القصيدة الفصحى والجحود!!

[شـمـ إمرأة ــوخ]

/
\
/
\



لقد أرتدت لغتنا العريبة ثوباً مطرزاً بالحرير
ومزيناً بالياقوت الفاخر ..
فرحاً وطرباً بمن غلبته الغيرة عليها ..
وخشي من إندثارها ..وحق له ذلك ..
فــ لغتنا لغة القران ومصدر عزنا


:
:
:
:




وطالما وجدت أمثال / أستاذنا / عبدالله الغانم
فنحن متفائلين خيرأ ..
بعودة ماضياً التليد ..
تفشي اللهجة العامية بين طبقات المجتمع
وتأثر شعارنا بذلك يعتبر امر طبيعي
بسبب حالة الركود الذي تعيشة أمتنا
وأغفائتها التي اتمنى الا تطول ..

:
:
:
:

أخي الفاضل عبدالله ...
يحدونا الشوق الكبير بعودة لغتنا
فهي مصدر عزنا
ودئما نقول (( يزول الألم ويبقى الأمل ))
أسأل الله العظيم أن يرفع قدرك ويجزاك خير الجزاء
أحرف أبت الا التواجد والظهور برغم قلة مؤونتها

ولكم جزيل الشكر ...

رديت اكثر من مره ويطير الدسي ال يفصل كل شوي

/
\
/
\

[أبو غدي]

مرحبا بك أخي الفاضل عبدالله الغانم
لا أعلم ماذا أكتب وقد سبق القوم بأروع الكلمات وحق لهم ذلك
فلا أتعجب من ردود الأخوة والأخوات فلقد استقوا ذلك من صلب
موضوعك فلا حرمك الله الأجر .
فلغتنا العربية ... لغة القرآن ... تتوقف الألسن عن الحديث لمقامها
وتصعب علينا الكلمات عندما نتحدث عنها ... وتختلط الجمل لتسابق
الحديث عنها ..
كثر الحديث عن عثرات تسابقنا للوقوع فيها تجاه لغتنا ... ونكرر ذلك المرة
تلو المرة ... نعم ... سرنا في إبتعادنا عن التمسك بها ... وليت الأمر وقف
عند ذلك ... بل تابعنا المسير بأجيالنا في ذلك الطريق ... ولا حول ولا قوة إلا بالله .
ألا نصاب بالدهشة عندما نرى صغيرا يتحدث باللغة العربية ... الأ تتألق الأذان
عندما نسمع صوت القرآن ... بل ينعكس هذا الأمر على حياتنا فتنعم بسماع لغتنا الحبيبة ... فعلمنا
بواقعنا المؤلم تجاه لغتنا ... فأقول لكم ماذا أعددنا ..
فلنجتهد جميعا ونبحث عن العلاج المناسب لنتحدث
جميعا بلغة القرآن .. ولعل المشاركة تتجدد في إيجاد
طرق مناسبة لا أقول لنعيد لغتنا .. فإنها باقية ...
ولكن لنعود إلى لغتنا التي يسعى لها أعدائنا .. ونحن
نرى الأمر خطير ... ونقول ذلك .. (( لا يعنينا )) ...
ولعلي اقدم لكم فكرة نسعى في تفعيلها بين أفراد
اسرتنا وهي :

يجتمع رب الأسرة بأفراد اسرته ويذكر لهم أهمية لغة
القرآن وأن الله سبحانه وتعالى جعلها لكتابه ويحث
على التحدث بها ومن يتقن ذلك يكون له هدية مرضية
كل شهر ولكن على الأب أن يتنبه لأمر ..!!! من أجاد الحديث يتميز في هديته ويرضي باقي أفراد الأسرة .

فكم يحتاج واقعنا لعلو الهمة والمثل الحي لننعم
بحياة إيمانية يتلقى سعادتها أفرادها .

