

وقبل ذلك كله...

عدم الخوف من الله...

التوقيع
محبكم

أبـــو فــــارس
بن جعيثن غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 18-07-2004, 04:30 PM   #3
عضو سوبر
 
تم شكره :  شكر 4 فى 4 موضوع
margog is on a distinguished road

 

لاحول ولا قوة الا بالله
انا لله وانا اليه راجعون
الله يرحمنا برحمته ويحسن خواتيمنا انشالله
عموما الرحمه تجوز للميت والحي
الله يرحمها ويغفر لها

التوقيع

margog غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 18-07-2004, 06:17 PM   #4
عضو نشيط
 
تم شكره :  شكر 1 فى 1 موضوع
أبــوأحــمــد is an unknown quantity at this point

 

اعوذ بالله
ماقول الا الله يهدي بناتنا ويثبتهم لطريق الحق ويكفيهم شر الاشرار

مشكووووور اخوي العضو السري

التوقيع
لا إله الا الله
أبــوأحــمــد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 18-07-2004, 08:25 PM   #5
شـــاعر
 
تم شكره :  شكر 161 فى 104 موضوع
عبدالله الشويمان-الرعد is a glorious beacon of lightعبدالله الشويمان-الرعد is a glorious beacon of lightعبدالله الشويمان-الرعد is a glorious beacon of lightعبدالله الشويمان-الرعد is a glorious beacon of lightعبدالله الشويمان-الرعد is a glorious beacon of lightعبدالله الشويمان-الرعد is a glorious beacon of light

 

لا حول ولا قوة الا بالله..
انا لله وإنا اليه راجعون..
الله يحمانا ويحمي اولادنا وبناتنا من من العهر..
تشكر يا العضو السري.ان موضوعك عبرة لمن يعتبر..جعلنا الله وإياكم ممن يعتبر..ويجتنب ما يغضب الله..
مع تحياتي للجميع

عبدالله الشويمان-الرعد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 20-07-2004, 02:19 AM   #6
عضو نشيط

حيا الله الشباب

يا هلا واللهوسهلا

بن جعيثن - margog - ابو احمد - ابو بدر

والله هذي الساعة المباركة .

تو ما اسفرت وانورت بحلولكم ضيوف عندي..


شكراً لكم

صاحب الفخامة غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 20-07-2004, 02:25 AM   #7
مشرفة سابقة
 
الصورة الرمزية ربى الجنان
 
تم شكره :  شكر 5 فى 4 موضوع
ربى الجنان is an unknown quantity at this point

 

لاحول ولاقوة الا بالله ...

التوقيع
ربى الجنان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 20-07-2004, 05:06 AM   #8
عضو نشيط
 
تم شكره :  شكر 0 فى 0 موضوع
غيور الحوطة is an unknown quantity at this point

 

لاحول ولاقوة الا بالله ...

التوقيع
العصبية لا تجلب الرأي الصائب ، وإنما الهدوء يصنع المعجزات 0

غيور الحوطة غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 20-07-2004, 11:35 PM   #9
مشرفة سابقة
 
الصورة الرمزية أمي الحصي
 
تم شكره :  شكر 48 فى 18 موضوع
أمي الحصي will become famous soon enoughأمي الحصي will become famous soon enough

 

[grade="FFFFFF 00BFFF 4169E1 4169E1 00008B"]لاحول ولا قوة الا بالله
انا لله وانا اليه راجعون
يالله تحسن خاتمتنا يالله يارب[/grade]

أمي الحصي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 22-07-2004, 02:48 AM   #10
عضو نشيط
======

الله أكبر

النور زاد وصار يسطع

من عندنا ؟!!!


ربى الجنان - غيور الحوطة - أمي الحصي

يا هلا والله ومرحبا

شكراً

وتقبلوا فائق التقدير والاحترام

صاحب الفخامة غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 22-07-2004, 06:32 PM   #11
عضو متميز
 
الصورة الرمزية خيال
 
تم شكره :  شكر 2 فى 2 موضوع
خيال is an unknown quantity at this point

 

لا حول ولاقوة إلا بالله ...اللهم ثبتنا على دينك دين الحق وتوفنا ونحن مؤمنين .. اللهم اجعل خير أعمالنا خواتيمها .. وأفضل أيامنا يوم نلقاك يا أرحم الراحمين ... اللهم اغفر لنا ..اللهم تجاوز عن سيئاتنا ...

التوقيع



عزاؤنا فيك يا زايد !!
* أنك تركت الدنيا وانتقلت الي جوار رب كريم ، غفر لك الله ورحمك
* أنك تركت الدنيا في الشهر الكريم ! شهر الصيام والمغفرة
* أنك تركت قلوبا تدعوا لك ، وشعبا يحن اليك ، وأيادي رفعت بالدعاء لك
* أنك تركت ارثا ليس مالا فيفنى ! وليس بناءا فيبلى ! وليس كلاما فينسى !بل تركت حبا في الله لك يبقى
رفعت الأقلام وجفت االصحف !
انا لله وانا اليه راجعون
خيال غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 23-07-2004, 01:18 AM   #12
عضو نشيط

ما عاد نشوف من زود النور ..

ياجماعة الخير ارحمونا

مشكور اخوي خيال

صاحب الفخامة غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 23-07-2004, 01:57 AM   #13
المـدير العـام السابق
 
الصورة الرمزية فهد المنيع
 
تم شكره :  شكر 5444 فى 2412 موضوع
فهد المنيع نسبة التقييم للعضوفهد المنيع نسبة التقييم للعضوفهد المنيع نسبة التقييم للعضوفهد المنيع نسبة التقييم للعضوفهد المنيع نسبة التقييم للعضوفهد المنيع نسبة التقييم للعضوفهد المنيع نسبة التقييم للعضوفهد المنيع نسبة التقييم للعضوفهد المنيع نسبة التقييم للعضوفهد المنيع نسبة التقييم للعضوفهد المنيع نسبة التقييم للعضو

 

  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوبدر  

لا حول ولا قوة الا بالله..
انا لله وإنا اليه راجعون..
الله يحمانا ويحمي اولادنا وبناتنا من من العهر..
تشكر يا العضو السري.ان موضوعك عبرة لمن يعتبر..جعلنا الله وإياكم ممن يعتبر..ويجتنب ما يغضب الله..
مع تحياتي للجميع

 
[align=center]
اللهم احسن خواتيمنا


الله يجزاك خير اخوي العضو السري ..[/align]
فهد المنيع غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 25-07-2004, 07:24 PM   #14
عضو نشيط

حالم ليل

الله يهديك

كسّرت لمباتنا

زودت نورهن فوق طاقتهن..

وتفقّعن..

الله يعافيك نبي لمبات..

مشكور حبيبي

صاحب الفخامة غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:21 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. موقع و منتديات سدير 1432 هـ - 1435 هـ

جميع ما ينشر في المنتدى لا يعبر بالضرورة عن رأي القائمين عليه وإنما يعبر عن وجهة نظر كاتبه