هذي مواقف محرجه لبعض الشباب
المـعــرض الفـني
أتذكر موقف محرج مر بي منذ فترة طويلة فعندما كنت في المرحلة الثانوية كانت ابنة عمتي تدرس في الجامعة وقد كان تخصصها اقتصاد منزلي وحصلت على بطاقات دعوة لحضور المعرض الفني المقام في الجامعة وبما أني أحب الرسم والأعمال الفنية فقد تحمست للفكرة لهذا السبب ولسبب ثاني وهو أن تكون لدي فرصة لأشاهد الجامعة قبل أن أدرس فيها وقد كنت متشوقة لمشاهدتها أكثر من مشاهدتي للوحات..المهم كان موعد المعرض يتعارض مع يومي المدرسي فحتى أذهب إلى المعرض لابد أن أتغيب عن المدرسة وقد كان لدي في نفس اليوم آخر اختبار دوري وبما أن المادة سهلة وسجلي مشرف وعلاقتي مع المعلمة ممتازة فإن تغيبت فسوف تعيد لي الاختبار، لم تكن هذه هي المشكلة فالمشكلة أن والدي لن يوافق على تغيبي إن عرف أن لدي امتحان..المهم بعد إقناعات طويلة وقبل أن أذهب إلى الجامعة وأنا جد مسرورة اتصل والدي بابنة عمي ليخبرها أن المعلمة المسئولة عن الغياب قد اتصلت به لتسأله لم أنا تغيبت عن اختبار اليوم وبما أني طالبة متفوقة فاعتقدت أنه قد أصابني مكروه، فقال والدي أني مريضة فقد خشي أن لا تقوم المدرسة بإعادة الامتحان لي ،طبعاً والدي صدم بالموضوع وغضب لأني أخفيت عليه أن لدي اختبار ولم يستطع محادثتي وحدث ابنة عمتي وهو غاضب وقد هدأت الجو إلى أن ذهبت إلى الجامعة معها وأنا جداً متكدرة مما حصل وأحاول أن أنسى بمشاهدتي للوحات والأعمال الإبداعية وبينما أنا في المعرض إذا بي أرى أربع من معلمات المدرسة يدخلون إلى المعرض من بينهم المراقبة (المسئولة عن الغياب) ومعلمة أخرى تدرسني، صعقت من هول المفاجأة وهي متجهة نحوي لترى اللوحة التي أنا واقفة أمامها وأنا خائفة ووجهي للوحة وظهري لها وأنا أدعو الله أن تذهب حتى أخرج من هذا المعرض سريعاً وأقرأ الآية (وجعلنا من بين أيديهم سداً ومن خلفهم سداً فأغشيناهم فهم لا يبصرون) فلم أصدق أن التفتت حتى خرجت من باب آخر وأخذت معي ابنة عمتي التي لم تتهنى في المعرض ولم ترى سوى القليل من الأعمال، أما عن مشكلتي مع أبي فقد حلت عندما وعدته بأني سأحرز الدرجة النهائية في هذا الاختبار وبالفعل حصل هذا ونسي غضبه..ولكنها كانت لحظات لا تنسى..ـ
فـتـــاة البـراري
الصقعه
مره أنا و الوالد رايحين السوبر ماركت كبيرة ومشهورة وكنت أنا عمري
تقريبا 13سنه المهم أنا والوالد ماشين وكان في نفسي حاجه اشتريها ومستحي
من ابوي يوم مرينا من عنده وقفت أنا عند الحاجة اللي أنا ابغاها والوالد
ماشي ابتعد عني وأنا قاعد اهوجس وأنا احسب انه واقف معي وكان جنبي واحد هو
وحرمته التفت فجأه وتعلقت في الرجال احسب انه أبوي قلت وبصوت عالي يبه ابي هذا يوم رد علي ماني أبوك يوم قالها اسود وجهي واستحيت قاموا الناس يضحكون
علي ثم جاء أبوي يوم درى بالسالفة تدرون وش سوى راح شراها لي
عزام الحميضي
شر البلية ما يضحك
قبل حوالي ست سنوات كنت ادرس في مدرسة تبعد عن بيتنا حوالي
خمسة كيلو فكنت اسرح كل يوم على ارجيلي المهم وأنا سارح في يوم كنت متأخر جدا
المهم لبست هدومي ومشيت لمن تعديت حوالي نص المسافة أتفرج في ارجيلي
وإلا وأنا الله يعزكم لابس حذيان الحمام وبعدها قمت اضحك على نفسي