وأكرر تقديري واحترامي لك أخي عبدالله
وبارك الله لك في فكرك النير وقلمك المعطاء

لا تنسونا من دعائكم

[عبدالله الغانم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شـمـ إمرأة ــوخ   / \ / \ لقد أرتدت لغتنا العريبة ثوباً مطرزاً بالحرير ومزيناً بالياقوت الفاخر .. فرحاً وطرباً بمن غلبته الغيرة عليها .. وخشي من إندثارها ..وحق له ذلك .. فــ لغتنا لغة القران ومصدر عزنا : : : : وطالما وجدت أمثال / أستاذنا / عبدالله الغانم فنحن متفائلين خيرأ .. بعودة ماضياً التليد .. تفشي اللهجة العامية بين طبقات المجتمع وتأثر شعارنا بذلك يعتبر امر طبيعي بسبب حالة الركود الذي تعيشة أمتنا وأغفائتها التي اتمنى الا تطول .. : : : : أخي الفاضل عبدالله ... يحدونا الشوق الكبير بعودة لغتنا فهي مصدر عزنا ودئما نقول (( يزول الألم ويبقى الأمل )) أسأل الله العظيم أن يرفع قدرك ويجزاك خير الجزاء أحرف أبت الا التواجد والظهور برغم قلة مؤونتها ولكم جزيل الشكر ... رديت اكثر من مره ويطير الدسي ال يفصل كل شوي / \ / \

كم هو رائع أن يكون هذا الموضوع سبباً في تدفق الجمال بياناً خلابا!
فما أن يزوره ذوفكرٍ وثقافة وذاتُ عقلٍ ولطافة إلا ويتبعهما آخرون
وأخريات يكتبون فيبدعون ويداخلون فيثرون وهاهوقلمٌ عُرف محباً
للفظ الأنيق عاشقاً للغة الفصحى يعيش بين أروقة الحرف الراقي
يُشرِّف الموضوع بلفظٍ أنيق وعبارةٍ منتقاةٍ وسبك مميزيصحبه نبل
غيرمستغرب عرفتُه من الفضلاء والفضليات هنا في هذا الصرح
فحياكِ ربي أديبتنا الفاضلة " شموخ امرأة" وحيا الله حرفكِ الراقي
وأقدرلكِ هذه النظرة المتفائلة لعودة اللغة الخالدة لمجدها وهي ستعود
بحول ربي وقوته ثم بتكاتف وجهود أبنائها المخلصين .
وكم هي رائعة مقولتكِ [يزول الألم ويبقى الأمل ]
وحيثُ إننا في موضوع نسعى فيه لمناصرة اللغة الحبيبة لغة القرآن
فإيذني لي أديبتنا القديرة بملحوظات يسيرة وردت في مداخلتكِ
الطيبة تقولين - وفقكِ ربي- [ وتأثر شعارنا بذلك يعتبر امر طبيعي ] "شعار" وقد جاءت على غيرالجمع الصحيح لكلمة" شاعر"
فهي تُجمع على "شعراء" وهذه اللفظة شائعة عند شعراء النبط وقدكان
لتأثيرالعامية واستشرائها أثرٌ في وقوعكِ في خطئهم ولاشك لدي أنكِ
لوراجعتِ مداخلتكِ لعدلتِهاوللاتصال دورٌ أيضاً في ذلك حيث عكّر
عليكِ كماذكرتِ في نهاية مداخلتكِ.
وكلمة " طبيعي" خطأ من الأخطاء الشائعة فهي نسبة لكلمة
" طبيعة" وعند النسب تكون صورتها " طبعي" نحو مثل كلمة
" مدينة" عند النسب إليها نقول " مدني" لا مديني"
كما ورد لحنٌ في جملة [ نحن متفائلين] كلمة متفائلين موقعها الإعرابي
خبرللمبتدأ فتكون صورتها " متفائلون"
أختي الفاضلة " شموخ امرأة" سعدتُ بزيارتكِ الطيبة وأقدرلكِ
شعوركِ النبيل تجاه أخيكِ وأشكركِ على هذه الدعوات الغالية التي
وهبتِني إياها تقبلها ربي منكِ وجعل لكِ منها النصيب الأوفروأسبغ
عليكِ من عافيته وستره وتوفيقه ماتقربه عينكِ ويسعد قلبكِ .
لكِ تحياتي

[لهيب الجليد]

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

[عبدالله الغانم]

