عندما ترتقي البشرية في صناعة الفن
ولا سيما الفن الرفيع ويجلس فنانو العالم على شرفات المعرفة ونطل في إطلالة على الحياة
بكل تفاصيلها المتناهية بين إحساس المكان وإحساس الزمان في أنشودةٍ لونية وصناعة بصرية تُخلق لدينا أسمى آيات الجمال
التي يصنعه أحساس عبدالله
ما أجمل ان نجد في منتدنا هذه الابداع التي تعطي دون توقف اوعناء ولاتنتظر مقابل هذا العطاء
وهذا العطاء الذي يتتدفق ويسيل في منتدنا يذكرني بـ (( الشوكي اذا سال وشف وش تصير الارض والشعبا(ن) بعد الخير ))
هذه الابداعت والموهوبة كالمطرعلى منتدنا سوف يصاب بالجفاف اذا لم نتجاوب بالمشاركة في هذا العطاء ونخسر المواهب
ولكن نرجو من الرحمن عدم توقف هذا العطاء على منتدنا الذي يكسوه بفضل الله ثوب المواهب والابداعات
الله يوفقك يا عبدالله ويحفظك ربي ويحميك من كل غيور وحاسد .