و شر البلية ما يضحك
المـعــرض الفـني
أتذكر موقف محرج مر بي منذ فترة طويلة فعندما كنت في المرحلة الثانوية كانت ابنة عمتي تدرس في الجامعة وقد كان تخصصها اقتصاد منزلي وحصلت على بطاقات دعوة لحضور المعرض الفني المقام في الجامعة وبما أني أحب الرسم والأعمال الفنية فقد تحمست للفكرة لهذا السبب ولسبب ثاني وهو أن تكون لدي فرصة لأشاهد الجامعة قبل أن أدرس فيها وقد كنت متشوقة لمشاهدتها أكثر من مشاهدتي للوحات..المهم كان موعد المعرض يتعارض مع يومي المدرسي فحتى أذهب إلى المعرض لابد أن أتغيب عن المدرسة وقد كان لدي في نفس اليوم آخر اختبار دوري وبما أن المادة سهلة وسجلي مشرف وعلاقتي مع المعلمة ممتازة فإن تغيبت فسوف تعيد لي الاختبار، لم تكن هذه هي المشكلة فالمشكلة أن والدي لن يوافق على تغيبي إن عرف أن لدي امتحان..المهم بعد إقناعات طويلة وقبل أن أذهب إلى الجامعة وأنا جد مسرورة اتصل والدي بابنة عمي ليخبرها أن المعلمة المسئولة عن الغياب قد اتصلت به لتسأله لم أنا تغيبت عن اختبار اليوم وبما أني طالبة متفوقة فاعتقدت أنه قد أصابني مكروه، فقال والدي أني مريضة فقد خشي أن لا تقوم المدرسة بإعادة الامتحان لي ،طبعاً والدي صدم بالموضوع وغضب لأني أخفيت عليه أن لدي اختبار ولم يستطع محادثتي وحدث ابنة عمتي وهو غاضب وقد هدأت الجو إلى أن ذهبت إلى الجامعة معها وأنا جداً متكدرة مما حصل وأحاول أن أنسى بمشاهدتي للوحات والأعمال الإبداعية وبينما أنا في المعرض إذا بي أرى أربع من معلمات المدرسة يدخلون إلى المعرض من بينهم المراقبة (المسئولة عن الغياب) ومعلمة أخرى تدرسني، صعقت من هول المفاجأة وهي متجهة نحوي لترى اللوحة التي أنا واقفة أمامها وأنا خائفة ووجهي للوحة وظهري لها وأنا أدعو الله أن تذهب حتى أخرج من هذا المعرض سريعاً وأقرأ الآية (وجعلنا من بين أيديهم سداً ومن خلفهم سداً فأغشيناهم فهم لا يبصرون) فلم أصدق أن التفتت حتى خرجت من باب آخر وأخذت معي ابنة عمتي التي لم تتهنى في المعرض ولم ترى سوى القليل من الأعمال، أما عن مشكلتي مع أبي فقد حلت عندما وعدته بأني سأحرز الدرجة النهائية في هذا الاختبار وبالفعل حصل هذا ونسي غضبه..ولكنها كانت لحظات لا تنسى..ـ
..........
الصقعه
مره أنا و الوالد رايحين السوبر ماركت كبيرة ومشهورة وكنت أنا عمري
تقريبا 13سنه المهم أنا والوالد ماشين وكان في نفسي حاجه اشتريها ومستحي
من ابوي يوم مرينا من عنده وقفت أنا عند الحاجة اللي أنا ابغاها والوالد
ماشي ابتعد عني وأنا قاعد اهوجس وأنا احسب انه واقف معي وكان جنبي واحد هو
وحرمته التفت فجأه وتعلقت في الرجال احسب انه أبوي قلت وبصوت عالي يبه ابي هذا يوم رد علي ماني أبوك يوم قالها اسود وجهي واستحيت قاموا الناس يضحكون
علي ثم جاء أبوي يوم درى بالسالفة تدرون وش سوى راح شراها لي
....
..................
شر البلية ما يضحك
قبل حوالي ست سنوات كنت ادرس في مدرسة تبعد عن بيتنا حوالي
خمسة كيلو فكنت اسرح كل يوم على ارجيلي المهم وأنا سارح في يوم كنت متأخر جدا
المهم لبست هدومي ومشيت لمن تعديت حوالي نص المسافة أتفرج في ارجيلي
وإلا وأنا الله يعزكم لابس حذيان الحمام وبعدها قمت اضحك على نفسي
و شر البلية ما يضحك