ماشاء الله بارك الله هاهو الغيثُ يواصل هطوله مدراراً
ومع قلمٍ -للحق- أول مرةٍ أقرأ له... قلمٌ شدهتني وملأني
إعجاباً... قلمٌ يكتبُ بروعةٍ وسمو وصدقٍ ونقاء ووفاء
كم أسفتُ ألا أكون من متابعيه ومن رواد نهرهِ العذب الزلال!
أستاذي القدير" أباغُدي" لقد حضرتَ وحضرمعك الجمال... حضرتَ
وحضرمعك الإبداع فحروفك أعجبتني جداً وتمكنك لفت نظري فدعاني
ذلك لقراءة مداخلتك مرةً وثانيةً وثالثة صدقني لم أملَّ منها
ولايسعني قبل التعليق على بهي حرفك إلا أن أكررتهنئتي لهذا
الصرح الشامخ بإدارته الموقرة ومشرفيه المتميزين من ذكورٍ وإناث
بهذه الكوكبة من المبدعين ذوي الفكر النيروالثقافة العالية والأدب الجم
وإني - والله- لسعيدٌ بهذا الموضوع الذي كشف لي كثيراً مماكان
خافٍ عني من طاقاتٍ كامنة يحفل بها هذا المنتدى الغالي طاقاتٍ
تفجربعضها هنا والبعض الآخرفي الأروقة الأخرى منه فبوركتم معاشرالمبدعين

أخي القدير:نعم أتفق معك في أننا لم نَقْصُرتقصيرنا على أنفسنا في
حق لغتنا الغالية بل وتعدى ذلك إلى أبنائنا الذين صاروا ضحية إهمالنا
تساءلت - وفقك ربي -
[ألا نصاب بالدهشة عندما نرى صغيرا
يتحدث باللغة العربية ... الأ تتألق الأذان
عندما نسمع صوت القرآن]

وأجيبك بلى نندهش ونُعجب بمن رأيناه صغيراً
ولسانه طلقٌ فصيحٌ في منطقه بليغٌ في كلامه , وكم هوجميلٌ منك حينما
أردفتَ تساؤلك بآخريُعد ذا صلة وطيدة ودعامة قوية بسابقه فمن أراد
أن يعذب منطقه ويحلو بيانه فليصحب كتاب الله الذي سيُقيم لسانه
ويُجمِّل بيانه وأتذكرأني رأيتَ ناشئاً مهذباً خلوقا ًمع مجموعةٍ من أصحابه
في مكانٍ عام وكنا في حالة انتظارفسلمتُ ورد ودارحوارقصيربيننا
فبهرني بيانه وأعجبني لسانه وأكبرتُ فصاحته فبادرتُه بسؤال:
هل تحفظ كتاب الله؟ لعلمي اليقين أن بركة القرآن تطال اللسان
فتُقيم عوجه وتهذب لفظه,فأجابني بنعم أحفظ أكثرمن عشرين جزءاً
فأثنيتُ عليه وشجعته على مواصلة المشواروهنأتُه على تميزه.
يقول أحد الشعراء:
النحو يبسط من لسان الألكن.... والمرء تُعظمه إذا لم يلحنِ
ولن يكون ذلك إلا من خلال كتاب الله العزيزالمعجز بلفظه الباهرببيانه
ومن تابع قناة المجد للأطفال وجد فيها خيراً كثيراً حيثُ التزمت في
كثيرٍ من برامجها اللغة الفصحى فكان لها تأثيرٌعجيب على العديد
من الأطفال حتى من لم يلتحقوا بالمدارس.

عزيزي" أباغُدي" مقترحك جميلٌ فالأسرة بيئة خصبة وطيبة لزرع
حب اللغة العربية في نفوس البراعم ويحتاج لأبٍ واعٍ وأمٍ مجتهدة
وتضحيةٍ كريمة وسيجنون ثمرةً نضيجة ولاشك ولتكن أولى الخطوات
إلحاقهم بحلقات تحفيظ القرآن التي انتشرت بفضل الله في هذا
الوطن الحبيب ويحظى بدعمٍ وتشجيعٍ من قيادتنا الرشيدة.
وكم هي رائعةٌ عبارتك التي هي رسالة أثيرة لكل أبٍ وأم
[فكم يحتاج واقعنا لعلو الهمة والمثل الحي لننعم
بحياة إيمانية يتلقى سعادتها أفرادها]


أعرفُ أني أطلتُ ولكن قلمك النقي المميزهومن أرغمني على ذلك
عسى أن يكون فيما طُرح هنا فائدة ونفع.
سائلاً الله لك التوفيق والسعادة في الدارين وتقبل مني وافر التقدير

[عبدالله الغانم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيف الاسلام   شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

