- هطولٌ أولٌ ، وَ .. تعَاويذ .

[العَربْ.]

*

سلامُ الله عليكم وحمةٌ منه وبركـات، و طِيبِ صلواتٍ .
وَ .. نُزُلٌ مُباركٌ ،

شريطتنا في هذه الوَاحةِ الغناء :
- يحرُم المنقول.
- وألا تحوي المشاركةُ على صورةٍ دونَ خطّ حرفٍ معها كقِصةٍ أو روايةٍ أو خاطرةٍ ، أوما شابه .
- خواطرُ حصريّة من إنشائكم، وللعاميّةِ بسّ ... انبسطوا .

ثمّ أهـــلاً بكم أجْمع .
'

[رحيق الجنه]

الله يعطيك العاافيه انشا الله

[قلم صريح]

" هي مثل مسحة يد على راس يتيم
هي يرفع راسه يشوف العطف اللي بلا منّه
صغير قدامها من كبر قلبٍ تحتوي
يخاف على خاطرها من كلامها عن شغفها فيه
كلامها مهوب شكوى و لا عتب
كلها تقول " لبيه " أنا تحت الطلب
تدمع عينه من حسرةٍ فيه
وش يقدر يسوي علشان تسانس
و تنبسط, إنتهى
ملاحظة : اللي يطب عنده هالطير يستر ماواجه
و إن وصلها , أشوا أنه وصلها "
**
هذي رسالة وصلت في رجل طير
أدوّر راعيها ,
و قولة تراها وصلت
منك لخفوق مثلك
وده علته تطيب

[قلم صريح]

كلنا و بدون إستثناء , إذا شفنا حذاريب في شراب نصفيه قبل نشربه
و إذا شفني شئ في الأكل نوخره و الشحم نوخره , و أذا كان حر دورنا المكان البارد و إذا تعبنا إرتحنا , أمور فطريه و طبيعية ,
لكن في ذواتنا , نادر مانهتم بحذاريب نشخلها , أو شحمة ماتنفعنا نشيلها أو حبحر يحرنا نوخره
يعرف الواحد إن وجود الحسد و الغيبة و الكره و التعالي و النفاق و الكذب
أشياء مهيب زينه و هو لازال يحملها و لو بعضها , طيب ولو حذربه صغينونه , و لو قال لنفسه أنا طاهر داخلياً .
لو كل واحد قال أنا عندي و حتى لو إنه يعتقد إن ماعنده , و راجع نفسه يمكن يلقى حذربة و يشيلها .
و انا واحدن منكم .
حَوّل عن الجدار تراك حُول ماتطيح يافيصل