الخــــُـــــــــلاصـــــة .. فـــهل مــن إَضـــافة:
1-تتنوع أساليب التعليم وتختلف بإختلاف المتلقي ونوع المادة التعليميه
2-يستخدم أسلوب التعليم عن طريق الاركان وتوظيف جميع
الحواس في مرحلة رياض الاطفال الذي ينمي في الطفل الاستقلاليه والابداع
3-ان التلقين هو من يُنشئ الفرد عند بدايات التعليم
4- التلقين مفيد ايضاً مُفسد ،
كيف ذلك ،
أ-اذا اصر المُلقِن على الملقَن ان يكون تماماً مثيلاً له دون ان يحيد الابداع فيما بعد مرحلة التلقين
ب-إذا عُلم الفرد بالتلقين مراراً بعدها لن يكون محتاجاً ..
ليعتمد على الأبتكار والإنشاء .. والدافع له هو من سبق ولقنه ..
ج -التلقين السيئ المرفوض الي بُني على السير حذو مُلقنه دون ان يحيد
او يترك لعقله مجال التفكير والاعتماد ، وانما التقليد ربما اعمى
نستنتج ان التلقين يكون مفيد و يكون مفسد ،
5-التلقين ربما نصوغه بالتقليد .. وهو في بعض الاحيان صانع الأبدع
6-لانريد الأبداع في أمور الدين لمن لم يتلقن ،، ولكن نريد مُلقن صحيح وليس التلقين المنزلي الجاهل الذي جعل الحرام والحلال تحت مسمى الدين وهو العادات ،
7-ان كان تلقين صحيح سار بالخطى الاساسية للدين دون ان يبتدع ، وبعد ان يُلقن ويُحسن في مجاله ، حتماً سيبدع ولكن لن يبتدع .
8-في القديم : لم تكن هناك كُتب مرسومة التوجّه في التلقين كما يحدث في التدريس الأن المتتالي المتتابع على نمط من اراد لك هذه المعلومة او لا العصور الإسلامية كانت مدارس مفتوحة اختر مايُناسب فكرك ويؤيد قناعاتك ولم تكن تلقين .
9-كان تحليل فكري فردي فاصبح علاّمه.
لذا افرزت إختلافات في الفلسفة الذهنية وابداعات الإستنباط .