حياك ربي أخي الكريم وأقدر لك حضورك الخفيف والذي تمنيتُ أن لوكان
متناسباً مع معرفك في القوة والشموخ والإباء مبتعداً عن الردود المستهلكة
التي تعاني منها منتديات الشبكة العنكبويتة.
بورك فيك ونفع بك الإسلام يا"سيف الإسلام"

[عبدالله الغانم]

لقد ساد الشعر العامي في عصور التخلف، وانتشار الأمية، والاقتتال القبلي، ومن

المعيب أن يتكاثر هؤلاء الشعراء في عصر النور والعلم والوطن الواحد الذي انصهرت فيه

القبائل والأعراق لتشكل بنيانا صلبا لوطن عظيم أرسى دعائمه بتوفيق من الله صقر

الجزيرة الملك (عبدالعزيز آل سعود) غفر الله له. كما أنني أعتقد أن هذا الطوفان الذي

نلحظه عبر وسائل الإعلام المختلفة هو خطر محدق باللغة الفصحى والتي (وسِعت

كتاب الله لفظاً وآية) التي ينبغي أن نحافظ عليها، بوصفنا وطن الفصحى والمدافعين

عنها، والعاضين عليها بالنواجذ.

أحياناً.. أتساءل، وأنا أقرأ هذا الكم الهائل من الشعر العامي، وألحظ مدى الاحتفاء به،

وبقائليه.. لمصلحة من يتم ذلك؟

وفي أي زمن يعيش هؤلاء الشعراء الشعبيون الذين ابتلينا بهم، وبغثائهم، وسطحيتهم

وبدورهم المشين في تعميم العادي والرديء والكلام الملحون الذي يدمر ذائقة

النشء. الملفت أن من يطلع على المجلات الشعبية والتي يفترض أن تحمل قيماً

لمجتمع البادية، ومثلها العليا.. سيفاجأ بصور الممثلات والمغنيات تتصدر أغلفتها.. من

(نانسي عجرم) و(هيفاء وهبي) و(زينب العسكري) و(إليسا) وغيرهن.

وأتساءل. ما العلاقة التي تربط بين شمس البادية الحارقة وبين هذه الوجوه

الصبوحة؟!

المهم، أن انتشار الشعر العامي وذيوعه والاحتفاء به والترويج لحفلاته ومسابقاته

ظاهرة خطيرة تستحق الدراسة، ومن المفيد أن تحد من انتشاره حفاظاً على قيمنا،

ولغتنا، وإلا فإن علينا أن نتوقع أن ينشأ بيننا جيل من الأبناء الذين لا يكادون يحسنون

قولاً.. فقد نشأوا بين (أحضان) الشغالات.. وتتلمذوا على مفردات الشعر العامي

الملحون، ومذيعات الفضائيات اللائي (يلتهمن) نصف حروف الهجاء.. وإلى الله

المشتكى!!

بقلم الكاتب / تركي العسيري... زاوية " إيقاعات "جريدة الجزيرة

[القيصـــر]

السلام عليكم




عوداً احمد أخي العزيز والأنيق عبدالله وإضافة ماتعه ومفيدة وبكل أمانة أعتذر عن مداخلتي التي قد أفصحتُ عنها سابقاً ولكن لضيق الوقت ولظرف طارئ حصل لجهازي لم أتمكن من طرح مايمكن طرحه بهذا الخصوص .. عموماً ( لانفتي ومالك في المدينة ) فأنت أخي عبدالله الغان بقدرتك الفائقة ومقدرتك السحرية إستطعت تصوير النظرة الشاملة لهكذا موضوع وجعلتنا أمام ردود مليئة بكل أنواع الثقفافات وبكل أنواع الأدب .. الأدب الذي لازلنا نقول أنه ( الأول ) ولا بعده شيء في إقتناع كامل متكامل على حسب نظريةالأنيق ( عبدالله الغانم )
وفقك الله لكل خير

[عبدالله الغانم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القيصـــر   السلام عليكم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القيصـــر   عوداً احمد أخي العزيز والأنيق عبدالله وإضافة ماتعه ومفيدة وبكل أمانة أعتذر عن مداخلتي التي قد أفصحتُ عنها سابقاً ولكن لضيق الوقت ولظرف طارئ حصل لجهازي لم أتمكن من طرح مايمكن طرحه بهذا الخصوص .. عموماً ( لانفتي ومالك في المدينة ) فأنت أخي عبدالله الغانم بقدرتك الفائقة ومقدرتك السحرية إستطعت تصوير النظرة الشاملة لهكذا موضوع وجعلتنا أمام ردود مليئة بكل أنواع الثقافات وبكل أنواع الأدب .. الأدب الذي لازلنا نقول أنه ( الأول ) ولا بعده شيء في إقتناع كامل متكامل على حسب نظريةالأنيق ( عبدالله الغانم ) وفقك الله لكل خير

حياك الله قيصرالإبداع وحيا الله مشاعرك النبيلة وحروفك الأسيلة
وقد غمرتَ أخاك بلطفك وسخي حرفك فشكرالله لك ورفع قدرك
ولتعلم أيها الفاضل أنك معذور
تقبل مني وافرالود وعاطر التقدير

[أبوإبراهيم الشويعر]

أبا سعد
ما عسى أن أضيف وقد فاضت أقلام من لا أسطيع مجاراتهم أدبًا وبلاغةً ... إن يكن لي في فلك البيان فما أنا إلا كوكبٌ وأنتم شموسٌ إن بدت لم يبدُ كوكبٌ ...
ـ اخي الكريم ـ حظي من البيان قليلٌ و في عبارةٍ قصيرةٍ وعلى استحياءٍ في متصفحك البديع أنقشها فأقول :
" ماعسى بعد انطفاء النار ينتفع المقوون من رمادها ... وتلكم الفصحى هي المتاع ـ كما في سورة الواقعة ـ واللهجات العامية المبتذلة رمادها "

[الفريدة]

تحدث الجميع بما فيه الكفايةلكن من وجهة نظري ان الاجمل/ الارقى/الأوضح/ القصيدة الفصيحة! رغم ان الاعلام موجه بشكل كلي بلامبالغة للقصيدة النبطية.
الا ان الفصيحة لها اهلها ومتذوقوها كما انها تخلو دائما من الشحن القبلي والعرقي والفخر المبتذل في المقابل هناك بعض القصائد النبطية السامية بلغتها الشعبية وخلوها من الابتذال
شكرا لك ولأدبك ولغتك.

[عبدالله الغانم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوإبراهيم الشويعر   أبا سعد ما عسى أن أضيف وقد فاضت أقلام من لا أسطيع مجاراتهم أدبًا وبلاغةً ... إن يكن لي في فلك البيان فما أنا إلا كوكبٌ وأنتم شموسٌ إن بدت لم يبدُ كوكبٌ ... ـ اخي الكريم ـ حظي من البيان قليلٌ و في عبارةٍ قصيرةٍ وعلى استحياءٍ في متصفحك البديع أنقشها فأقول : " ماعسى بعد انطفاء النار ينتفع المقوون من رمادها ... وتلكم الفصحى هي المتاع ـ كما في سورة الواقعة ـ واللهجات العامية المبتذلة رمادها "

أخي العزيز" أبا إبراهيم"
إطلالتك رائعة وحروفك ماتعة
هي إطلالة الكبار الذين يتواضعون لتلاميذهم
نعم جاءت مداخلتك موجزة لكنها تحمل
معانٍ كثيرة وحفلت ببلاغة وبيانٍ ساحرين
فكانت مثريةً مثيرةً أثيرة فسبحان من وهبك
البيان ورأيتُ حرفي يقف عاجزاً حائراً عن
إيفائها حقها من الثناء والإطراء.
أسأل الله أن يزيدك فضلاً وعلماً وتقى .
وتقبل مني صادق الود وفائق التقدير

[عبدالله الغانم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفريدة   تحدث الجميع بما فيه الكفايةلكن من وجهة نظري ان الاجمل/ الارقى/الأوضح/ القصيدة الفصيحة! رغم ان الاعلام موجه بشكل كلي بلامبالغة للقصيدة النبطية. الا ان الفصيحة لها اهلها ومتذوقوها كما انها تخلو دائما من الشحن القبلي والعرقي والفخر المبتذل في المقابل هناك بعض القصائد النبطية السامية بلغتها الشعبية وخلوها من الابتذال شكرا لك ولأدبك ولغتك.

الأخت القديرة : الفريدة
حياكِ الله وأقدرلكِ هذه النظرة السامية تجاه القصيدة
الأرقى والأجمل والأوضح كما تفضلتِ وقد أصبتِ .
وماخلوها مماذكرتِ من المثالب إلا لرقيها وجمالها
دمتِ مناصرةً للفصحى محبةً للغة القرآن وبوركتِ
لكِ تقديري